إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المساجلة الشعرية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اليك أًشتقت شوقأ كاد يقتلني .......والنفس مشرفة على نحبي

    لم يلقَ عند البين ذو كلف ....... يومأ كما لا قيت من كربي

    لا صبر لي عند الفراق على ....... بعد الحبيب ولــوعة الحب



    [/url


    أرتقاء

    تعليق


    • [poem=font=",6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
      بَيضَـاءُ بَاكَرَهَـا النَّعِيـمُ فَصَاغَهَـا =بِلَبَـاقَـةٍ فَـأَدَقَّهَـا وَأَجَـلَّـهَـا
      إِنِّي لأَكْتُمُ فِي الحَشَـا مِـنْ حُبِّهَـا =وَجْـداً لَوْ أَصْبَـحَ فَوقَهَـا لأَظَلَّهَـا
      وَيَبِيتُ تَحتَ جَوَانِحِي حُـبٌّ لَهَـا =لَوْ كَـانَ تَحـتَ فِرَاشهَـا لأَقَلَّهَـا
      ضَنَّـتْ بِنَائِلهَـا فَقُلـتُ لِصَاحِبِـي =مَـا كَـانَ أَكْثَرَهَـا لَنَـا وَأَقَلَّهَـا[/poem]

      تعليق


      • هذي دموعي
        خذها
        واملأ القلبَ مطـــــرْ
        واسقِ أزهار الهوى
        كل سحـــــرْ

        خذ لفيفَ الوجد من روحي
        وطــف
        في سماء العمر،
        كن أنت القمــــرْ

        آه ما أصـعـب أوقــــات النوى
        و فـؤادي
        في حنايـاي انفطــــرْ

        كلمـا يرنـــو لعُتباكَ
        فـمـــي
        أتوارى خلف دمعات
        الخَـفــــرْ

        أنـت من ألهـمني
        روح الــهـوى
        و ملأت العقلَ
        من تـلـك الفِكـَـرْ

        أيـها المـغزولُ في
        نبـض المـــدى
        أيـها المـزروع في
        كـل الصـــورْ

        عُد إلى قلبي و
        بعثــر عــــبرتي
        كي يعود النبضُ
        من بعد سَفــــرْ

        كي يعود النبض
        من بعد السفر





        اًرتقاء

        تعليق


        • [frame="7 90"]





          .
          [/frame]

          تعليق


          • نعيب زماننا والعيـب فينـا وما لزماننا عيـب سوانـا
            ونهجوا ذا الزمان بغير ذنبٍ ولو نطق الزمان لنا هجانـا
            وليس الذئب يأكل لحم ذئبٍ ويأكل بعضنا بعضنا عيانـا

            تعليق


            • [poem=font=",6,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

              نُهى أقْبَلتْ تَشْـدُو بِلَحْـنٍ مُوَقَّـعِ=كَمَوجٍ يُنَاغِي فِي حَيـاً وَتَخَشُّـعِ
              كَأنّي بِها الخَنْساءُ في صِدْقِ بَوْحِهَا=وَإخْلاصِهَا.. صِدْقَ النِّداءِ المُرَجَّعِ
              بِلَيْلٍ بِـهِ سَـادَ السُّكُـونُ وَعَمَّـهُ=سِوى مِنْ تَرَانِيمِ الشِّرَاعِ المُـوَدِّعِ
              أتَانِي ثَنَاهَا وَهْـيَ خِيـرَةُ أهْلِـهِ=على مَتْنِ حَرْفٍ بِالنَّفِيسِ مُرَصَّـعِ
              فَطَـارَ فُـؤادِي فَرْحَـةً بِثَنَائِهـا=كَأنِّـيَ لَـمْ أفْـرَحْ وَلَـمْ أتَمَتَّـعِ
              إذا المَرْءُ لَمْ يَشْكُرْ صَنِيعَاً وَيُجْزِهِ=فَمَـا الشُّكْـرُ إلا بُرْقُـعَ المُتَنَفِّـعِ
              وَهَا أنَـاَ ذَا آتِيـكِ كُلِّـي تَيَقُّـنٌ=بِأنَّكِ - شِعراً - مِنْ بَدِيعٍ لِأبْـدّعِ
              وما كنتُ أستـاذاً ولا ذاك أدَّعـي=ولكنني أثرَى بِصُحبَةِ مَـنْ معـي
              وَرُبَّ سؤالٍ منـكِ حيـنَ سألْتِـهِ=أفدتِ بهِ مثلي كثيـراً ولـمْ تَعـي
              أتابعُ فـي شـوقٍ ردودَكِ كُلَّهـا=فشُكراً خُذي من مُخلِـصٍ مُتَتَبِّـعِ
              بشعركِ دوما يا نهـى تَسْتَبينَنِـي=فكمْ رَفَّ في حِسّي وَطابَ لِمَسمَعي
              حِوارُكِ جَـذّابٌ وعِلمُـكِ وافـرٌ=وَصِدقُكِ مَلْمـوسٌ بِـدونِ تَصَنُّـعِ
              وَمِثْلُكِ صَعْبٌ أن نرى شَبَها لهـا=فَأكْرِمْ بِخَنْساءِ القَريـضِ وَأبْـدِعِ

