إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حماتى يا نينا دلوعه عليا

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الحماة فى الكتب و القصص





    ماذا كتب الكتاب عن الحماة ؟
    تناول كثير من الكتاب الحماة و علاقتها
    بزوج ابنتها أو زوجة ابنها

    و من هذه الكتب :





    كتاب حماتى أزمة فى حياتى
    للكاتب محمد حامد
    لتحميل الكتاب
    أضغط على الرابط









    مقدمة الكتاب




    يقول الكاتب فى مقدمة كتابه :

    المطلع على سجلات المحاكم من زواج وطلاق لیجد أن معظم حالات

    الطلاق كانت تقع بسبب الخلافات الزوجیة التي منشؤھا الخلاف بین الحماة

    وكنتھا( زوجة ابنھا) ، مما ینعكس سلباً على الزوج ثم على الأسرة بأسرھا

    فكیف نفسر ھذه العلاقة ؟

    و هل لإعلام اليوم دور فى تخريب علاقة الحماة

    بزوجة إبنها (كنتها) ؟

    و ما هى الحلول الشرعية لكل من الزوج و الزوجة

    فى التعامل مع الحماة و الأم و الأهل ؟




    الحماة أو ما يُقال عنها العمة كلمة أُسيئ فهمها فى معظم المجتمعات

    و ظلت هذه الحماة المسكينة أسيرة سوء الفهم فى كل المجتمعات

    و نسمع يومياً عنها أمثالاً و قصصاً تشوه مكانتها فى الأسرة

    فمهما فعلت هذه الحماة و قدمت من جميل تظل فى نظر الناس

    و بالأخص زوجة الابن الانسانة المتسلطة ، و صاحبة المؤامات و المشاكل .




    لقد تناست معظم الزوجات بأن هذه الإنسانة قبل أن تكون حماة

    فهى أم ، و ستدور الأيام و تمر السنوات

    و ستكون هذه الزوجة فى مكانها و تعانى كما عانت حماتها

    لذلك يتطلب الأمر إلقاء مزيد من الضوء على هذه الصورة

    المتعلقة بالحماة لنتعرف على حقيقة المسألة .

    إن الحماة نعمة فى حياة الزوجة قبل أن تكون نقمة

    فلو أدركت الزوجة كيف تتعامل معها

    و تتصرف معها بأسلوب ذكى

    فإنها ستكسب حبها و احترامها





    و لابد من حين لآخر أن يتدخل الزوج

    و يُحاول توطيد العلاقة بين والدته و زوجته

    حتى تستمر حياته الزوجية بسلام و بأمان دون أى مشاكل

    و إذا وقعت المشاكل بين الأثنين

    فالحل ليس بيد الزوجة و لا بيد الحماة

    و إنما بيد الزوج

    فإذا وقف بجانب زوجته خسر أمه ،

    و إذا وقف بجانب أمه خسر زوجته ،

    و الأنسب هنا اتباع الذكاء الاجتماعى و تلطيف الأجواء

    بقليل من الكلمات المعسولة للطرفين







    مقتطفات من الكتاب



    الهند تدرس احترام الحماة !
    **********

    لأن قضية الحموات تأخذ الطابع العالمي باعتبارها مشتركا إنسانيا،
    فقد قامت إحدى مدارس الهند منذ عامين
    بتعليم الفتيات اللائي هن في مقتبل العمر،
    كيف يصبحن زوجات أبناء مثاليات،
    في محاولة للحد من نسبة حالات الطلاق المتصاعدة في الهند.

    وقد استطاع أكثر من 4 آلاف فتاة أن تنهي بنجاح الدورة
    التي تستغرق 3 أشهر بمركز "مانجو سانسكر" في "يوبال".

    وأوردت صحيفة "إيشيان نيوز إنترناشيونال"
    أن الدورة تهدف لتدريب الفتيات على القيم الأسرية
    وغرس روح التعاون الأسري في نفوس زوجات المستقبل
    حتى تعكس صورة مثالية لزوجة الابن،
    وحتى يتسنى لها الانخراط في الوعاء الجديد،
    وتصبح كأنها واحدة من أفراد أسرة زوجها
    تتألم لآلامهم وتفرح لفرحهم




    علاقة الكنة بالحماة تاريخياً :
    *************




    علاقتهما ليست علاقة وفاق على مر التاريخ
    وفي الغالب إذا ما كانت الكنة طيبة تكون الحماة شريرة
    والعكس صحيح
    فإن هكذا صراعات غالبا ما انتهت إلى الطلاق
    لأن كثيرا من الرجال يتعب من هذا الصراع
    فهو لقلة خبرته ووعيه لا يستطيع الإمساك بزمام الأمور
    فيهرب بالتخلص من الزوجة وطلاقها .

    إن إنهاء المشكلة الأزلية بين الحماة والكنة يعود
    إلى الرجل وشخصيته
    بحيث أنه بالحكمة والعقل وقوة الشخصية يفرض وجوده
    على الأم والزوجة وليعيش مرتاح البال.

