[]قصيدة
من ذا بقي
لأن الذين طفوا كالزبد
أحلوا الشظايا محل البلد
سروا يستبث القناع القناع
نقي أوجهاً، أم فروج النكد
أعني على ذلك المنحني
إليه التصق، بل على (ابن القمد)
لماذا أهي، هل تهي أنت يا؟
تقاويت أجهد حتى الجهد
ومن نستمد، وأقدام من
شوونا على أعين المستمد؟
لماذا تغطوا؟ ولاناظر
أدر أيها الطيف جمر السهد
* * *
ألاهل أشاكيك يا (مشتري)
لياليك بعن النجوم الرصد؟
وكنت أدير الكرى عن أبي
ويسرقن من حمله من هجد
* * *
بدأن يوردن إيماءهن
يغازلن في الجذع شوق الملد
زقت -نصف خمسين- أمسية
لدي يا قبور، انكسر يازرد
وعن (معبد القمر) استخبرت
فقيل: أضاع السنا من عبد
* * *
دعت ليلة عام سبعين: يا
(سهيل) اروعني إلى أم غد
وكيف؟ كما أومأت جدتي
إلى (ليلة الفيل) قولي: نفد
وعن (ليلة الغار) أزجت أسى
إلى (ليلة الدار) قبل الأمد
* * *
وقال: حنت قامتي (كربلاً)
فمي في يد (الشمر)، نهجي شرد
يدامي حسام أبيه (الحسين)
ولا ذاك أغضى ولا ارتعد
عليك تمردت يا (ذا الفقار)
وشذ (ابن سعدٍ) على مامرد
* * *
فقال (سهيل): أنيبي (السهى)
ألست اليماني؟ عليها أحتقد
غد قال: ياأم أودى (سهيل)
بحب (الثريا) ليبقى الكمد
* * *
سأخبرها في رؤى النوم كي
تدوس الفحيح الذي مارقد
أخاف عليها من اللا تخاف
فتغفو دماً فوق دامٍ جمد
أتصغين؟ إصغاء صدري إليه
حنين القلوب إليها أمد
لأن مسافة نقر الجوى
من (الصين) تنقر قلب (الجند)
* * *
عشاياك فوج كصفر الربى
فريق يعد، وثانٍ يعد
تلي كل قافلة أربعاً
من الرازقيات ذات الغيد
فكوني من البدء معدودةً
وكيف- وماقال غصني نهد؟
بدراعتي طفلة حامل
فهزي صبياً بقلبي التحد
ألست يمانية أعشقت
( ثقيفاً) غريبات (وادي ثمد)؟
* * *
خذي يا بنتي الآن ذاك الكتاب
وماذا يسمى؟ مطايا معد
وأين أراه؟ يسار الدخول
عجوزاً على دفترين استند
لجيه من البدء حتى الختام
وسوف تلمين شتى الأبد
وتعطين (لقمان) عكازه
ولاتفزعي إن دعا: قم (لبد)
ستلقين أخباره صفحةً
وفصلاً يقول: عليها انعقد
خذيه إليك بقلب الحنين
تري كيف يصبو وقار الجلد
* * *
سيشدو قميصك: ماذا امتلأت
ويستسئل البيت: ماذا وجد
كلي كل حرفٍ، لكي تقرئي
ب(شملان) وجه الرؤوس المشد؟
ومن ذا دعا مدداً باسمه
وأمسى وصي امتداد المدد؟
وكيف وشي بالغموض الغموض؟
بسرية النار يلقى بدد
* * *
وفي عمر حمل يلي ذاك، ذا
أما القبر كالبيت يهوى الرغد؟
آفاق الضحى قبل سكر الدجى
أقبل الأبوة يأتي الولد؟
لأن الذي يقع الآن ما
له واقع، وادعى وانتقد
زمان البلستيك لا يقتدي
ولا يهتدي، يشتهي لا يود
وماذا؟ أعيدي عليك السؤال
وقولي: من اليوم عنك الأجد
* * *
سمعت وصيتها يا صلاح؟
لبعض الليالي نبوغ الرأد
أجاب (رجا): ألفت أمها
كتاباً بفتح الغيوب انفرد
وقالت: قبيل ضياء النيون
أضأنا من القلب والمعتقد
* * *
تلهى (مجلي) كبا كاشف
بلا أي صوتٍ؟ لغا وازدرد
-أذي رجة؟ مدفع من هناك
هنا مسجد جربوه سجد
بناه مرابٍ، غدا صالحاً
على موجة الشيخ عبد الصمد!
