حرف الظــــــــــــــــــاء(ظ)
[poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
ظَفِـرَت سِهـامُ فَواتِـرِ الأَلحـاظِ = فَرَمَـت صَميـمَ قُلوبِنـا بِشُـواظِ
ظَلَّـت تُقاتِـلُ لِلمُقاتِـلِ أَسهُـمـاً = أَغنَت عَـنِ الأَفـواقِ وَالأَرعـاظِ
ظَلَمَت ظِباءُ الخَيفِ حينَ مَنَحتُهـا = حِفظَ العُهـودِ وَجَهدُهـا إِحفاظـي
ظَبيـاتُ أُنـسٍ صَيدُهُـنَّ مُحَـرَّمٌ = يَرتَعنَ مـا بَيـنَ الصَفـا فَعُكـاظِ
ظَعَنوا فَبِتُّ أَسُـحُّ دَمعـي بَعدَهُـم = وَأُجيلُ في تِلـكَ الدِيـارِ لِحاظـي
.=.
ظِفـري لِسِنّـي قـارِعٌ وَمَدامِعـي = قَـد خَـدَّدَت خَـدِّيَ بِالإِلـظـاظِ
ظَنَّ الخَلِيُّ بِـأَن أُحـاوِلَ بَعدَهُـم = سَكَـنـاً وَدامَ بِعَـدلِـهِ إيقـاظـي
ظُلمٌ إِذا ظَعَنَ الخَليـطُ وَلَـم أُسِـر = بِالعَيـشِ بَيـنَ تَنايُـفٍ وَشِـنـاظِ
ظِهرِيَةٌ إِن ضامَهـا أَلَـمُ السُـرى = حَثَّـت مَناسِمَهـا بُعَيـدِ مَـظـاظِ
ظُلُماتُ دَجنٍ في الظَـلامِ دَواهِـشٌ = مِن حَولِها هَولُ السَـرى إيقاظـي
.=.
ظَلَعَت فَأَنحَلَهـا السُـرى فَتَـأَوَّدَت = مِن طولِ مَسِّ شِظاظِهِنَّ شِظاظـي
ظَأبُ الحُـداةِ يَحُثُّهـا فَـإِذا وَنَـت = تَفنـى بِزَجـرِ حُداتِهـا الأَفظـاظِ
ظَبظابُهـا أَلَـمُ المَسيـرِ وَوَقعُهـا = بِيَدَي حُـداةٍ فـي المَسيـرِ غِـلاظِ
ظَلَّت عَلى المَرعى الخَصيبِ نُفوسُنا = مُتَأَلِّمـيـنَ بِسـائِـقٍ مِـلـظـاظِ
ظَلنـا نُقاسِمُهُـنَّ أَهـوالَ السُـرى = وَنَبيـتُ فـي حَـثٍّ بِــهِ وَدِلاظِ
.=.
ظَعَنٌ يَقودُ إِلـى الحَبيـبِ نُفوسَنـا= وَإِلى اِبنِ أُرتُـقَ جَوهَـرَ الأَلفـاظِ
ظِـلٌّ ظَلـيـلٌ لِلعُـفـاةِ فَــدُرُّهُ = يُنسيـكَ وَقـدَ جَواهِـرِ الأَقـبـاظِ
ظَهَرَ الحَياءُ بِوَجهِـهِ فَتَـرى بِـهِ = بِشـرَ السُـرورِ وَهيبَـةَ المُغتـاظِ
ظَرُفَـت خَلائِقُـهُ وَأَحفَـظَ مالَـهُ = فَأَضاعَـهُ رُغمـاً عَلـى الحُفّـاظِ
ظَفـرٌ بِـهِ رَدَّ العُـداةَ بِغَيظِـهِـم =مُذ أَنَّهُم عَلِموا بِمَـن أَنـا حاظـي
.=.
ظَـلّامُ جَـذبِ الظالِميـنَ بِصـارِمٍ = قَـد خاطَـبَ الغُلَظـاءَ بِالإِغـلاظِ
ظَلَّت ظُباهُ إِذ غَدَت تَعـظُ الـوَرى = إِنَّ الـرُؤوسَ مَنـابِـرُ الـوُعّـاظِ
ظـامٍ إِلـى نَهـلِ الدِمـاءِ فَهَمُّـهُ = يَـومَ الهِيـاجِ تَشَتُّـتُ الأَشــواظِ
ظَمِئَت مَضارِبُ غَفرَتَيهِ فَأَصبَحَـت = مِـن عَـدَمِ اللَهَـواتِ ذاتَ لَمـاظِ
ظَنّي جَميلٌ فيكَ يا مَـن أَصبَحَـت = تَرنـو إِلـى نَعمائِـهِ أَلحـاظـي
.=.
