إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المساجلة الشعرية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كَم ذا يُكابِدُ عاشِـقٌ وَيُلاقـي --- في حُبِّ مِصرَ كَثيـرَةِ العُشّـاقِ
    إِنّي لَأَحمِلُ فـي هَـواكِ صَبابَـةً --- يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ

    لَهفي عَلَيكِ مَتـى أَراكِ طَليقَـةً --- يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقٍ
    كَلِفٌ بِمَحمودِ الخِـلالِ مُتَيَّـمٌ --- بِالبَذلِ بَيـنَ يَدَيـكِ وَالإِنفـاقِ

    إِنّي لَتُطرِبُنـي الخِـلالُ كَريمَـةً --- طَرَبَ الغَريـبِ بِأَوبَـةٍ وَتَـلاقٍ
    وَتَهُزُّني ذِكرى المُـروءَةِ وَالنَـدى --- بَينَ الشَمائِـلِ هِـزَّةَ المُشتـاقِ


    ما البابِلِيَّةُ فـي صَفـاءِ مِزاجِهـا --- وَالشَربُ بَينَ تَنافُـسٍ وَسِبـاقِ
    وَالشَمسُ تَبدو في الكُئوسِ وَتَختَفي --- وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقـي

    بِأَلَذَّ مِن خُلُـقٍ كَريـمٍ طاهِـر --- ٍقَـد مازَجَتـهُ سَلامَـةُ الأَذواقِ
    فَإِذا رُزِقـتَ خَليقَـةً مَحمـودَةً --- فَقَدِ اِصطَفـاكَ مُقَسِّـمُ الأَرزاقِ

    فَالناسُ هَـذا حَظُّـهُ مـالٌ وَذا --- عِلـمٌ وَذاكَ مَكـارِمُ الأَخـلاقِ
    وَالمالُ إِن لَـم تَدَّخِـرهُ مُحَصَّنـاً --- بِالعِلمِ كـانَ نِهايَـةَ الإِمـلاقِ

    وَالعِلمُ إِن لَـم تَكتَنِفـهُ شَمائِـلٌ --- تُعليهِ كـانَ مَطِيَّـةَ الإِخفـاقِ
    لا تَحسَبَنَّ العِلمَ يَنفَـعُ وَحـدَهُ --- ما لَـم يُتَـوَّج رَبُّـهُ بِخَـلاقِ

    كَم عالِمٍ مَـدَّ العُلـومَ حَبائِـلاً --- لِوَقيعَـةٍ وَقَطيـعَـةٍ وَفِــراقِ
    وَفَقيهِ قَومٍ ظَـلَّ يَرصُـدُ فِقهَـهُ --- لِمَكيـدَةٍ أَو مُستَحَـلِّ طَـلاقِ

    يَمشي وَقَد نُصِبَت عَلَيهِ عِمامَـةٌ --- َكالبُرجِ لَكِن فَـوقَ تَـلِّ نِفـاقِ
    يَدعونَهُ عِندَ الشِقـاقِ وَمـا دَرَوا --- أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِـدنُ شِقـاقِ

    وَطَبيبِ قَومٍ قَـد أَحَـلَّ لِطِبِّـهِ --- مـا لا تُحِـلُّ شَريعَـةُ الخَـلّاقِ
    قَتَلَ الأَجِنَّةَ في البُطـونِ وَتـارَةً --- جَمَعَ الدَوانِقَ مِـن دَمٍ مُهـراقِ

    أَغلى وَأَثمَنُ مِن تَجـارِبِ عِلمِـهِ --- يَومَ الفَخـارِ تَجـارِبُ الحَـلّاقِ
    وَمُهَندِسٍ لِلنيـلِ بـاتَ بِكَفِّـهِ --- مِفتـاحُ رِزقِ العامِـلِ المِطـراقِ

    تَندى وَتَيبَـسُ لِلخَلائِـقِ كَفُّـهُ --- بِالماءِ طَـوعَ الأَصفَـرِ البَـرّاقِ
    لا شَيءَ يَلوي مِن هَـواهُ فَحَـدُّهُ --- في السَلبِ حَدُّ الخائِـنِ السَـرّاقِ

    وَأَديبِ قَـومٍ تَستَحِـقُّ يَمينُـهُ --- قَطعَ الأَنامِلِ أَو لَظـى الإِحـراقِ
    يَلهو وَيَلعَـبُ بِالعُقـولِ بَيانُـهُ --- فَكَأَنَّـهُ في السِحـرِ رُقيَـةُ راقٍ

    فـي كَفِّـهِ قَلَـمٌ يَمُـجُّ لُعابُـهُ --- سُمّـاً وَيَنفِثُـهُ عَـلـى الأَوراقِ
    يَرِدُ الحَقائِقَ وَهيَ بيـضٌ نُصَّـعٌ --- قُدسِيَّـةٌ عُلـوِيَّـةُ الإِشــراقِ

