[]رئاسة الجمهورية تنعى الكاتب الصحفي الكبير أحمد رجب قد نعت رئاسة الجمهورية ببالغ الحزن والأسى
الكاتب الصحفي الكبير أحمد رجب,
الذي وافته المنية اليوم, وتقدمت لأسرته
وذويه وكافة محبيه من أبناء الوطن بخالص التعازي والمواساة. وقالت رئاسة الجمهورية في بيان لها اليوم:
” إن مصر والعالم العربي فقدا كاتبا عظيما وقلما أمينا
ومواطنا غيورا على وطنه وأمته العربية,
أثرى الأدب الساخر من خلال كتاباته النقدية ورؤيته الثاقبة.
وتابع البيان: سيظل الفقيد وعطاؤه الممتد,
الذي أضفى السعادة بإطلالته الصحفية اليومية
على قلوب جموع المصريين, رمزا للصحافة الوطنية
وللالتزام بآداب المهنة وأخلاقياتها,
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته”.
بعض كلمات العزاء من شخصيات عامة نعى احد الاحزاب،الكاتب الصحفى الكبير أحمد رجب
قائلا:" رحم الله الكاتب الكبير وأسكنه فسيح جناته
وألهم أسرته وأسرة الصحافة المصرية
وتلاميذه ومحبيه الصبروالسلوان".
أمين مساعد اتحاد شباب احد الاحزاب ،
إن الـ"نص كلمة"، التى كان يقدمها الراحل يوميًا بجريدة الأخبار
لخصت معاناة وكفاح المصريين، موضحًا أنهم ينعون مصر كلها
فى وفاة أحد عمالقة الكتاب المصريين الساخرين بالصحافة،
مشددًا على أن كتاباته جسدت الواقع المصرى عن كثب ووعى شديد.
قال اللواء طارق مهدي، محافظ الإسكندرية،
إن رحيل الكاتب أحمد رجب يُعد خسارة للثقافة والصحافة،
مؤكدًا أنه قيمة كبيرة، وأن كتاباته سيطرت على
حياة وأذهان المصريين، وأضاف، أن انحيازه للفقراء وقضاياهم
كان واضحًا في أفكاره، التي شاركه فيها الفنان مصطفى حسين،
واللذان شكلا توأمة أثرت على الصحافة المصرية بأكملها.
وقالت جيهان الغرباوي، الكاتبة الساخر
الحاصلة على جائزة الكاتب أحمد رجب، ومساعد رئيس تحرير الأهرام:
إن "أحمد رجب الكاتب الساخر الوحيد الذي فكر أن يقدم جائزة باسمه،
ولولاها ما كانت كاتبة ساخرة، وجائزته أعطت قيمه للكتابة الساخرة،
وفتحت بابًا لتخصيص جوائز للكاريكاتير،
وأعطى اسمه وماله لصحفيين شباب، وكان تشريفًا لهم،
وكانوا يقدمون أنفسهم بأنهم الحاصلون على جائزة أحمد رجب،
وزير الرياضة السابق الكابتن طاهر أبوزيد
أن مصر فقدت قيمة كبيرة برحيل الكاتب الكبير أحمد رجب ,
وأضاف خلال مشاركته في الجنازة ”
لم يترك قضية حساسة أو حيوية إلا كتب فيها ..
النهاردة أسوأ يوم بالنسبة لمؤسسة أخبار اليوم ” .
دكتور أحمد عبد الغنى رئيس قطاع الفنون التشكيلية
رحيله الم قلوب محبيه التى انطفأت فيها ابتسامة جميل
اعتادوا ان ترسمها على شفاههم 1/2 كلمة كل صباح
حتى صارت من العادات اليومية المصر
الكاتب الكبير عبد الرحمن الأبنودى وداعا.. مؤنس مصر الأعظم
:" فقدت مصر مؤنسها الصباحي أحمد رجب،
الذي كنا نستيقظ علي كلماته القليلة الأكرم من معظم الصفحات
التي جهد أصحابها في تحبيرها، فقد كان يؤمن بان خير الكلام ما قل ودل،
ورحل يوم الأربعين لوفاة صديقه فناننا الكبير مصطفى حسين،
فقد شكلا سويا ثنائيا لا يغيب عن الذاكرة".
الكثير و الكثير من المعزين
والمئات من كلمات العزاء النابعة من القلب
وهكذا يرحل الجسد …
لتبقى الكلمة حية باقية تحدث كل من يأتى لاحقا بأنه
كان هناك مبدع … مفكر … صاحب رأى ..