ظَفَروا بِظِلِّـكَ يـا مَليـكُ فَإِنَّهُـم = بِوَلاكَ قَـد فـازوا بِخَيـرِ حِفـاظِ
ظُرّانُ أَرضِكَ لِلسَماءِ قَـدِ اِغتَـدَت = بِكَ فـي مُفاخَـرَةٍ وَفَـرطِ غِيـاظِ[/poem]

يتبع
[poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
ظَفِـرَت سِهـامُ فَواتِـرِ الأَلحـاظِ = فَرَمَـت صَميـمَ قُلوبِنـا بِشُـواظِ
ظَلَّـت تُقاتِـلُ لِلمُقاتِـلِ أَسهُـمـاً = أَغنَت عَـنِ الأَفـواقِ وَالأَرعـاظِ
ظَلَمَت ظِباءُ الخَيفِ حينَ مَنَحتُهـا = حِفظَ العُهـودِ وَجَهدُهـا إِحفاظـي
ظَبيـاتُ أُنـسٍ صَيدُهُـنَّ مُحَـرَّمٌ = يَرتَعنَ مـا بَيـنَ الصَفـا فَعُكـاظِ
ظَعَنوا فَبِتُّ أَسُـحُّ دَمعـي بَعدَهُـم = وَأُجيلُ في تِلـكَ الدِيـارِ لِحاظـي
.=.
ظِفـري لِسِنّـي قـارِعٌ وَمَدامِعـي = قَـد خَـدَّدَت خَـدِّيَ بِالإِلـظـاظِ
ظَنَّ الخَلِيُّ بِـأَن أُحـاوِلَ بَعدَهُـم = سَكَـنـاً وَدامَ بِعَـدلِـهِ إيقـاظـي
ظُلمٌ إِذا ظَعَنَ الخَليـطُ وَلَـم أُسِـر = بِالعَيـشِ بَيـنَ تَنايُـفٍ وَشِـنـاظِ
ظِهرِيَةٌ إِن ضامَهـا أَلَـمُ السُـرى = حَثَّـت مَناسِمَهـا بُعَيـدِ مَـظـاظِ
ظُلُماتُ دَجنٍ في الظَـلامِ دَواهِـشٌ = مِن حَولِها هَولُ السَـرى إيقاظـي
.=.
ظَلَعَت فَأَنحَلَهـا السُـرى فَتَـأَوَّدَت = مِن طولِ مَسِّ شِظاظِهِنَّ شِظاظـي
ظَأبُ الحُـداةِ يَحُثُّهـا فَـإِذا وَنَـت = تَفنـى بِزَجـرِ حُداتِهـا الأَفظـاظِ
ظَبظابُهـا أَلَـمُ المَسيـرِ وَوَقعُهـا = بِيَدَي حُـداةٍ فـي المَسيـرِ غِـلاظِ
ظَلَّت عَلى المَرعى الخَصيبِ نُفوسُنا = مُتَأَلِّمـيـنَ بِسـائِـقٍ مِـلـظـاظِ
ظَلنـا نُقاسِمُهُـنَّ أَهـوالَ السُـرى = وَنَبيـتُ فـي حَـثٍّ بِــهِ وَدِلاظِ
.=.
ظَعَنٌ يَقودُ إِلـى الحَبيـبِ نُفوسَنـا= وَإِلى اِبنِ أُرتُـقَ جَوهَـرَ الأَلفـاظِ
ظِـلٌّ ظَلـيـلٌ لِلعُـفـاةِ فَــدُرُّهُ = يُنسيـكَ وَقـدَ جَواهِـرِ الأَقـبـاظِ
ظَهَرَ الحَياءُ بِوَجهِـهِ فَتَـرى بِـهِ = بِشـرَ السُـرورِ وَهيبَـةَ المُغتـاظِ
ظَرُفَـت خَلائِقُـهُ وَأَحفَـظَ مالَـهُ = فَأَضاعَـهُ رُغمـاً عَلـى الحُفّـاظِ
ظَفـرٌ بِـهِ رَدَّ العُـداةَ بِغَيظِـهِـم =مُذ أَنَّهُم عَلِموا بِمَـن أَنـا حاظـي
.=.
ظَـلّامُ جَـذبِ الظالِميـنَ بِصـارِمٍ = قَـد خاطَـبَ الغُلَظـاءَ بِالإِغـلاظِ
ظَلَّت ظُباهُ إِذ غَدَت تَعـظُ الـوَرى = إِنَّ الـرُؤوسَ مَنـابِـرُ الـوُعّـاظِ
ظـامٍ إِلـى نَهـلِ الدِمـاءِ فَهَمُّـهُ = يَـومَ الهِيـاجِ تَشَتُّـتُ الأَشــواظِ
ظَمِئَت مَضارِبُ غَفرَتَيهِ فَأَصبَحَـت = مِـن عَـدَمِ اللَهَـواتِ ذاتَ لَمـاظِ
ظَنّي جَميلٌ فيكَ يا مَـن أَصبَحَـت = تَرنـو إِلـى نَعمائِـهِ أَلحـاظـي
.=.
ظَفَروا بِظِلِّـكَ يـا مَليـكُ فَإِنَّهُـم = بِوَلاكَ قَـد فـازوا بِخَيـرِ حِفـاظِ
ظُرّانُ أَرضِكَ لِلسَماءِ قَـدِ اِغتَـدَت = بِكَ فـي مُفاخَـرَةٍ وَفَـرطِ غِيـاظِ[/poem]

يتبع
تعليق