الأولاد نعمة عظيمة، ومنّة جليلة
من الله تعالى توجب الشكر عليها


وإظهار الفرح بها، وحسن تعهدها بالرعاية
والتربية لتصبح نبتًا طيبًا فى روضة الإسلام .

ولهذا فاستقبل عطية الله - عز وجل -
بفرح وسرور وشكر وحمد،
ذكراً كانت هذه العطية أم أنثى.
فيكفي أنه سليم الأعضاء، مكتمل النمو،
خال من الأمراض، فتبارك الله أحسن الخالقين
الذي وهب وأعطى بمنه وفضله:
﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء
يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ *
أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا
وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾
[الشورى:50،49]

ويستقبل الأهل المولود الجديد بالفرحة والسعادة البالغة
فهم في أنتظاره منذ تسعة أشهر ،
وبمجرد أن يُولد تُقام الأحتفالات إبتهاجا
بوصوله إلى الدنيا سالما .



وهناك الكثير من الطقوس
غالبا ما تُقام بعد قدوم المولود وأهمها :
1-" السبوع " وعاداته .
2- العقيقة وشروطها وأحكامها
3- كما أنه من الأهمية أن يكون الوالدين
على دراية بأحكام المولود طبقاً للكتاب والسنة

وسوف أتناول هذه الجوانب الثلاثة فى موضوعى هذا
إن شاء الله تعالى
من الله تعالى توجب الشكر عليها


وإظهار الفرح بها، وحسن تعهدها بالرعاية
والتربية لتصبح نبتًا طيبًا فى روضة الإسلام .

ولهذا فاستقبل عطية الله - عز وجل -
بفرح وسرور وشكر وحمد،
ذكراً كانت هذه العطية أم أنثى.
فيكفي أنه سليم الأعضاء، مكتمل النمو،
خال من الأمراض، فتبارك الله أحسن الخالقين
الذي وهب وأعطى بمنه وفضله:
﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء
يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ *
أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا
وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾
[الشورى:50،49]

ويستقبل الأهل المولود الجديد بالفرحة والسعادة البالغة
فهم في أنتظاره منذ تسعة أشهر ،
وبمجرد أن يُولد تُقام الأحتفالات إبتهاجا
بوصوله إلى الدنيا سالما .



وهناك الكثير من الطقوس
غالبا ما تُقام بعد قدوم المولود وأهمها :
1-" السبوع " وعاداته .
2- العقيقة وشروطها وأحكامها
3- كما أنه من الأهمية أن يكون الوالدين
على دراية بأحكام المولود طبقاً للكتاب والسنة

وسوف أتناول هذه الجوانب الثلاثة فى موضوعى هذا
إن شاء الله تعالى

تعليق