    فَيَرُدُّها سـوداً عَلـى جَنَباتِهـا --- مِن ظُلمَةَ التَمويهِ أَلـفُ نِطـاقِ
    عَرِيَت عَنِ الحَقِّ المُطَهَّـرِ نَفسُـهُ --- فَحَياتُـهُ ثِقـلٌ عَلـى الأَعنـاقِ

    لَو كانَ ذا خُلُقٍ لَأَسعَـدَ قَومَـهُ --- بِبَيانِـهِ وَيَـراعِـهِ السَـبّـاقِ
    مَن لـي بِتَربِيَـةِ النِسـاءِ فَإِنَّهـا --- في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِـكَ الإِخفـاقِ

    الأُمُّ مَـدرَسَـةٌ إِذا أَعدَدتَـهـا --- أَعدَدتَ شَعباً طَيِّـبَ الأَعـراقِ
    الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّـدَهُ الحَـيـا --- بِالـرِيِّ أَورَقَ أَيَّمـا إيــراقِ

    الأُمُّ أُستـاذُ الأَساتِـذَةِ الأُلــى --- شَغَلَت مَآثِرُهُم مَـدى الآفـاقِ
    أَنا لا أَقولُ دَعوا النِساءَ سَوافِـراً --- بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ فـي الأَسـواقِ

    يَدرُجنَ حَيثُ أَرَدنَ لا مِن وازِعٍ --- يَحـْذَرنَ رِقبَتَـهُ وَلا مِـن واقٍ
    يَفعَلنَ أَفعـالَ الرِجـالِ لِواهِيـاً --- عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحـداقِ

    في دورِهِـنَّ شُؤونُهُـنَّ كَثيـرَةٌ --- كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِـزراقِ
    كَلّا وَلا أَدعوكُـمُ أَن تُسرِفـوا --- في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهـاقِ

    لَيسَت نِساؤُكُمُ حُلىً وَجَواهِـراً --- خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ
    فتوسطوا في الحالتيـن وأنصفـوا --- فالشـر في التضييق والإرهـاق

    تعليق


    • [poem=font=",6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

      قد شبَّهوه بنصف الحان معترِضا = وبالقُلاَمة قد قُدّت من الظُفُر
      ولستِ مشبِهة ما شبُّهوه به = حاشاك من شبه الأظفار والغِير
      يزيد نورا مكانٌ أنتِ نَيِّره = على ضياءِ مكانِ الشمس والقمر
      يا أيها القمر المنسوب للبشر = لا تلتفت خجلاً عن عَيْن ذي بصر
      لا تحجبي عن عيون الناظرين سَنَا = هذا الجبينِ ولا ظلماء ذا الشعرِ
      قالت أصون بديعَ الحسن قلت لها = لا ينقص الحسنَ يوماً كثرةُ النظرِ
      لم يسفر البدر عن عينٍ ممرّضة = كما سفرِت ولا عن مبسِم خِصر[/poem]


      تعليق


      • روحي تبرعمتْ بعذب حديثه
        ِوِدّاً يضوعُ توهُّجاً بمشاعري

        و عطّر أحلام، تطيفُ بخاطري
        وتهيجُ بي ذكرى تعطّرُ حاضري

        ومضت بنا الأيامُ في صفو الهوى
        بالحسن ترفلُ كالنسيم السائر

        عدتُ إلى الشعر من فرط االمُنى
        للقاء مَن أهوى وبثِّ خواطري

        في صورةِ الأطيافِ يطفو ذكرُه
        فأذوبُ من فرط السُهادِ بخاطر

        وحبيب ، شفَّ الفؤادَ فِراقُه
        حتى غدا بالشوقِ شِلوَ مُصابر

        هو مَنْ جُنَّ الفؤادُ بحبه
        وبغيره ماذلَّ وجْداً ناظري





        اًرتقاء

        تعليق


        • رعى اللة دهرا من بعد فرقة
          وادنى فؤاد من فؤاد معذب

          تعليق


          • بعثرته في أحاسيــسي وعاطفتي ..... لملمـته في خيالاتي وفي حُلمي

            قرأته في معاني الوجــد قافية ...... شــربته في مقالاتي وفي كلمي









            اًرتقاء

            تعليق


            • [poem=font=",6,indigo,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]


