إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاماره امانه وانها يوم القيامه خزى وندامه

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاماره امانه وانها يوم القيامه خزى وندامه

    []استغرب كل يوم عندما أقرأ أخبار السباق المحموم
    للرئاسة في كل البلدان وخصوصا دولنا العربية
    ويتصدر أخبار مرشحي الرئاسة في الحبيبة الغالية
    مصرهذه الأخبار وكم أستغرب وتأخذني الحيرة من
    التهافت الكبير لهذا الكم الهائل من المرشحين على
    الكرسي البالي الذي لم يعد مطمعا لأحد بعد
    ثورات الربيع العربي بل أصبح مغرما لا نفع منه .
    وأستحضر في ذهني فلاسفة اليونان القدماء ربما
    يكونون عبرة لهؤلاء المتهافتين على الكراسي
    كتهافت الفراش على النار
    يروى أيها السيدات والساده أن الفيلسوف
    (ديوجين) كان يعيش في برميل بعد أن ضاقت في
    عينه الدنيا الفسيحة واتسعت نفسه لنفسه هذا
    الفيلسوف جاءه تلميذه الإسكندر الأكبر ووقف
    أمامه وسأله أن يطلب ما يريد من نعيم وخيرات
    الدنيا إلا أن ديوجين نظر إلى الاسكندر بعين
    مرتابة وقال بهمس: أريدك أن تبتعد قليلا فقد
    حجبت نور الشمس عني .
    أما الإمبراطور(ساجا) فقد كان شيخا مسنا وتعب
    من مسراته وأفراحه الكثيرة وأضناه هم غاضب
    كبير فهو لم يرزق بأولاد ولهذا أصبح يتجنب بلاطه
    الباذخ ويتوجه إلى أحد النساك الزاهدين الذي لم
    يكن يأبه كثيرا بمجيء الإمبراطور أو غيابه
    وكان جالسا على جذع شجرة مستغرقا في تأملاته
    عندما جاءه الإمبراطور ذات مرة وقال له:
    أمعن النظر في حياتك يا صديقي أنت نشيط
    وحيوي وسخي وحكيم وأنا شيخ كبير وليس
    لي ولد يرثني ما رأيك أن تخلفني في عرشي ومالي
    هل تريد أن تصبح إمبراطورا ؟
    لم يرد الناسك على هذا السؤال المدهش المفاجئ
    فأضاف الإمبراطور بإغراء: تخيل المتع الكثيرة
    والثروات الكبيرة والسلطة المطلقة وحق الحياة
    والموت كل هذا يمكنك امتلاكه عندما تخلفني ويمكنك
    أن تبني قصرا أو معبدا أينما شئت!.
    وما أن أكمل ساجا كلامه حتى نزل الناسك عن
    جذع الشجرة وقال لصديقه الإمبراطور: أنا ذاهب
    إلى النهر لأغسل أذني اللتين لوثتهما كلماتك!
    اتجه الناسك صوب النهر حيث صادف في طريقه
    فلاحا جاء ليسقي بقرته وقد أعتاد الفلاح أن يرى
    الناسك قبل الغروب يغسل أذنيه فسأله مستهجنا:
    أتغسل أذنيك في هذه الساعة من النهار؟
    فرد عليه: نعم يا صديقي كلمات الإمبراطور
    لوثت أذني عرض علي أن أخلفه فأصبح الإمبراطور!
    آه أفهم أنك تغتسل؟ قال الفلاح وفي هذه الحال
    لن أدع بقرتي تشرب من هذا الماء الملوث
    ديوجين يقدرالاسكندر ولكنه لا يتمنى أن
    يكون الاسكندر والناسك لا يريد أن يكون إمبراطورا
    ليس لأن الإمبراطور شيء سيئ ولكن لأن الرضا
    إذا استفحل بالنفس أغناها عن سواها
    فهل يجيبني أحد من مرشحي الرئاسة عن سبب
    ترشحه للرئاسة ؟
    قد يقول أحدهم أنني أريد بذلك مصلحة البلد
    ومصلحة الشعب
    وأقول له في ظل المعطيات التي أراها أمامي :
    أنت كاذب يا سيدي فلست أرى في الأفق
    من يسعى الى مصلحة بلد وشعب
    فهل هناك من سيعمل على القضاء على
    الفقر – المرض – البطاله وغيرها من الآفات
    التي تقض مضاجع الشعوب
    أو على الأقل التخفيف من آثارها ؟
    أم أنه سيقول كسابقيه الذين نهبوا ثروات البلاد
    واستعبدوا العباد إنا وجدنا البلاد على ماهي من
    فقر وبطالة ومرض ولم نستطع التخفيف منها .
    وليتذكر كل من يسعى الى منصبه هذا أن الكل راع
    والكل مسؤول عن رعيته
    وليتذكر أن الإمارة أمانه وأنها يوم القيامة خزي
    وندامه إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها .
    [/]