    وفي مجمع الأمثال للميداني :
    إنَّ الْحَمَاةَ أُولِعَتْ بالْكَنَّهْ وَأُولِعَتْ كَنَّتُهَا بالظِّنَّهْ

    الحماة‏:‏ أم زوج ،
    والكَنَّة‏:‏ امرأة الابن وامرأة الأخ أيضاً،
    والظنة‏:‏ التهمة،
    وبين الحماة والكنة عداوة مستحكمة
    يضرب في الشر يقع بين قوم هوأهلٌ لذلك




    وفي الأمثال الشعبية :
    مثل ( لا بد ياكنة تصيري حماه ) :
    وكأن هذا المثل يقول :

    يا أيتها المتزاحمتان على قلب هذا المسكين وماله:
    رفقا به ثم رفقا،
    ولتفكر كل منكما في وضعها لو كانت إحداكما موضع الأخرى.

    تذكري أيتها الحماة أنك كنت في يوم من الأيام زوجة ابن،
    ولك حماة،وفكري في شعورك إذ ذاك نحو زوجك ونحو حماتك،
    وأنك كنت تكرهينها إن حاولت خطف قلب زوجك،
    فخففي من حدة الحكم على زوجة ابنك،
    وتحملي تصرفاتها.

    واعلمي أيتها الزوجة أنك ستصيرين بعد فترة من الزمن
    أُما لولد سيكون زوجا،
    وستكونين حماة،
    ففكري كيف تتصرفين وكيف يكون موقفك
    من قلب ابنك وقلب زوجته،
    فلينظر كل منكما إلى هذه الأوضاع حتى تقترب مشاعركما،
    وحتى تمكنا ذلك الرجل المسكين
    من السير في طريقه الوعر الطويل







    يتبع

    تعليق


    • #17
      []كتاب ( حماتى ملاك )
      للكاتبة سحر غريب


      غلاف الكتاب




      الكتاب به 3 عنواين رئيسيه و بهذه العنواين 33 قصه
      و الروايه مؤلفه من 142 صفحه
      للأسف لم أجد نسخة هذا الكتاب على الإنترنت
      لذا سأنقل لكم من النسخه الورقيه التي عندي
      الأهداء و مقدمة الكتاب



      تقول فى الإهداء

      إلي كل زوجه على وجه الأرض قاست و عانت من مرار حماتها
      إلي كل فتاه مقبله على زواج جديد و لا تعلم ما هي حماتها المقبله
      هل هي حقاً ملاك أم لا ؟
      و إلي كل حماه ملاك من نوعية فيفي هانم
      إلي حماتي الغاليه التي أهدتني زوجاً رائعاً أحبه رغم كل شئ
      إلي زوجي الحبيب الذي دفعني إلي الكتابه بكتمه الشكوى في
      داخلي حتى أنفجرت ملكاتي الإبداعيه لكي تخرج إلي النور
      إلي حمايا الطيب الذي عوض قسوة حماتي بقلبه الكبير
      (أرايتم الرجال يا السحالي)
      إلي مفروسه و مدام كعبوله و سبهلله و دوبه و خيخه و فاتيما
      صديقات الكفاح الحماواتي و كل من شجعنني على إخراج هذا
      الكتاب إلي النور





      و تقول فى مقدمة كتابها

      فكرة هذا الكتاب بدأت كفضفضه في مدونه
      حينما كانت الشكوى من حماتي ممنوعه بأمر صارم من زوجي
      فالحماه هي الأم الثانيه التي يجب أن تُحترم
      و يجب أن نتعامل معها على أنها ملاك بلا أخطاء
      برغم أنها بشر قد تخطئ و تصيب


      و برغم شكواي من سوء معاملة حماتي لي
      إلا انني حين أضع نفسي مكانها ألتمس لها العذر في بعض تصرفاتها
      فهي التي حملت و ربت و سهرت لتترك ابنها فلذة كبدها لأخرى
      تحصد هي على ثمار مجهودها مقابل قسيمة الزواج
      و لكنها سنة الحياه التي لا مفر منها


      الأم تربي و الزوجه تستلم منها الرايه
      و لتتذكر كل حماه انها بدأت زواجها كزوجه ابن
      و أنها أخذت زوجها أيضاً من بين أحضان أمه


      في بداية كتابتي في مدونتي وجدت هجوماً من بعض القراء
      على ما تحتويه من حكايات
      فقد اعتبرها البعض نميمه
      و البعض الآخر رأى أن كتاباتي تلمس شكوى زوجه من حماتها
      يجب أن تظل طي الكتمان و لا تخرج على الملأ
      فمجتمعنا ما زال يرى المرأه على أنها عوره
      يجب أن تكتم كلامها و ضحكها و شكواها


      و لكن بجانب هذا النقد وجدت المسانده من زوجات عديدات
      يرون في قوة تحملي و صبري نهجاً
      و قد تعرفت عليهن بصوره شخصيه عن طريق الإيميل
      بناءاً عن رغبتهن في التقرب من أسطورتي في الصبر مع حماتي