              يَعيشانِ في الدُنيا غَريبَينِ أَينَما = أَقاما وَفي الأَعوامِ يَلتَقِيانِ
              أَرى كُلَّ مَعشوقَينِ غَيري وَغَيرُها = يِلَذّانِ في الدُنيا وَيَغتَبِطانِ
              وَأَمشي وَتَمشي في البِلادِ كَأَنَّنا = أَسيرانِ لِلأَعداءِ مُرتَهَنانِ
              أُصَلّي فَأَبكي في الصَلاةِ لِذِكرِها = لِيَ الوَيلُ مِمّا يَكتُبُ المَلَكانِ
              ضَمِنتُ لَها أَن لا أُهيمَ بِغَيرِها = وَقَد وَثِقَت مِنّي بِغَيرِ ضَمانِ
              أَلا يا عِبادَ اللَهِ قوموا لِتَسمَعوا = خُصومَةَ مَعشوقَينِ يَختَصِمانِ
              وَفي كُلِّ عامٍ يَستَجِدّانِ مَرَّةٍ = عِتاباً وَهَجراً ثُمَّ يَصطَلِحانِ[/poem]

              تعليق


              • نعمتُ بمنْ جعل َ الشعر أجمـل زهـرةٍ
                هـذا فــؤادي فازرعه لي ورودا

                سفـر المحـال تناثـرتْ أصفـاده
                فـأرى الخيـال مجنّحـاً مولـودا

                يرقى وترقى في السمـاء قصيـدةٌ
                تنثـال مزنـاً للـورى محـمـودا

                ويغوص في الوجدان همسُ مودتي
                ينسـابُ عذبـا خالصـا مـورودا

                يروي عنِ الزهر البنفسـج عطـره
                ويطيرُ فـي ذاكَ المـدى مشهـودا

                كنـا وكنـا ..حيـث كنـا دائمـا
                نغتـال شوقـا حالمـا ً مكـبـودا



                اًرتقاء

                تعليق


                • [poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]


                  دخلت على المروءة وهي تبكي = فقلت علام تنتحب الفتاة
                  فقالت كيف لا أبكـــــــي وأهلي= جميعاً دون خلق الله ماتوا [/poem]

                  تعليق


                  • والقلبُ مرميٌّ بقارعةِ المُنى
                    شِلواً، وروحيَ بالهوى قد تاها

                    في ليلةٍ رانَ الفضاءَ سكونُها
                    وجوارحي رقَدَتْ على مُضناها

                    حالَ الخلائقِ إذ أوَتْ لسكينةٍ
                    بعد التنابُذِ في أديم فضاها

                    وشعرتُ عينيَ قد تثاقلَ جَفنها
                    وأحلَّ عن نفسي الإسارَ عناها

                    واهتز من حولي الفضاءُ بهاتفٍ
                    والأرضُ مادت والسَّنا يغشاها

                    صوتٌ دعاني للخلودِ حَنينُهُ
                    كالنَّاي يعزفُ للحياة بَهاها

                    فوثبتُ مدفوعاً بقوةِ سحرهِ
                    ووجدتُني في روضةٍ ياواها

                    هيَ جنَّةُ الخُلدِ الإلهُ أجادها
                    نوراً على نورٍ، هوىً سَوّاها

                    ورواسمُ الأنهار بينَ حقولِها
                    كونٌ أثيريُّ الخيالِ رُؤاها

                    ومواكبُ الأطيار مثل سحابةٍ
                    بيضاءَ تندى في عبير هواها



                    ارتقاء

                    تعليق



                    • هي نظـــرة عَرَضـــت فصارت في الحشـــا
                      نــاراً وصــــار لها الفـــؤاد وقودا


                      والحــبٌ صوتٌ ، فهــــو أنــــــــةُ نائحٍ
                      طـــوراً وآونــــة يكون نشــــيدا

                      يهــــب البــواغم ألســـــــناً صداحة
                      فــــإذا تجنى أســــــكت الغريدا

                      ما لي أكــــلف مهـجــتي كتم الأسى
                      إن طــــال عهد الجرح صار صديـــدا

                      ويــلذُّ نفــــــسي أن تكون شـــقيةً
                      ويلــذ قلبي أن يكــــــــون عميدا

                      إن كنت تدري ما الغـرام فـــداوني
                      أو ، لا فخل العــــــــذل والتفنيدا

                      تعليق



                      • أظن وما جربت مثلك انما
                        قلوب نساء العالمين صخور

                        ذريني أنم ان لم أنل منك زورة
                        لعل خيالا في المنام يزور

                        بكيت الى سرب القطا حين مر بي

                        فقلت ومثلي بالبكاء جدير

                        أسرب القطا هل من يعير جناحه
                        لعلي الى من قد هويت أطير

                        والا فمن هذا يؤدي تحية
                        فأشكره ؟ ان المحب شكور

                        وأي قطاة لم تساعد أخا لها
                        فعاشت بضير والجناح كسير

                        تعليق


                        • [poem=font=",6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]