              .[/poem]

              تعليق


              • ّ عـن شفاهـكَ كلما زل لحـن ٌ....... تضحك ُ البيـد ُ نرجسـا ً و شقيقـا

                غنِّ.. ينسابُُ كل ُ حرف ٍ رحيقـا ......واشتعل. يشتعل ْ مدانـا حريقـا

                ونجـاواك َ يخطـر ُ العطـر ُ فيـهـا ..... و تغـنــي عـرائـس ُ الــموسيـقــى

                كيفَ علقت َ في السُها كـل َ معنـى ً..... كان َ في لجـة ِ الظنـون ِ غريقـا ؟!

                حين َ يمتـد ُ مـن خيالـك َ أفـق ٌ...... الفضاء ُ الرحيب ُ يصـرخ ُ ضيقـا !!

                يعجب ُ الفكر ُ حين َ تنزف ُ شعـرا ً!!...... وتُجلي مـن الغـروب ِ شروقـا !!

                تغزل ُ النار!.تعزف ُ الرعدَ شدوا !!ً......وتربـي فـي مقلتيـك َ البـروقـا !!

                لم ترَ الروح ُ قبل َ سحـرك َ سحـرا ً.... يهزم ُ المستحيل َ ...يمحـو الفروقـا

                حين َ وافيـت َ مـن مرايـا التجلـي ....... حجبتـك َ الغيـوب ُ سـرا ً عميقـا

                ثـم أهدتـك َ للوجـود ِ نشـيـدا ً ........ نابضـا ً بالحيـاة ِ يهمـي رقيـقـا

                أتمـلاك َ، فـي البـدور ِ السـهـارى ...... حيـــن َ تفتـر ُ روعــة ً وبريـقـــا

                في رفيـف ِ المنـى وعـذب الحكايـا ...... في ارتعاش ِ المشوق ِ ناجـى المشوقـا

                أنت َ أسكرتنـا ..وللحـرف ِ خمـر ٌ.......تستثيـــر (ُ النُهـى ) وتغـزو العـــروقـا

                أي ُ رمـل ٍ قـد عانقتـه ُ النشـاوى ...... من أغانــيك ..َ ما استحـال َ عقيقـا ؟؟




                أرتقاء

                تعليق


                • [poem=font=",6,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

                  قال لي والدلال يعطف منه =قامة كالقضيب ذات لبانه
                  هل عرفت الهوى؟ فقلت: وهل =أنكر دعواه ؟ قال: فاحمل هوانه

                  [/poem]

                  تعليق


                  • هي روحي....
                    تُسَائلني وقلبـيَ مُتعـبُ ........ من ذا الذي منّي أحبُّ وأقـربُ؟

                    مَن ذا الذي باَتـتْ عُيـونُ وِدادِهِ ....... مِن كِلِّ أشجَاني إليها المَهْـرَبُ ؟

                    منْ ذا الذي إن غَابَ عَنيَ نـورُهُ ....... شَمسُ الشُروقِ بِضوئها تتغيّـبُ؟

                    وإذا تَرائى فِـي الخَيـالِ خَيالُـهُ ......... نورُ الضُحى فِي الليلِ مِنيَ يَقرُبُ

                    ومن الذي قِلبي أتـاهُ ولـمْ يعـدْ ........ يَشتاقُ وَصلا ًمِن سِواه و يَطلبُ؟

                    وإذا التقتْ عَينايَ فـي قَسَمَاتـهِ ....... صارتْ دموعُ الشوقِ ِمِنيَ تُسكَبُ

                    قَلبي يُحدّثنـي بطيـفٍ قـد دَنـا ...... . وبأنَّ وَقعَ الخَطوِ مِنـيَ يَقـربُ

                    وِبأنهُ يَسري بنِبـضِ حَشاشَتـي ...... والأرضُ فِي خَطواتـهِ تتَشـرّبُ

                    هوَ نِصفُ قَلبٍ في ثَنايا مُهجتـي ....... والحُبُّ منْ نِصفِي بحُورٌ تَعـذُبُ

                    هو كلُّ إحساسي وكلُّ مَسرّتـي ....... هوَ بَحرُ إشعاري الذي لا يَنضبُ

                    هو إن أتاني فالحياةُ تـروقُ لـي .......ويَحارُ فيه القلبُ .. ماذا يكتُبُ





                    اًرتقاء

                    تعليق


                    • [poem=font=",6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]



