السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهل ورد الغاليين
تهب كل رياح الأرض عاصفة والنخل لا تنحني إلا ذوائبه
حديث عن مسيرة عطاء
استمرت ما يقرب من ستة عقود،
حديث عن شاعر أتحفنا بالشعر
والدراسات منذ العام 1950
الشاعر
الإنسان
الباحث بحدسه
وبصيرته
في سماء الحرية،
في الوقت الذي ما بارحه الانتماء إلى الوطن
بالإضافة إلى
تعلقه بالموروث الشعبي والعادات والتقاليد والبيئة.
حديث عن
الشاعر المبدع
عبد الرزاق عبد الواحد
الذي حمل لواء القصيدة العربية الكلاسيكية الجديدة
وساهم بتكريم الشعراء العرب الكبار
وأخرهم الشاعر العربي الفلسطيني الراحل محمود درويش،
قدم الشاعر عبد الواحد للأجيال
الكثير من أدبه وشعره وفيض عاطفته ووجدانه القومي،
وكان في مسيرته الوارث الأثير
لأدب الرافدين عبر العصور من جلجامش وحتى اليوم،
عبد الواحد ينتمي إلى رواد الحداثة الشعرية في العراق
من أمثال «بدر شاكر السياب» و«نازك الملائكة» و«عبد الوهاب البياتي»،
انتصر للقصيدة العمودية ذات العناصر الحداثية
التي اتسعت لفضاءات الإيقاع وأجنحة الخيال التصويري
وهو يحتفي بعمود الشعر ويوافقه وكل العناصر الشعرية
التي جعلت شعره يتصف بالعمق والجاذبية
و لكنه يجدد فيه ويبدع من خلاله
أجمل المعاني المتدفقة بانسياب إلى القلوب
عبد الزراق عبد الواحد والشعر كائنان يغذى أحدهما الآخر
بالحرية والأصالة والجمال والكبرياء،
وأينما حضر الشاعر عبد الواحد
ينهض الشعر بقامة رهيفة وينتشر إيقاعه الخلاب
لامتلاكه اللغة والمفردات وتسخيرهما بحرفية عالية
، وراحت تجربته تتشكل بأنماط شتى
وتتكامل على الدوام
في ضوء عشقه للتراث الثقافي والأدبي والحضاري العربي.
أهل ورد الغاليين
تهب كل رياح الأرض عاصفة والنخل لا تنحني إلا ذوائبه
حديث عن مسيرة عطاء
استمرت ما يقرب من ستة عقود،
حديث عن شاعر أتحفنا بالشعر
والدراسات منذ العام 1950
الشاعر
الإنسان
الباحث بحدسه
وبصيرته
في سماء الحرية،
في الوقت الذي ما بارحه الانتماء إلى الوطن
بالإضافة إلى
تعلقه بالموروث الشعبي والعادات والتقاليد والبيئة.
حديث عن
الشاعر المبدع
عبد الرزاق عبد الواحد
الذي حمل لواء القصيدة العربية الكلاسيكية الجديدة
وساهم بتكريم الشعراء العرب الكبار
وأخرهم الشاعر العربي الفلسطيني الراحل محمود درويش،
قدم الشاعر عبد الواحد للأجيال
الكثير من أدبه وشعره وفيض عاطفته ووجدانه القومي،
وكان في مسيرته الوارث الأثير
لأدب الرافدين عبر العصور من جلجامش وحتى اليوم،
عبد الواحد ينتمي إلى رواد الحداثة الشعرية في العراق
من أمثال «بدر شاكر السياب» و«نازك الملائكة» و«عبد الوهاب البياتي»،
انتصر للقصيدة العمودية ذات العناصر الحداثية
التي اتسعت لفضاءات الإيقاع وأجنحة الخيال التصويري
وهو يحتفي بعمود الشعر ويوافقه وكل العناصر الشعرية
التي جعلت شعره يتصف بالعمق والجاذبية
و لكنه يجدد فيه ويبدع من خلاله
أجمل المعاني المتدفقة بانسياب إلى القلوب
عبد الزراق عبد الواحد والشعر كائنان يغذى أحدهما الآخر
بالحرية والأصالة والجمال والكبرياء،
وأينما حضر الشاعر عبد الواحد
ينهض الشعر بقامة رهيفة وينتشر إيقاعه الخلاب
لامتلاكه اللغة والمفردات وتسخيرهما بحرفية عالية
، وراحت تجربته تتشكل بأنماط شتى
وتتكامل على الدوام
في ضوء عشقه للتراث الثقافي والأدبي والحضاري العربي.
تعليق