                          رَفَعتُ حالي وَرَفعُ الحالِ مُمتَنِـعٌ = إِلَيكُـمُ وَهـوَ لِلتَمييـزِ يَحتَـمِـلُ
                          كَم قَد كَتَمتُ هَواكُم لا أَبـوحُ بِـهِ = وَالأَمرُ يَظهَـرُ وَالأَخبـارُ تَنتَقِـلُ
                          وَبِتُّ أُخفي أَنيني وَالحَنيـنَ بِكُـم = تَوَهُّمـاً أَنَّ ذاكَ الجُـرحَ يَندَمِـلُ
                          كَيفَ السَبيلُ إِلـى إِخفـاءِ حُبِّكُـمُ = وَالقَلبُ مُنقَلِـبٌ وَالعَقـلُ مُعتَقَـلُ
                          يا مُلبِسي القَلبِ ثَوبَ الحُزنِ بَعدَهُمُ = حُزني قَشيبٌ وَصَبري بَعدَكُم سَمِلُ
                          لِـذا بَواكِـرُ أَيّـامـي لِبُعـدِكُـمُ = أَصائِلٌ وَضُحاهـا بَعدَكُـم طَفَـلُ
                          أَحسَنتُمُ القَولَ لي وَعـداً وَتَكرِمَـةً = لا يَصدُقُ القَولُ حَتّى يَصدُرَ العَمَلُ
                          حَتّى إِذا وَثِقَت نَفسـي بِمَوعِدِكُـم = وَقُلتُ بُشرايَ زالَ الخَوفُ وَالوَجَلُ
                          حَمَّلتُموني عَلى ضُعفـي لِقُوَّتِكُـم = مالَيسَ يَحمِلُـهُ سَهـلٌ وَلا جَبَـلُ
                          لِلَّـهِ أَيّامُنـا وَالــدارُ دانِـيَـةٌ = وَالشَملُ مُجتَمِعٌ وَالجَمـعُ مُشتَمِـلُ
                          شَفَيتُ غُلَّةَ قَلبـي وَالغَليـلَ بِهـا = فَاليَومَ لا غُلَّتي تَشفـى وَلا الغَلَـلُ
                          يا حَبَّذا نَسمَةُ السَعدِيِّ حينَ سَرَت = مَريضَةً في حَواشي مِرطِها بَلَـلُ
                          لا أَوحَشَ اللَهُ مِن قَـومٍ لِبُعدِهِـمُ = أَمسَيتُ أَحسُدُ مَن بِالغَمضِ يَكتَحِلُ
                          غابوا وَأَلحـاظُ أَفكـاري تُمَثِّلُهُـم = لِأَنَّهُم في ضَميرِ القَلبِ قَـد نَزَلـوا
                          ساروا وَقَد قَتَلوني بَعدَهُـم أَسفـاً = يا لَيتَهُم أَسَروا في الرَكبِ مَن قَتَلوا
                          وَخَلَّفوني أَعُضُّ الكَفَّ مِـن نَـدَمٍ = وَأَكثِرُ النَوحَ لَمّـا قَلَّـتِ الحِيَـلُ
                          أَقولُ في إِثرِهِـم وَالعَيـنُ دامِيَـةٌ = وَالدَمعُ مُنهَمِـرٌ مِنهـا وَمُنهَمِـلُ
                          ما عَوَّدونـي أَحِبّائـي مُقاطَعَـةً = بَل عَوَّدوني إِذا قاطَعتُهُم وَصَلـوا[/poem]


                          تعليق




                          • لعمرك َألقٌ من السِحرِ اًراه ..
                            أم سِحرٌ بـهِ ألقُ ؟!

                            وفي قصيدك يأتي البدرُ منيراَ َ
                            والشـفقُ

                            و نبضُ قلبِك أوحى لحنَ َ
                            اًغنيتي

                            فصـار قلبي على كفَّـيْك َ
                            ينطلقُ

                            أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديك قافلةً

                            من الرياحين

                            والورودِ

                            عليها القلبُ والحَـدَقُ ؟




                            اًرتقاء

                            تعليق


                            • قضاء الأمور بوحي الضمير
                              ورد الحقوق وصون الذمم
                              محال محال دوام لحال
                              وهيهات هيهات يجدي الندم

                              لي انا

                              تعليق


                              • [poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
                                مضنى وليس به حراك= لكن يخف اذا رآك
                                ويميل من طرب اذا= ماقلت ياغصن الاراك
                                ان الجمال كساك من= ورق المحاسن ماكساك
                                ونبت بين جوانحي= وقلبي من دمه سقاك
                                حلو الوعود، متى وفاك؟= اتراك منجزها تراك؟
                                من كل لفظ لو اذنـ= ـت لأجله قبلت فاك
                                اخذ الحلاوة عن ثنا= ياك العذاب وعن لماك
                                ظلم اقول جنى الهوى= لـــم تجني الا مقلتاك
                                غدتا منية من رأيت =ورحت منية من رآك[/poem]


                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                                المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                                المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                                يعمل...
                                X