  • #2
    []اه لو يعلموا لزهدوها
    فهي لا تساوي شروى نقير
    الدنيا وشرورها
    يتهافتوا على الرئاسة تهافت الذباب
    على قطعة اللحم المكشوفة
    لا ادري لماذا كل هذا التناحر
    والبغض والنفقات الباهظة
    الا اذا كان هناك مغنما
    وياله من إرث مثقل بالهموم
    لقد رفضت السماوات والارض
    من حمل الامانة واشفقن منها
    وحملها الجهول الكفور
    رحمنا الله وخفف عنا
    ثقل ما حملنا من الامانة
    اسعدني مروري بموضوعك
    اخي الغالي
    السيلاوي
    فقد ضاق عنق الزجاجة
    ونسأل الله العلي القدير
    الخروج منه بسلام
    دمت بكل خير
    [/]

    تعليق


    • #3
      []اختي هاله
      مهما ضاق عنق الزجاجة فلا بد أن
      يكون هناك بارقة من أمل
      ولا بد أن يكون هناك بصيص ضوء
      في نهاية النفق المظلم
      ونسأل الله أن يلهمنا السداد والرشاد
      ويبعدنا عن كل مواطن السوء
      انه على كل شيئ قدير
      [/]

      تعليق


      • #4
        [] الغالي السيلاوي
        الكل بات يعرف أن البشر قد غزتهم
        عادات قبيحة ، تشجعهم على التميّز الرديء
        فقد خدعتهم المظاهرالكاذبة
        غزاهم النقص في عقولهم
        ليحاولوا التميز على حساب أخلاقهم
        ليخرجوا عن كل عرف أخلاقي
        ليميزوا أنفسهم بهذا الخروج الخطير
        مما جعل هذا التميّزيغزوهم فاليوم
        و لهذا السبب أصبحت المصالح
        تغزوا قلوب البشر
        وأصبحت علاقاتهم تبنى على المصالح
        وقس على ذلك كل شيء
        واصبح الامر ارث يرثوه الاولاد
        من الاجداد ولا احدا يكثرت
        لما سينتظره غدا والمسؤولية
        في قواسيمهم مجرد توقيع
        واسم وبطاقة وشهرة اما السمعة
        فهو لاتهمه لانها ستجلب
        له الصداع والمسكنات ثمنها غالي
        ولانه تعود على الرخيص
        يصعب عليه اقتناء مسكن القلوب
        تحياتي لك اخي السيلاوي
        ولموضوعك الرائع
        دمت بكل خير
        [/]

        تعليق


        • #5
          []اختي السعديه
          ينير متصفحي دوما ويشرق
          بجميل حضورك ونثر عبيرك فيه
          ولا شك ان الكثير من البشر قد عكرت نفوسهم
          وشاب نقاءهم الكثير من السوء
          ولكن هل فعلا يستحق الكرسي والمنصب
          كل هذا الحقد الذي يملأ قلوب الناس
          هل يصعب على المسؤول أن يكون انسانا ؟
          وان يتحلى بكل صفات الانسانيه ؟
          لا ادري
          [/]

          تعليق


          • #6
            []اخى السيلاوى

            يتهافتون ويتحاربون احياناً من اجل الكرسى

            ويخدعون الناس ببرامج مزيفة

            من اجل كسب ثقة الناس فيهم

            ونسيوا ان يتهافتوا من اجل الرقى بهذا البلد الغالى

            ونسيوا ان يتحاربوا من اجل مصلحة شعب

            عانا من الظلم والقهر كثيراً

            ونسيوا ايضاً ان مصلحة الشعب والبلد امانة

            سيحاسبوا عليها يوم القيامة

            ولكنهم مهما تظاهروا امام الناس بالطيبة والمثالية

            فالكل يعرف جيداً

            ان الكرسى والمنصب له هيبة ورهبة

            وله بريق ساحر يخطفهم الى حب السيطرة

            والنفوذ وجمع الاموال اياً كانت طريقة جمعها

            وهذا المنصب ينسيهم ايضاً مهامهم الاصلية

            التى وجِدوا من اجلها

            تحياتى لك اخى الكريم

            ولروعة موضوعاتك[/]

            تعليق


            • #7
              []
              أخى الفاضل السيلاوى
              لقد تناولت موضوعا هاما و مميزا كعادتك
              و هو تولى الإمارة و التهافت عليها بل و التنافس الشديد
              و تذكرت حديث الرسول عليه الصلاة و السلام :
              "إنكم ستحرصون على الإمارة،
              وإنها ستكون حسرة وندامة يوم القيامة،
              فنعم المرضعة وبئست الفاطمة".