      فمنهن من قالت بأن حماتها كانت بالنسبه لها طاقة شر
      وجدت في حكاياتي مع حماتي ما يفوق شر حماتها
      و وجدت مني البساطه في التعامل معها
      بل و تحويل حنقي على حماتي إلي قصص ساخره
      و هو ما ألهمها على تحمل حماتها
      بل على شكر ربنا على أن حماتها بالفعل ملاك مقارنه بحماتي


      فقد تكون قصصي مع حماتي
      ساعدت في إدخال السعاده و الرضا على بعض البيوت
      كما ساعدتني فضفضتي على تقبلي لحماتي
      بل و اعتبارها حورية أفكاري و ملهمتي
      فزيارتها التي كانت ثقيله على قلبي أصبحت جميله
      فمن تلك الزياره تخرج إبداعات تفيد من يريد الإفاده
      و تضحك من يريد منها الضحك













      تابعونى
      [/]

      تعليق


      • #18
        [] [][]ومن مقالات زوجات صغيرات[/]
        [/]
        [][]أنقل لكم هذه المقتطفات
        *******







        -1-
        حماتي حياتي
        *********


        [/]
        [/]
        [][](حماتي حياتي)، إنَّها مقولةُ زوجي الشهيرة،
        حينما يأتي ذِكْر أُمِّي التي لا يفوت فرصة إلاَّ ويُثني عليها،
        وعلى حنانِها، وعلى وقفتها البطوليَّة؛ لتذليلِ العَقبات أمامَه.
        [/]
        [/]
        [][]حينما تقدَّم بيَدٍ خاوية؛
        إلاَّ مِن حُلم السَّعادة التي لم يكنْ يملك غيرَها؛
        ليُهديَها مهرًا لي أمامَ رَفْض أخوالي الشَّديد.
        [/]
        [/]
        [][]فقد توسَّمتْ أُمِّي بحكمتها في زوجي الرُّجولةَ
        التي لم تكن تُريد سِواها
        "لابنة عُمرها".[/]
        [/]
        [][]بعدَ رحيلِ أبي وأنا في سِنٍّ صغيرة،
        أَتعثَّر في خطاي، ولم أعرف في دنياي سواها.
        [/]
        [/]
        [][]وقد شاركتْ قَلبَ زوجي طَوالَ عمر زواجِنا
        الخمسةَ عشرَ بطيبتها ورِقَّتِها،

        ووقوفها دائمًا إلى جانبه بعدَ أن تُطيِّبَ خاطري،
        وتُذكِّرني بحبِّه ومواقفه الجميلة، والحقيقيَّة الكثيرة.
        [/]
        [/]
        [][]ولا تتركُنَا إلاَّ بعدَ أن تُحيلَ الشَّوكَ وُرودًا، والعلقمَ شهدًا.[/]
        [/]
        [][]رحمها الله رحمةً واسعة.
        [/]
        [/]
        [][]فقد كانتْ لزوجي الحبيبِ أقربَ أصدقائِه، ومستودعًا لأسراره.[/]
        [/]
        [][]وهذه المقدِّمة ليستْ سوى رسالةٍ أُقدِّمها لكِ، عزيزتي الزوجة الجديدة،
        إن أردتِ الحصول على ما أردت مِن سلامٍ وحُبٍّ،
        ليس لكِ وحدَك، وإنما لأقربِ أحبائك؛ زوجِك وأبنائِك.
        [/]
        [/]
        [][]وما فَعلَه زوجي يُمكنُكِ أنتِ أيضًا أن تفعليه؛
        لتضمني سعادةَ أسرتك،
        ولتأسري قلبَ زوجك الذي وصَّاكِ اللهُ بحُسن عِشْرته وطاعته.
        [/]
        [/]
        [][]فالزَّوجة الحكيمةُ صاحبةُ العقل والفِطنةُ تبدأُ ببابِ حماتها؛[/]
        [/]
        [][] لتطرقَ عليه قبلَ بابِ زوجها؛[/]
        [/]
        [][] لأنَّ الوصول إلى قلبِ زوجك يبدأ مِن بوَّابة أُمِّه.










        -2-

        [][]خطوات تقرِّب بينك وبين حماتك:
        *************


        أوَّلاً: مَحْو الصورة السلبيَّة عن الحماة التي تحتل ذِهنَ الزوجة الجديدة،
        بأنَّها متسلِّطة ولا تحبُّها،
        ولا تلتفتي لأقوال الصَّديقات، وحكاياتِ الجارات.


        بل ابدئي بالحبِّ والصداقة، وستبهرك النتائج.



        ثانيًا: ذكِّري زوجَكِ دائمًا ببرِّ أمِّه،
        بتذكُّر مناسباتها السَّعيدة بالهدايا اليسيرة؛
        ولكنَّها عميقةٌ في معناها ومدى تأثيرها.



        ثالثًا: خُصِّيها ببعض الأسرار،
        حتَّى ولو لم تكن مهمَّة بالنسبة لكِ؛
        ولكن لتشعريها بمدى أهمِّيَّتِها في حياتك، وعِظَمِ مكانتها.



        رابعًا: لا تنسيها مِن أطباقك الشَّهيَّة، ومأكولاتك المميَّزة،
        واطلبي من أبنائك الاهتمامَ بها، والسؤالَ عنها.