نوى (مصطفى) أن يرى: أوشكوا
وقيل: اتئد يا عقيد التأد
لأن هنالك سريةً
سكوت الطواري غموض (الحرد)
سل الباب من ؟ عاد (ناجي) أجب
نجا (حامد) واستقادوا (حمد)
مدير الإذاعة؟ أنبوبة
بسيارة الضابط المعتمد
و(طه) أتم الكتاب الجديد
وماعنده؟ قال لما يكد
(أزال) صفيحية، لا لقد
بها (لبد)، لالسوف (سبد)
[/]
من ذا بقي
لأن الذين طفوا كالزبد
أحلوا الشظايا محل البلد
سروا يستبث القناع القناع
نقي أوجهاً، أم فروج النكد
أعني على ذلك المنحني
إليه التصق، بل على (ابن القمد)
لماذا أهي، هل تهي أنت يا؟
تقاويت أجهد حتى الجهد
ومن نستمد، وأقدام من
شوونا على أعين المستمد؟
لماذا تغطوا؟ ولاناظر
أدر أيها الطيف جمر السهد
* * *
ألاهل أشاكيك يا (مشتري)
لياليك بعن النجوم الرصد؟
وكنت أدير الكرى عن أبي
ويسرقن من حمله من هجد
* * *
بدأن يوردن إيماءهن
يغازلن في الجذع شوق الملد
زقت -نصف خمسين- أمسية
لدي يا قبور، انكسر يازرد
وعن (معبد القمر) استخبرت
فقيل: أضاع السنا من عبد
* * *
دعت ليلة عام سبعين: يا
(سهيل) اروعني إلى أم غد
وكيف؟ كما أومأت جدتي
إلى (ليلة الفيل) قولي: نفد
وعن (ليلة الغار) أزجت أسى
إلى (ليلة الدار) قبل الأمد
* * *
وقال: حنت قامتي (كربلاً)
فمي في يد (الشمر)، نهجي شرد
يدامي حسام أبيه (الحسين)
ولا ذاك أغضى ولا ارتعد
عليك تمردت يا (ذا الفقار)
وشذ (ابن سعدٍ) على مامرد
* * *
فقال (سهيل): أنيبي (السهى)
ألست اليماني؟ عليها أحتقد
غد قال: ياأم أودى (سهيل)
بحب (الثريا) ليبقى الكمد
* * *
سأخبرها في رؤى النوم كي
تدوس الفحيح الذي مارقد
أخاف عليها من اللا تخاف
فتغفو دماً فوق دامٍ جمد
أتصغين؟ إصغاء صدري إليه
حنين القلوب إليها أمد
لأن مسافة نقر الجوى
من (الصين) تنقر قلب (الجند)
* * *
عشاياك فوج كصفر الربى
فريق يعد، وثانٍ يعد
تلي كل قافلة أربعاً
من الرازقيات ذات الغيد
فكوني من البدء معدودةً
وكيف- وماقال غصني نهد؟
بدراعتي طفلة حامل
فهزي صبياً بقلبي التحد
ألست يمانية أعشقت
( ثقيفاً) غريبات (وادي ثمد)؟
* * *
خذي يا بنتي الآن ذاك الكتاب
وماذا يسمى؟ مطايا معد
وأين أراه؟ يسار الدخول
عجوزاً على دفترين استند
لجيه من البدء حتى الختام
وسوف تلمين شتى الأبد
وتعطين (لقمان) عكازه
ولاتفزعي إن دعا: قم (لبد)
ستلقين أخباره صفحةً
وفصلاً يقول: عليها انعقد
خذيه إليك بقلب الحنين
تري كيف يصبو وقار الجلد
* * *
سيشدو قميصك: ماذا امتلأت
ويستسئل البيت: ماذا وجد
كلي كل حرفٍ، لكي تقرئي
ب(شملان) وجه الرؤوس المشد؟
ومن ذا دعا مدداً باسمه
وأمسى وصي امتداد المدد؟
وكيف وشي بالغموض الغموض؟
بسرية النار يلقى بدد
* * *
وفي عمر حمل يلي ذاك، ذا
أما القبر كالبيت يهوى الرغد؟
آفاق الضحى قبل سكر الدجى
أقبل الأبوة يأتي الولد؟
لأن الذي يقع الآن ما
له واقع، وادعى وانتقد
زمان البلستيك لا يقتدي
ولا يهتدي، يشتهي لا يود
وماذا؟ أعيدي عليك السؤال
وقولي: من اليوم عنك الأجد
* * *
سمعت وصيتها يا صلاح؟
لبعض الليالي نبوغ الرأد
أجاب (رجا): ألفت أمها
كتاباً بفتح الغيوب انفرد
وقالت: قبيل ضياء النيون
أضأنا من القلب والمعتقد
* * *
تلهى (مجلي) كبا كاشف
بلا أي صوتٍ؟ لغا وازدرد
-أذي رجة؟ مدفع من هناك
هنا مسجد جربوه سجد
بناه مرابٍ، غدا صالحاً
على موجة الشيخ عبد الصمد!
نوى (مصطفى) أن يرى: أوشكوا
وقيل: اتئد يا عقيد التأد
لأن هنالك سريةً
سكوت الطواري غموض (الحرد)
سل الباب من ؟ عاد (ناجي) أجب
نجا (حامد) واستقادوا (حمد)
مدير الإذاعة؟ أنبوبة
بسيارة الضابط المعتمد
و(طه) أتم الكتاب الجديد
وماعنده؟ قال لما يكد
(أزال) صفيحية، لا لقد
بها (لبد)، لالسوف (سبد)
[/]
تعليق