                      بمن لو أراه عـانـياً لـفـديتـه=ومن لو رآني عانياً لـفـدانـي
                      متى تكشفان عني القميص تبينـا=بي الضر من عفراء يا فـتـيان
                      إذن تريا لحماً قليلاً وأعـظـمـاً =بلين وقلبـاً دائم الـخـفـقـان
                      وقد تركتني لا أعي لـمـحـدث=حديثاً وإن ناجيتـه ونـجـانـي
                      جعلت لعراف اليمامة حكـمـه =وعراف حجر إن هما شفيانـي
                      فما تركا من حيلة يعرفـانـهـا=ولا شربة إلا وقـد سـقـيانـي
                      ورشا على وجهي من الماء ساعة=وقامـا مـع الـواد يبـتـدران
                      وقالا: شفاك الله واللـه مـالـنـا =بما ضمنت منك الضلـوع يدان
                      فويلي على عفراء ويلاً كـأنـه =على الصدر والأحشاء حد سنان
                      أحب ابنة العذري حباً وإن نـأت=ودانيت فيها غير ما مـتـدانـي
                      إذا رام قلبي هجرها حال دونـه=شفيعان من قلبي لـهـا جـدلان
                      إذا قلت: لا، قالا: بلى، ثم أصبحا=جميعاً على الرأي الـذي يريان
                      تحملت من عفراء ما ليس لي به=ولا للجبـال الـراسـيات يدان
                      فيا رب أنت المستعان على الذي=تحملت من عفراء منذ زمـان
                      كأن قطاة علقت بجـنـاحـهـا=على كبدي من شدة الخفـقـان[/poem]

                      تعليق


                      • نجمك هويتُ حقـا لا مجاملـة
                        وفيه حلقـتُ لازورا ولاكذبـا

                        أعطيته مهجتي صدقا وأوردتـي
                        وكان نبضا عظيما جاوز الشهبا

                        عشقت لألاءه وانساب في كبدي
                        ضياؤه فانتشتْ روحي فواعجبا

                        وعشت في نجوه عمرا سأحسبـه
                        هو الحياة وما قد جاز فرط هبـا




                        اًرتقاء

                        تعليق


                        • [poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
                          بَكَيتُ في قُربِهِ مِن خَوفِ فُرقَتِهِ = علماً بِأَن سَوفَ يَتلو الوَصلَ هِجرانُ
                          كَأَنَّما هُوَ حورِيٌّ يُبَشِّرُني = بِرَحمَةٍ وَرضىً لي مِنهُ رِضوانُ[/poem]

                          تعليق


                          • نعطِّر بالبوح أوقاتَنا .....وحيناً نكحِّلها بالعتــابْ

                            ونمشُطُ باللهو صَفْوَ زمانٍ ...... يمدُّ لنا خُصُلاتٍ عِذابْ

                            إذا رغبةٌ رنَّقَتْ في النفوس ...... أتاح لها الحبُّ رَشْفَ الرُّضابْ

                            ويحْسُرَ عنا وشاحاً تمنّى .......وراء خصور الروابي احتجابْ

                            لنا غُدْوةٌ يحتويها الظلامُ .....وعند تخوم الصباح إيابْ

                            يمدُّ أصابَعهُ الحانياتِ ...... إلى الليل... حتى يزيحَ نِقابْ

                            ونكتب أحلامنا المترفاتِ ..... على دفتر الموعد المستطابْ

                            تحوم فراشاتُها كالسؤال ...... يهدهد فينا زهورَ الجوابْ



                            اًرتقاء

                            تعليق


                            • [frame="7 90"]


                              [poem=font="Times New Roman,5,gray,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