        خامسًا: إذا حَدَث منها بعضُ التدخُّل أو المشكلات،
        فتجاوزيها بذكاءٍ، متذكرةً أنَّها في مقام أمِّك،
        واسألي نفسك؛
        ماذا لو كانت أُمُّك مكانَها، كيف كنتِ ستعاملينها؟



        سادسًا: الزَّوجة العاقلة لا تَدخُل مع حماتها في صِراعٍ
        على قلْب الزوج، فهو بالتأكيد يحمل قلبًا يسعكمَا معًا.



        سابعًا: تذكَّري ابنك حينَ يَكْبَر، وتُصبح له زوجةٌ،
        كيف ستُعاملك؟


        هل كما عاملتِ حماتك؟!




        [][]ثامنًا: تذكَّري كم هي تحبُّ زوجَك وأبناءَك،
        وتخشى على مصلحتكم، وتدعو لكم؛
        لتغفري لها أيَّ شيءٍ، وتتجاوزي عن أيِّ فِعْل.

        [/]
        [/]
        [][]تاسعًا: إن أردتِ أن يدومَ احترامُ زوجك لأمِّك وعائلتك،
        فاحترمي أنتِ كذلك أمَّه وعائلتَه.


        [/]
        [/]
        [][]عاشرًا: مِن باب الفضل والرَّحمة
        يمكنك عرْضُ مساعدتها في تغيير ملابسها،
        أو استحمامها إن كانتْ طاعنةً في السِّنِّ؛ فهي كأُمِّك.


        [/]
        [/]
        [][]وأخيرًا: اطلبي منها دائمًا الدُّعاء لكِ ولزوجك وأبنائِك؛
        فالأم دعاؤُها مستجابٌ.
        [/]
        [/]












        تابعونى
        [/]
        [/]

        [/]
        [/]
        [/]

        تعليق


        • #19
          []

          -3-
          [][]كما تدين تدان:
          *******
          وتحكي زوجةٌ قِصَّتها مع حماتها قائلةً:
          واللهِ لم أكن أُبغض في حياتي مثل هذه المرأة
          (أم زوجي)،
          وكأنَّها جُنِّدتْ لتعاستي، وزرْعِ القلاقل بيني وبين زوجي.

          [/]
          [/]
          [][]وحينما طالتْ نيرانُ المعارك بيننَا سنواتٍ طويلةً،
          استسلمتُ وقلت لنفسي:
          لماذا لا أُغيِّر أنا طريقتي المستفزَّة معها؟![/]
          [/]
          [][]لماذا لا أكسبها لصَفِّي؟!

          [/]
          [/]
          [][]والحقيقة: إنَّني كنتُ قد بدأتُ بالالتزام دينيًّا،
          وكأنَّ الله يقول لي: لا تتركي بقلبك ضغينةً،
          ولِمَن؟ لأمِّ زوجي الذي هو والدُ أبنائي،
          وخشيتُ كثيرًا أن يُفعل بي ما أَفعل،
          وأُدبِّر لحماتي؛ فكما تَدين تُدان.




          [/]
          [/]
          [][]فتخيَّلتُ نفسي أجلس في مكانها ذليلةً مُهانةً، لا يهتمُّ بأمري أحدٌ،
          ولا يُطيِّب خاطري أحدٌ، فعقدتُ العزمَ أنْ أُصلحَ ما أفسدتُه.

          [/]
          [/]
          [][]فبادرتُ بالتصالُح معها، وفتْحِ صفحةٍ جديدة،
          والعجيب أنِّي رأيتُ منها طيبةً وحبًّا لم أكن أَلْحَظه فيها؛
          لطولِ انشغالي بتدبير المكائد، وحشد الحُشود؛
          لإخراجِها من حياتنا.

          [/]
          [/]
          [][]والآن أُحاوِلُ تعويضَها بالكلمة الطيِّبة، واللَّمْسة الحانية،
          والابتسامة الصادقة، وأدعو الله أن يغفر لي ما فات.

          [/]
          [/]
          [][]همستي إليكِ:[/]
          [/]
          [][]الزَّوجة الذكيَّة تدخل قلبَ زوجها مِن بوَّابة أُمِّه.[/]
          [/]










          -4-
          [][]دخلتُ قلب زوجي من بوَّابة أمه
          ****************
          عشتُ في بيْت أبي حياةً لا رُواءَ فيها،
          أتلظَّى من قسوة البَيْداء القاحلة التي فرضتْها عليَّ زوجةُ أبي،
          التي لم تعرِفْ أنَّ هناك في مكانٍ ما من قاموس الإنسانية
          كلمةً تعني الرحمة،
          فلم تكتفِ بالسطو المسلَّحِ على مشاعري التي ذَبُلتْ قبل تفتُّحها،
          بل حالتْ بيني وبيْن أبي،
          وشرعَتْ من أول يوم لها في بيتنا في بناء حواجزَ فولاذيةٍ
          مِن الجفاء والقطيعة بيْننا،
          رغم محاولاتي المستميتة للوصول إلى قَلْبِه،
          ولكنَّها كانتْ قد أحكمتْ إغلاقَه في وجهي بجدارة.

