رد: المساجلة الشعرية
يَا نَبْضَ قَلْبِي يَا الْتِـقَاءَ مَوَاجِدِي
يَا نَـزْفَ صَبٍ فِي هَـوَاهُ حَـيَاةُ
إِنِّي هُـنَا بَـيْني وَ بَـيْنِيَ هُـوَّةٌ
زَادَتْ وَ لَـمَّـا تَكْفِـهَا الْعَـبَرَاتُ
إِنِّي هُـنَا أذْوِي وَتَـذْوِي مُهْـجَتِي
أَحْكِي انْـفِـصَاما أجَّجَـتْهُ شَـكاةُ
شَطْرٌ أَنَا والشَّطْرُ غَابَ بِـوَحْشَةٍ
فَإِذَا الأَمَـاكِـنُ كُـلُّهَا قَـفِـرَاتُ
صَمْتٌ وَ نُطْـقٌ كُلُّ ذَلِكَ مُـؤْلِمِي
قَـدْ مَلَّ جُرْحِي في هَـوَاك َ أُسَـاةُ
حُـبِّي وَحِـيِدٌ ذَاكَ سِرُّ تَـأَلُّـمِي
لا0مَا ابْـتَغَى بَدَلاً بِهِ السَّــلَوَاتُ

اًرتقاء
يَا نَبْضَ قَلْبِي يَا الْتِـقَاءَ مَوَاجِدِي
يَا نَـزْفَ صَبٍ فِي هَـوَاهُ حَـيَاةُ
إِنِّي هُـنَا بَـيْني وَ بَـيْنِيَ هُـوَّةٌ
زَادَتْ وَ لَـمَّـا تَكْفِـهَا الْعَـبَرَاتُ
إِنِّي هُـنَا أذْوِي وَتَـذْوِي مُهْـجَتِي
أَحْكِي انْـفِـصَاما أجَّجَـتْهُ شَـكاةُ
شَطْرٌ أَنَا والشَّطْرُ غَابَ بِـوَحْشَةٍ
فَإِذَا الأَمَـاكِـنُ كُـلُّهَا قَـفِـرَاتُ
صَمْتٌ وَ نُطْـقٌ كُلُّ ذَلِكَ مُـؤْلِمِي
قَـدْ مَلَّ جُرْحِي في هَـوَاك َ أُسَـاةُ
حُـبِّي وَحِـيِدٌ ذَاكَ سِرُّ تَـأَلُّـمِي
لا0مَا ابْـتَغَى بَدَلاً بِهِ السَّــلَوَاتُ

اًرتقاء
تعليق