              و روى عبد الرحمن بن سمرة، قال:
              قال النبي صلى الله عليه وسلم:
              (يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة،
              فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها،
              وإن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها)


              و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
              (إنا لا نولي هذا الأمر من سأله، ولا من حرص عليه)

              و يقول الإمام الغزالى عن الولاية :
              "ولم يزل المتقون يتركونها ويحترزون منها
              ويهربون من تقلدها وذلك لما فيه من عظم الخطر،
              إذ تتحرك بها الصفات الباطنة
              ويغلب النفس حب الجاه ولذة الاستيلاء ونفاذ الأمر
              وهو أعظم ملاذ الدنيا،
              فإذا صارت الولاية محبوبة كان الوالي ساعيًا في حظ نفسه،
              ويوشك أن يتبع هواه فيمتنع من كل ما
              يقدح في جاهه وولايته وإن كان حقًا،
              ويقدم على ما يزيد في مكانته وإن كان باطلاً".

              أخى الفاضل لك جزيل الشكر لموضوعك المهم القيم
              لا حرمنا الله مشاركاتك المميزة
              جعله الله فى موازين حسناتك



              [/]

              تعليق


              • #8
                []اخى العزيز..لماذا تتعجب متاريخنا الاسلامى والعربى..بل تاريخ العالم

                كله ملىء بالتطلع للسلطة والطمع فيها بل والصراع عليها ..منذ ايام

                معاوية والى اليوم وغدا..الم يقول الرسول انه بعد الخلافة الراشدة

                يأتينا الملك العضوض..وهو مانحن فيه..

                واكيد انت تعلم مايحدث فى انتخابات الدول الديمقراطية من

                صرف الاموال الطائلة والاتهامات المتبادلة بين المرشحين

                اشكرك ياعزيزى على موضوعك الرااااااائع
                [/]

                تعليق


                • #9
                  []اختي الفراشة الحزينه
                  اعادت كلماتك الى ذهني كلمات كنت
                  قد قرأتها للخليفة العادل عمر بن الخطاب
                  عندما اراد تولية عمرو بن العاص على مصر
                  اذ سأله : ياعمرو ماذا تفعل اذا جيئ لك بسارق ؟
                  فأجاب عمرو : أقطع يده يا أمير المؤمنين
                  فقال له عمر بن الخطاب :
                  وأنا ان جاءني جائع من مصر قطعت يدك
                  فياترى لو طبقت كلمات عمر بن الخطاب وعقابه
                  على ولاته في يومنا هذا كم من حاكم مقطوع اليد
                  سيكون لدينا في عالمنا العربي ؟
                  دمت وسلمت اختي وجنبك شر الحكم
                  [/]

                  تعليق


                  • #10
                    []موضوع جميل وردود اجمل واجمل
                    فعلا اخى السيلاوى
                    فانا اشفق على كل ولى امر للمسلمين
                    كيف يقابل الله وعلى عاتقه كل هذه المسؤليات
                    اذا كان الواحد خايف يقابل ربنا وهو يحمل مسؤلية بيت من 5 انفار
                    ياترى هو كان بيعدل بين الابناء
                    هل هو لم يقصر تجاههم وهل وهل ومليون هل
                    فكيف للمسؤال عن دولة فهى امانه كبيرة
                    وصدق رب العزة عندما قال فى كتابه

                    ( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها
                    وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا)

                    فقد كان سيدنا عمر بن الخطاب يقول دائما وهو الفاروق
                    "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق"
                    فانا مشفقة على هؤلاء الذين يلهثون خلف كرسى
                    زائل فيه من الفتن الكثير والكثير
                    ربنا يعفو عنا ويلهم اولاة امرنا الخير كله
                    وينير بصائرهم للوصول بالمسلمين لحياة مليئة بالخير
                    شكرا اخى السيلاوى
                    دمت بخير وسعادة
                    [/]

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة علا الاسلام مشاهدة المشاركة
                      []روى عبد الرحمن بن سمرة، قال:
                      قال النبي صلى الله عليه وسلم:
                      (يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة،
                      فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها،
                      وإن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها)


                      [/]
                      []اختي علا الاسلام
                      كعادتك دوما تضيفين ردا جميلا مقنعا
                      يستند الى رأي الشرع والدين
                      وكم في عالمنا العربي من اناس يسألون
                      الامارة ويسعون بشتى الطرق الشرعية
                      والا شرعية للحصول عليها والوصول اليها
                      ولو يعلمون ومعظمهم للأسف يعلم ما فيها
                      من خزي وندامة يوم القيامة لعافوها والقوها
                      من خلف ظهورهم
                      ولكن هيهات لمن طمس الله على بصيرته
                      ان يتعظ بمن سبقوه
                      ولا حول ولا قوة إلا بالله
                      [/]