          [/]
          [/]
          [][]تربَّيْتُ في هذا الجفاف أُعاني سنواتٍ من الجدب بلا قَطرةِ ماء
          تروي عطشَ قلْبي لكلمةٍ حانية، أو ضمَّة مطمئنَّة،
          وحلقة ضيِّقة، تكاد تُجهِز على نفسي المتطلِّعة للغدِ "
          المُنِقذ"
          بجسد مُسهِد، وعين أجهدها الأرَق،
          ورُوح ثائِرة تتمنَّى أن تحلِّق بعيدًا في سماء ليستْ كهذه السماء،
          وأرْض لم يطأها غيري؛
          هربًا من تبعات قانون الطوارئ الذي كانت تُطبِّقه
          عند أي بادرة خطأٍ مني، وفي أيِّ وقت!
          [/]
          [/]



          [][]وتزوجتُ بعدَ نزيف للعَقْل والقَلْب،
          ومجاهدةٍ أشبهَ بهدم قلعة مُحصَّنة بعدَ اقتتالٍ مرير،
          خرجتْ منه رُوحي منهكَةً تكاد قَدمِي تحملني وأنا أدخل بيتَ الزوجية،
          ولحسن حظِّي أنِّي وجدتُ زوجي رجلاً كريمًا حنونًا،
          ولم يكنْ يقِف في وجه سعادتي سوى تدخُّلِ أمِّه الدائم في حياتي،
          فقد كنَّا نسكن في الطابق الذي يعلو بيتَ أمِّه في العقار الذي يمتلكه والدُه،
          فكانت تتفرَّغ لإحداثِ المشكلات بيْني وبيْنه،
          فكان في عودته اليوميَّة لا يحمل لي كيسًا من الفاكِهة،
          وإنما يحمل الكَدَر، ووجهًا عابسًا
          رُسِمتْ على ملامحِه مشكلةٌ صدَّرتها لي والدتُه،
          التي كانت تتربَّص بي، وتُعدِّد أمامَه عيوبي،
          والتي تراها بعين الأمِّ التي استولتْ على ابنها الوحيد،
          فمرَّةً لا أجيد الطبخ، ومرةً ملابسي تفتقر إلى الذَّوْق،
          ومراتٍ لا أهتمُّ بها!

          [/]
          [/]
          [][]وهكذا تدقُّ أجراسُ الحرْب اليومية في بيتي الهادئ،
          وزوجي يتأثَّر أحيانًا، وأحيانًا يلتزم الصمتَ،
          وأنا غارقة في حَيْرتي،
          فعقدتُ العزم ألا تكونَ حياتي امتدادًا لوخْز الألَم النفسي
          المتصاعِدة وتيرتُه كل يوم، لا بدَّ من العلاج.



          [][]فلَمْ أقِفْ طويلاً أمام طنين الحرْب، واشتعال أجيجها،
          ورُحتُ أُدير عقلي في كلِّ اتجاه كيف أُنقِذ بيتي من جحيم الغزو،
          والتلويح اليومي بالهجوم؛ كي أحتفظَ بزوجي الحبيب،
          فطيبتُه تستحقُّ مني المحاولة،
          وسعادةُ بيتي تستحقُّ اتخاذَ قرارات جادَّة وحاسمة،
          ووضْع ضمادة حولَ الجرح؛ كي يقفَ هذا النزفُ اليومي،
          فلَمْ أجدْ سوى الحبِّ سلاحي؛ لوقف أسلحة الدمار الشامِل
          الصاعدة لي كلَّ يوم كي تضعَ الحرب أوزارها.

          [/]
          [/]
          [][]فعقدتُ اتفاقيةً لوقْفِ هذا النزف من التدخُّلِ اليومي في حياتي الزوجيَّة،
          وجلستُ جِلسة وُدٍّ مع حماتي،
          وأخذتُ معي طبقًا من (
          البسبوسة الغارقة في القشدة) التي تُفضِّلها،
          وسبقَتْني ابتسامتي، ففتحتْ لها قلبي،
          وكيف أني حُرمتُ من أمِّي صغيرةً، وذقت مرارةَ الفقد،
          وأريد أن تُعوِّضني بحنانها، وتُزوِّدني بحِكمتها،
          وأن يكون حديثُها معي إذا وجدتْ ما يَضيرها مني
          وليس مع الزوج العائدِ منهكًا من عملِه،
          واتفقْنا على أن نُصبِحَ صديقتَيْن،
          ووقَّعْنا عقد الوفاء بكتابة أولِ سطر في فصول الهُدنة،
          وبدأْنا بتطبيق البنود، ووضعْنا قوانينَها
          أن نجعل يوم إجازتِنا من العمل نقضيه كلَّه معها،
          فتحوَّل مقياس ريختر - الذي فاق العَشرة
          وكان لا يتوقَّف عن زلزلة حيَاتي - إلى الصِّفر!