وجه باسلوبه البسيط المبنى ، الضخم المعنى
آراء واتجاه أمة كاملة
رحم الله الفقيد رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
رحم الله الكاتب الكبير
احمد رجب
الذي جسد معاناة الناس بأسلوبه الساخر
ونقده اللاذع والبنّاء
فكان يرسم الكاريكاتير بالكلمات المعبرة والصادقة
ومازلت استمتع بكتابه الذي قرأته قبل أكثر من عشر سنوات
والذي كان عنوانه
كلام فارغ
حيث يصنف الكلام إلى نوعين
الأول كلام فارغ
والثاني كلام مليان
كلام فارغ حسب قوله
إن رحيله يمثل خسارة للكلمة النابعة من القلب
وللصحافة المعبرة عن هموم الناس
ومطامحهم في الحياة
فإلى جنان الخلد أيها الفارس النبيل
وإلى أسرتك ومحبيك الصبر والسلوان
الغالية الجميلة أمانى عزت
تسلم الأيادى والعيون
بجد مجهود عظيم و موضوع يستحق القراءة والمتابعة
لا حرمنا الله مشاركاتك الجميلة القيمة
ورحم الله أحمد رجب
وجعل جهده طوال مشوار حياته فى ميزان حسناته
حبيبتى أمانى .. كل الود والشكر والتقدير
جزاك الله خير الجزاء
موضوع رائع بروعه الكاتب الساخر
احمد رجب
كتاباته لها مذاق خاص
وكلماته لها اسلوب مميز
كلمات خاصة مع كاريكاتير مصطفى حسين
كانت من اجمل ما قرات
كنت متابعه نصف كلمة بشكل دائم
وموضوعك هذا اكثر من رائع
ومجهود تشكرى عليه
تسلم ايدك امانى
وشكرا على موضوعك الرائع
الكاتب احمد رجب
كتب نصف كلمه بالف كلمه
ظل اربعين عاما يبنى فى علاقه ود مع القارئ
فكانت نصف كلمه جريدة يوميه
يعرف بها القارئ نبض الشارع
وكانت شخصياته التى كتبها متنفس
لما يحمله المواطن البسيط من غل وكبت
من الحكومه التى تضغط دون رحمه
فاصبح ضحكه مصر
التى تنفس عن خبايا مكنونها
فحين اقوم بواجب العزاء فانا اعزى نفسى
واعزى كل من نبت فى بستان احمد رجب الساخر شكرا امانى
موضوع جميل ومجهود رائع
تسلم يدك وعينك يا غاليه
حبيبتى الغالية نااانو نورتى موضوعى بجميل حضورك
الجميل فى كتابات احمد رجب
ان سخريته هادفة حيث ينتقل بنا
من موقف يجعلنا نضحك الى
موقف يجعلنا نفكر طويلا شكرا لك
الغالية منى سامى شكرا لك
الكاتب العظيم احمد رجب
امتلك قلوب ملايين القراء
بكلمات قليلة ساخرة ناقدة هادفة
كانت مرآة المجتمع بكل طوائفه
يرحل الجسد و تبقى الكلمة للابد
انجاز جديد هام وكبير وجهد رائع
مواكب لحدث رحيل الكاتب الساخر
احمد رجب الغائب الحاضر الذى توقف الزمن
فتره طويله لدى متابعيه على صورته
المصاحبه لمقالاته حتى ان كثير من متابعيه
وعلى مر السنين لم يخطر بباله ان هذا الكاتب الساخر
تخطى الثمانين من عمره وشارف على التسعين
ومازالت كتاباته تحمل حضورا ذهنيا ومعايشه للواقع
وكانما يكتب بقلب شاب مقبل على الحياه
رحل فارس من فرسان الكلمه وعقل مبدع ومبتكر
لشخصيات مصريه صميمه جسد صورتها
فنان الكاريكاتير الراحل مصطفى حسين
موضوع جميل استمتعت بمتابعته
واضافه ثريه رائعه من تراجم الشخصيات
التى نتابعها معك ونسعد بقرائتها ونعتز
بان يزخر ألهندسة الصناعية بمثل هذه الموضوعات القيمه
فى انتظار المزيد والمزيد والمزيد ... شكرا لكِ
أحمد رجب شاب
و لو عمره ألف عام
كوميديان فى ثوب لورد إنجليزى
بالغ التهذيب
يجعلك تنفجر من الضحك
فى حين يكتفى هو بإبتسامة هادئه
كان على قناعة تامة بأن
المأساة و الملهاة وجهان لعملة واحدة
اخرج احشاء المتناقضات فى مجتمعنا
و لم يكن يخشى فى الحق لومة لائم
زي النهاردة من سنة
توفي عميد الكتاب الساخرين
أحمد رجب
رحل عن عالمنا
لكنه ابدا لن يرحل عنا
لأنه ببساطة
رحل تاركا خلفه أعمالا إبداعية
لا يمكن نسيانها
رحمك الله
يا بسمة الصحافة المصرية
تعليق