                      تعليق


                      • #12
                        []اختي نونا
                        يسعدني تواجدك دوما في متصفحي
                        ونثر عبير رأيك الحر فيه
                        وأتساءل باستمرار هل يستحق كرسي بالي
                        وحقير ان تزهق ارواح كثيرة للحصول عليه
                        وهل يستحق هذا المنصب اهدار كل هذه الاموال
                        الطائلة واهدار الجهود من اجله ؟
                        ثم بعد هذا يزداد الشعب فقرا وجوعا
                        وتزيد البطالة ومعدلات الجريمة
                        ويكون هو المسؤول الاول والأخير عن كل ذلك
                        اين كل الشعارات الانتخابية والهتافات الجوفاء
                        والوعود التي لاتسمن ولا تغني من جوع
                        اين كل ذلك ؟

                        [/]

                        تعليق


                        • #13
                          []اختي منى سامي
                          وهل هناك اظلم او اجهل من الانسان
                          الذي تصدى بكل غرور لحمل الامانة التي
                          رفضها من هو اعظم منه واقدر ؟
                          واين لنا من عمر وعدل عمر
                          يروى ان عمر بن الخطاب
                          تخفى وسار بين الرعية
                          يتحسس أخبارهم
                          فرأى عجوزا فسلم عليها وقال لها :ما فعل عمر؟
                          قالت : لا جزاه الله عني خيرا
                          قال : ولم ؟ قالت : لأنه والله ما نالني من عطائه
                          منذ ولي أمر المؤمنين دينار ولا درهم
                          فقال لها : وما يدري عمر بحالك وأنت في هذا الموضع؟
                          قالت : سبحان الله !
                          والله ما ظننت أن أحدا يلي عمل الناس ولا يدري
                          ما بين مشرقها ومغربها
                          فبكى عمر ثم قال: وا عمراه كل أحد أفقه منك
                          حتى العجائز يا عمر.
                          ثم قال لها: يا أمة الله بكم تبيعني ظلامتك من عمر؟
                          فإني أرحمه من النار
                          قالت: لا تهزأ بنا يرحمك الله
                          فقال لها : لست بهزاء ولم يزل بها حتى اشترى
                          ظلامتها بخمسة وعشرين دينارا
                          وبينما هو كذلك إذ أقبل علي بن أبي طالب
                          وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهما
                          فقالا : السلام عليك يا أمير المؤمنين فوضعت العجوز
                          يدها على رأسها وقالت : واسوأتاه أشتمت أمير
                          المؤمنين في وجهه !
                          فقال لها عمر : لا بأس عليك رحمك الله
                          ثم طلب رقعة يكتب فيها فلم يجد
                          فقطع قطعة من ثوبه وكتب فيها
                          " بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اشترى عمر
                          من فلانة ظلامتها منذ ولي إلى يوم كذا وكذا
                          بخمسة وعشرين دينارا
                          فما تدعى عند وقوفه في المحشر بين يدي الله
                          تعالى فعمر منه بريء "
                          وشهد على ذلك علي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود
                          ورفع عمر الكتاب إلى ولده
                          وقال( إذا أنا مت فاجعله في كفني ، ألقى به ربي)
                          فلو حاول ولاة امرنا انا يحذوا حذو عمر
                          فكم من ملايين الظلامات من شعوبهم يمكن
                          ان يشتروا ؟
                          رحم الله شعوبنا من جور حكامنا ومدعي الوطنيه
                          [/]

                          تعليق


                          • #14
                            []


                            الغالي
                            السيلاوى
                            على الموضوع الجميل والثمين
                            وما يحدث فى مصر والكل يعلم
                            ماهو الا طمع ومصالح شخصية
                            وهواجس الاستلاء على السلطة والهيمنة
                            من فئة معينة الكل يعلمها
                            بارك الله فيك
                            تسلم يدك
                            [/]

                            تعليق


                            • #15
                              []اخي الغالي ملك
                              في ظل الاوضاع الراهنه وفي
                              ظل ما نراه من اوضاع لا يسعنا
                              الا ان نرفع اكفنا الى السماء ضارعين
                              الى الله بقلوبنا ان ييسر الله للأمة من أمرها
                              رشدا وان يجنبها كل طامع وحاقد
                              انه على كل شيء قدير وبالاجابة جدير
                              [/]

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                              يعمل...
                              X