          [/]
          [/]
          [/]
          [/]
          والآن دخل حلبة السباقَ ليُصبحَ في أدْنى معدلاته
          لتتوقَّفَ الزلزلة نهائيًّا،
          ويعود زوجي لابتسامةِ الرِّضا الذي فارقتْه طويلاً،
          والآن أصبحتْ حماتي لا ترتاح سوى بالحديث معي،
          ولا يَطيبُ لها الخروجُ إلا برفقتي،
          وأصبحتْ تناديني باسم دلالي - كما يفعل زوجي -
          ودائمًا تقول عني: إنِّي الابنة التي لم تلدْها،
          فدخلتُ قلْب زوجي مِن باب أمِّه المتسع لي.

          [][]عزيزتي:

          اجعلي الكلمةَ الطيبة سلاحَك،

          أشهريه في وجْه الأحباء؛ لتزدادَ المحبَّة،
          ووجهِ الأعداء؛ لتكون مصدًّا لسهامهم،
          وتذكَّري دائمًا أنَّ الحماةَ أُمٌّ أخرى،
          قد تقسو وقد تحنو.[/]
          [/]












          تابعونى




          [/]

          تعليق


          • #20
            [] [][]و قد قرأت قصة أعجبتنى عن هذا الموضوع[/]
            [/]
            [][]إليكم هذه القصة
            ******




            [][]أريد قتل حماتى
            ********
            يذكر أن رجلاً تزوج، وكانت تسكن أمه معه في نفس المنزل

            ومع أيام الزواج الأولى ظهرت علامات الغيرة من الأم تجاه

            الزوجة، وإذا بهذه الزوجة تزاحمها في ابنها الذي بذلت جهداً

            كبيراً في تربيته وبدأت الزوجة بشدة تتضايق من تعامل الآم

            معها ومن محاولاتها المتكررة التدخل في شؤون حياتها

            وضغطها على ابنها ليبقى معها إذا انشغل عنها

            و تتسبب فى كثير من الشجار و الخلافات بينها و بين زوجها




            بعد أشهر من استمرار هذا الحال لم تعد الزوجة تطيق هذا

            الوضع فذهبت الى خالها الذي كان لديه محل عطور وشكت

            له حالها مع أم زوجها، وطلبت منه أن يزودها بأعشاب سامة

            تساعدها على التخلص منها ولكن على مدى طويل حتى لا

            يُكتشف أمرها.

            حاول الخال جاهداً أن يثنيها عن هذه الفكرة الخطيرة، ولكن

            دون جدوى فما كان منه أمام إصرار ابنة أخته إلا أن أعطاها

            مجموعة من الأعشاب وقال لها ضعى هذه الاعشاب مع

            الطعام على جرعات متزايدة على مدى شهر حتى تؤدي

            مفعولها ولكن عليك أن تحسني إلى حماتك وتتوددي لها

            خلال هذه المدة حتى لا يُكتشف أمرك


            ذهبت الزوجة فرحة

            إلى منزلها بهذه الأعشاب التي ترى فيها طريق الخلاص من

            معاناتها في حياتها الزوجية

            بدأت الزوجة في وضع جرعات

            صغيرة من الأعشاب مع الطعام، وفي نفس الوقت بدأت

            تحسن من تعاملها وعلاقتها مع حماتها كما أوصاها خالها،

            فكانت تسألها عن أحب الطعام إليها وتقدمه لها، وتباشر

            خدمتها وقضاء حاجتها، وتتلطف معها في الحديث وترد

            الإساءة بالحسنى، وفي نفس الوقت كانت تزيد من جرعات

            الأعشاب وجبة بعد أخرى.

            بعد أسبوع بدأت الأم تشعر بتغير

            تعامل زوجة ابنها معها، وتشعر في نفس الوقت بالأسف

            على ما كان يبدر منها تجاه هذه الزوجة الوفية، ومن هنا

            تغيرت مشاعر وسلوكيات الأم تجاه زوجة ابنها حيث أصبحت

            تحن عليها كابنتها وتشفق عليها، وتتعاون معها في شؤون

            البيت، وتراعي خصوصياتها مع ابنها.

            بعد أسبوع آخر شعرت الزوجة بتغير مشاعر وسلوكيات الأم

            تجاها، وبدأت تشعر بالمودة الصادقة تجاه هذه الأم، وأنها

            وجدت أما أخرى في بيت زوجها، وأن وجودها معها في نفس

            البيت خفف عليها بعض أعمال المنزل إضافة إلى كسبها

            لزوجها الذي صفى ذهنه وانشرحت نفسيته نظراً لهدوء

            المنزل وخلوه من المشاكل المعتادة.

            ولكن ماذا عن مفعول
            الأعشاب السامة

            الذي قد تظهر نتيجته خلال الآيام القادمة

            بفقد هذه الآم الحنون التي ملأت البيت رحمة وشفقة ومودة

            فلا يمكن أن يُتصور البيت من دونها

            لا.... لا .... لا أريدها أن
            تموت



            وهنا اتجهت مسرعة إلى خالها أدركني يا خالي،
            قال ما
            الخبر .. هل ماتت العجوز؟

            قالت لاولكني لا أريدها أن تموت

            قال كيف وقد طلبتي ذلك من قبل

            قالت نعم ولكننا الآن على
            صفاء ومودة،

            وتعطف على وتوجهني مثل أمي ، فلا أريد أن

            أفقدها فأرجوك أن تجد لي حلاً



            نظر الخال الحكيم إلى ابنة


            أخته وتبسم قائلا لها إن الأعشاب التي أعطيتك إياها في

            المرة السابقة عبارة عن فيتامينات لا تنفع ولاتضر وإنما أردت

            منك أن تغيري من أسلوب تعاملك مع حماتك لأنه هوالطريق

            إلى كسب قلبها وحينها ستبادلك الشعور بالمحبة والوئام.