                              بانَتْ سُعادُ ففي العَيْنينِ مُلْمُولُ=مِنْ حُبّها، وصَحيحُ الجسْمِ مخبولُ
                              فالقَلبُ، مِنْ حُبّها، يَعْتَادُهُ سَقَمٌ=إذا تذكرتُها، والجسمُ مسلولُ
                              وإن تناسيتُها أو قلتُ: قد شحطتْ=عادتْ نواشطُ مِنها، فَهْوَ مكبولُ
                              مرْفوعة ٌ عَنْ عيونِ النّاسِ في غُرَفٍ=لا يَطْمَعُ الشِّيبُ فيها والتّنابيلُ
                              يخالطُ القلبَ بعدَ النومِ لذتها=إذا تنبهَ، واعتلَّ المتافيلُ
                              يروي العطاشَ لمى عذبٌ مقبلهُ=في جيدِ آدمَ، زانَتْهُ التّهاويلُ
                              حليٌ يشبُّ بياضَ النحرِ واقدهُ=كما تُصَوَّرُ في الدَّيرِ التّماثيلُ
                              أوْ كالعَسيبِ، نماهُ جدْولٌ غَدَقٌ=وكنهُ وهجَ القيظِ الأظاليلُ
                              غرَّاءُ، فرْعاءُ، مصْقولٌ عَوارِضُها=كأنها أحورُ العينينِ مكحولُ
                              أخرقهُ وهو في أكنافِ سدرتهِ=يوم تضرمهُ الجوزاءُ، مشمولُ
                              فسَلِّها بأَمونِ اللّيْلِ، ناجِيَة ٍ=فيها هبابٌ إذا كلَّ المراسيلُ
                              قنواءَ ناضحة ِ الذفرى مفرجة ٍ=مِرْفقُها، عَنْ ضُلوعِ الزَّوْرِ، مفتولُ
                              تسمو، كأنَّ شراراً بينَ أذرعِها=مِنْ ناسِفِ المرْوِ، مرْضوحٌ ومَنْجولُ
                              كأنها واضحُ الأقرابِ في لقحٍ=أسْمى بهِنَّ، وعَزَّتْهُ الأناصيلُ
                              تذكرَ الشرب، إذْ هاجتْ مراتعُهُ=وذو الأشاء طَريق الماء مَشْغولُ
                              فظَلَّ مُرْتَبِياً، عَطْشانَ في أَمَرٍ=كأنّما مَسَّ مِنْهُ الشَّمْسُ مملولُ
                              يَقْسِمُ أمراً: أبَطْنَ الغِيلِ يورِدُها=أم بحرعانة َ إذا نشفَ البراغيلُ
                              فأجمعَ الأمرَ أصلاً ثم أوردها=وليس ماءٌ، بشربِ البحرِ معدولُ
                              فهاجهُنَّ على الأهواء منحدرٌ=وقع قوائمهِ بالأرضِ تحليلُ
                              قارِحُ عامَينِ، قَدْ طارَتْ نَسيلَتُهُ=سُنْبُكُهُ، مِن رُضاض المرْوِ، مفلولُ
                              يحدو خماصاً كأعطالِ القسي، لهُ=مِن صَكّهِنَّ، إذا عاقبنَ، تخبيلُ
                              أوْرَدها مَنْهلاً، زُرْقاً شرائِعُهُ=وقد تعطشتِ الجحْشانُ والحولُ
                              يَشْرَبْنَ مِن بارِدٍ عذْبٍ، وأعيُنُها=من حيثُ تخشى وراء الرامي الغيلُ
                              نالَتْ قليلاً، وخاضَتْ، ثمَّ أفزعها=مُرَمَّلٌ، مِن دماء الوَحْشِ، معلولُ
                              فانصَعْنَ كالطّيرِ، يحدوهُنَّ ذو زَجَلٍ=كأنهُ، في تواليهِنَّن مشكولُ
                              مستقبلٌ وهجَ لجوزاء يهجمُها=سَحَّ الشّآبيبِ، شدٌّ فيهِ تَعْجيلُ
                              إذا بدتْ عورة ٌ منها، أضرَّ بها=بادي الكراديس، خاظي اللّحمِ، يَتْ
                              يتبعهُ مثلُ هدابِ الملاء لهُ=مِنْها أعاصِيرُ: مقطوعٌ ومَوْصولُ
                              يا أيّها الرّاكبُ المُزْجي مَطِيَّتَهُ=أسرعْ، فأنكَ إن أدركتَ مقتولُ
                              لا يَخْدَعَنَّكَ كلْبيٌّ بذِمّتِهِ=إنَّ القُضاعيَّ إنْ جاوَرْتَهُ غُولُ
                              كمْ قدْ هجمنا عليهمْ من مسمومة ٍ=شُعْثٍ، فوارِسُها البِيضُ، البهاليلُ
                              نسي النساء، فما تنعكُّ مُردفة ٌ=قد أنهجتْ عن معاريها السرابيلُ[/poem]



                              .
                              [/frame]

                              تعليق


                              • لَو لَم أَخَفْ حَرَّ الْهَوَى وَلَهِيبَـهُ=لَجَعَلْتُ بَيْـنَ جَوَانِحِـيِ مَثْـوَاكِ
                                إِنِّي أَغارُ مِنَ الْكـؤُوسِ فَجنِّبِـي=كأْسَ الْمُدَامَـةِ أَنْ تُقَبِّـلَ فَـاكِ

                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                                المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                                المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                                يعمل...
                                X