السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
شاعر عراقي
ذو حساسية صعبة
و مختلفة و فريدة،
و لغته شديدة الصلة بالعصر،
و قصيدته مليئة بالمفاجآت غير المتوقعة،
كأنه كائنٌ فضائي،
أو قادم من عصور سحيقة،
من تلك الحضارات المطمورة،
إلى عالم الحداثة الشاملة،
الشاعر اللجوح بقلق الأمكنة،
و الباحث في سرائرها عن
كائناته، و عوالمه،
لذا هو يندفع باصرار سحري
نحو مغامرة الكتابة،
مغامرة الخروج عن الثابت و المطمئن،
اذ هو يعي ايضا مهمته في استعارة كل الاشياء
التي تمنحه وظيفة
المغني و المتأمل
و السائح
و راكب الدراجة،
و الباحث عن اسماء اخرى لحياته و كوابيسه
و مشاهده و حتى عناوين قصيدته اليومية…
حين تقرأ صلاح فائق،
تشعر بمهارته في
توظيف ما في الوحدة السردية
من طاقة ايقاعية فيستحيل النثر على يديه
عاملا حيويا من ايقاع القصيدة
و توهمك القصيدة ان ما تقرأه
كلاما نثريا من طراز خاص .
إنه
الشاعر العراقي الكبير
صلاح فائق

تابعوني
أهل ورد الغاليين
شاعر عراقي
ذو حساسية صعبة
و مختلفة و فريدة،
و لغته شديدة الصلة بالعصر،
و قصيدته مليئة بالمفاجآت غير المتوقعة،
كأنه كائنٌ فضائي،
أو قادم من عصور سحيقة،
من تلك الحضارات المطمورة،
إلى عالم الحداثة الشاملة،
الشاعر اللجوح بقلق الأمكنة،
و الباحث في سرائرها عن
كائناته، و عوالمه،
لذا هو يندفع باصرار سحري
نحو مغامرة الكتابة،
مغامرة الخروج عن الثابت و المطمئن،
اذ هو يعي ايضا مهمته في استعارة كل الاشياء
التي تمنحه وظيفة
المغني و المتأمل
و السائح
و راكب الدراجة،
و الباحث عن اسماء اخرى لحياته و كوابيسه
و مشاهده و حتى عناوين قصيدته اليومية…
حين تقرأ صلاح فائق،
تشعر بمهارته في
توظيف ما في الوحدة السردية
من طاقة ايقاعية فيستحيل النثر على يديه
عاملا حيويا من ايقاع القصيدة
و توهمك القصيدة ان ما تقرأه
كلاما نثريا من طراز خاص .
إنه
الشاعر العراقي الكبير
صلاح فائق
تابعوني
تعليق