            وده نتيجة التعامل بالحسنى


            [/]
            [/]








            تابعونى
            [/]
            [/]
            [/]

            تعليق


            • #21
              بعض الطرائف و النكت عن الحموات الفاتنات

              **********************



              إنها مساحة مفتوحة للضحك والإبتسام و التفاؤل،

              لكي تلوّنوا النواحي الرمادية في حياتكم بهذه النكات

              نهديها إلى كل من يريد أن ينظر إلى النصف الممتلئ من الكوب،

              وإلى كل من يرى الحياة من منظار السعادة.



              يحكى أنه كان هناك حماة شريرة جدا
              وكان لديها أربعة بنات
              وكان بناتها الأربعة متزوجات
              وفي يوم من الأيام قررت هذه الحماة أن تختبر
              مدى حب أزواج بناتها لها
              فخرجت في نزهه مع زوج ابنتها الأولى
              وكانت لا تعرف السباحة وذهبت وألقت نفسها في البحيرة
              وأخذت تصيح
              أنقذنيي .. أنقذني يا زوج ابنتي .. أنقذني يا ولدي
              فهرع الشاب وغطس في البركة وأنقذ حماته من موت محتم
              وبعد عدة أيام وجد على باب بيته هذه الهدية




              شكرا ياولدي العزيز
              حماتك المحبة


              وبعد عدة أيام خرجت مع زوج ابنتها الثانية
              وذهبت أيضا وألقت نفسها في البحيرة وأخذت تصيح
              أنقذنيي .. أنقذني يا زوج ابنتي .. أنقذني يا ولدي
              فهرع الشاب وغطس في البركة وأنقذ حماته من موت محتم
              وبعد عدة أيام وجد على باب بيته هذه الهدية

              .
              .


              شكرا يا ولدي العزيز
              حماتك المحبة


              وبعد عدة أيام خرجت مع زوج ابنتها الثالثة
              وذهبت أيضا وألقت نفسها في البحيرة وأخذت تصيح
              أنقذنيي .. أنقذني يا زوج ابنتي .. أنقذني يا ولدي
              فهرع الشاب وغطس في البركة وأنقذ حماته من موت محتم
              وبعد عدة أيام وجد على باب بيته أيضا هذه الهدية !!




              شكرا ياولدي العزيز
              حماتك المحبة


              وبعد عدة أيام خرجت مع زوج ابنتها الرابعة
              وذهبت أيضا وألقت نفسها في البحيرة وأخذت تصيح
              أنقذنيي .. أنقذني يا زوج ابنتي .. أنقذني يا ولدي
              فلم ينقذها الشاب ... وتركها ورجع الى بيته وكأن شيئا لم يكن
              لم ينقذها هذا الشاب
              لم يكترث بها
              ولكن الغريب في الأمر
              أنه وبعد عدة أيام وجد هذا على باب بيته


              .


              شكرا يا ولدي العزيز
              عمك المحب حماه يعنى
              جوز حماته







              غادر أحدهم منزله وهو يصرخ:
              «إلحقوني يا عالم إلحقوني يا ناس


              حماتي عاوزة ترمي نفسها من الشباك إلحقوني بالإسعاف».

              سمعه صاحبه فقال له: في إيه أنت بتزعق ليه؟

              فأجابه: «حماتي عاوزة ترمي نفسها من الشباك».

              ردّ عليه صديقه قائلاً: «وأنت إيه اللي مزعلك»،

              ردّ: «الشباك مش عايز ينفتح!!»








              - شاب راح يخطب فتاة، فقالت له أم العروس:
              أنت بتشتغل إيه يا بني ...


              قالها: دكتور أطفال

              قالت له: وليه مكملتش؟!








              قامت الحماوات وزوجات أبنائهن برحلة

              واستقلت الحماوات باصاً والكنات باصاً آخر،

              وقع باص الحماوات في وادٍ،

              فبدأت الكنات بالرقص فرحاً وتبادلن التهاني،

              إلا واحدة كانت تبكي بحرقة

              فسألنها: ألهذا الحد تحبين حماتك؟

              قالت: حماتي وصلت متأخرة وتركها الباص.








              سافرت امرأة وتركت زوجها في البيت مع أمها وقطتها......

              بعد أيام اتصلت الزوجة: شلونك حبيبي؟ وشلون القطة؟

              الزوج: أنا منيح بس القطة أعطتك عمرها.

              الزوجة: ما كان لازم تخبرني هيك خبر بهالطريقة !

              كان لازم تقول لي مثلاً إن القطة كانت ماشية
              على حافة البلكون وزلّت..... وأمي شلونا؟


              فأجاب: كانت ماشية على حافة البلكون.....








              واحد واقف يعيط في الشارع
              قام واحد قاله أنت بتعيط ليه ؟

              قاله حماتي ماتت .. رفسها حمار
              قاله كل الناس دي بتعزيك فى حماتك !


              قاله لا جايين يشتروا الحمار








              قتل رجل حماته فسأله القاضي:

              أنت قتلت حماتك؟

              أجابه: نعم

              سأله: ما اسمك؟

              أجابه: لا أحب الشهرة ولكن أكتب «فاعل خير»!









              تعليق


              • #22
                الحماة فى الأغانى











                أشهر الأغنيات عن الحماة

                هى أغنية ليلى نظمى













                حماتى يا نينا دلوعة عليا

                *********





                يا نينا .. يا نينا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                تصحى من النجمة يانينا

                و تقولى قومى يانينا

                و تقل راحتى يا نينا

                من عز نومى يا نينا

                أعجن و أخبز و أطبخ و أجهز ..

                على الصينية






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                اليوم بطوله .. يا نينا

                تفضل تهاتى .. يا نينا

                يا بِت ودى .. يا نينا

                يا بِت هاتى .. يا نينا

                و إن جيت أصرح و ألا أستريح ..

                تعمل قضية






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                تشخط و تنطر .. يا نينا

                و أسمع كلامها .. يا نينا

                و مهما تعمل .. يا نينا

                باحفظ مقامها .. يا نينا

                عشان حبيبى راضية بنصيبى ..

                ماأنا وحدانيه






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                لا عاجبها لبسى .. يا نينا

                و لا لون قميصى .. يا نينا

                و لا أى حاجة .. يا نينا

                تعجب عريسى .. يا نينا

                و قبل ماأشكى تسبق و تبكى ..

                و تصعب عليا






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                أعملها قهوة .. يا نينا

                سكر زيادة .. يا نينا

                تحكم عليا .. يا نينا

                أشربها سادة .. يا نينا

                عشان مانَمشى و أقعد ماقُمشى ..

                فى أُوضتها هى






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                لو قلنا نسهر .. يا نينا

                تسهر ويانا .. يا نينا

                و إن جينا نخرج .. يا نينا

                تعمل عيانا .. يا نينا

                و إن نمنا بدرى تقول يا صدرى ..

                هاتوا المداويه






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                و أدينى صابرة .. يا نينا

                و جوزى شايف .. يا نينا

                مش عايزة أفرح .. يا نينا

                فيا السلايف .. يا نينا

                و أصبر و اخبى و أكتم فى قلبى ..

                لا يبان عليا






                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                و قول فى بالى.. يانينا

                ماهى زى أمى .. يا نينا

                و قلبها أبيض .. يا نينا

                و حاملة همى .. يا نينا

                و أنا عايشة فى خيرها و قول مسيرها ..

                ترضى عليا








                حماتى يا نينا دلوعه عليا

                حماتى يا نينا دلوعه عليا



                حماتي يا نينا مؤمنه و تقيه - مجموعه mp3

                [MEAUDIO]https://ia600308.us.archive.org/25/items/Www.ward2u.comAlEslam/001.hamati_ya_nina.mp3[/MEAUDIO]





                همسة فى أذنك
                قلب زوجك يمكن أن يتَّسع لكِ ولأمِّه ولأهلِه أيضًا،
                فلا تدمني الشكوى بأنه يحب أهلَه أكثرَ
                منكِ؛
                لأنكِ تعرفين أن ذلك غير صحيح،
                والدليل أنكِ تحبين أهلَكِ أيضًا،
                والزوجةُ الذكيةهي التي تَسعد ببرِّ زوجها لأهله،
                وتُعينه على ذلك
                .





                فى النهاية



                لعل هذا الموضوع يجعل الفتيات المقبلات على الزواج يتفاءلن
                بالقصص الحلوة و النصائح المفيدة الهادفة لإعمار البيت
                بتوطيد العلاقة بين الحماة وزوجة ابنها

                ولنتذكر أننا يوما من الأيام سوف نصبح حموات

                فلنراعي الله سبحانه وتعالى في تعاملنا معهن
                وعاملي حماتك كما تحبين لزوجات اخوتك أن يعاملن والدتك

                ولزوجات أولادك أن يعاملنك يوما ما بالمستقبل
                وتذكري أنها تعبت وربت وكبرت

                وأنها سيدة كبيرة بالسن
                وان عند الله سبحانه وتعالى لا يضيع الخير أبدا

                ومعاملتك الطيبة لها لن تذهب هباءا







                فى أمان الله و حفظه

                تعليق


                • #23
                  علا موضوعك جميل ومجهودك فيه واضح جدا
                  الحقيقة استفدت منه كتير
                  موضوع غنى وثرى وشامل
                  شكرا لك ألف ألف شكر

                  تعليق

                  مواضيع تهمك

                  تقليص

                  المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                  المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                  المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                  المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                  المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                  يعمل...
                  X