إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قهوة سادة زى العسل

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قهوة سادة زى العسل

    قهوة سادة زى العسل



    عنوان لعرض مسرحى راح يستوقفنى منذ أشهر
    فى كافة الجرائد و المجلات الفنية المتخصصة
    قرأت عنه الكثير من المقالات
    سمعت من المعارف و الأصدقاء
    ما جعلنى أوقن أن هذا العرض يختلف

    ثم حدث أن دعيت لحضوره
    تلكأت بعض الشئ فى قبول الدعوة

    صاحت بى إبنتى هذه دعوة ثمينة لا ترد
    سيفوتك الكثير لو لم تذهبى
    ستشاهدين بنفسك الصراع على الدخول
    و إزدحام يفوق زحام طوابير الخبز

    أمام مركز الإبداع بدار الأوبرا
    حيث يقدم العرض حوالى 36 شاب و فتاة
    من شباب الدفعة الثانية من ورشة المركز
    تحت إشراف مديره المخرج خالد جلال




    فوجئت بالفعل بزحام يفوق الوصف
    الأغلبية إن لم يكن كل الطامعين فى تذكرة دخول
    هم من الشباب

    و هذا مما يستدعى الإنتباه
    فكم يلحق بالشباب من تهم أقلها عدم الإنتماء و الجدية
    حيث أن العرض هو كوميديا سوداء
    تخلو من آية توابل معهودة و جاذبة مثلما هو سائد
    من رقص و غناء فى أغلب عروض المسرح

    مخرج العرض خالد جلال





    بإبتسامة لا تغيب يرحب بالجميع بدون إستثناء
    يشرف على جلوس الحاضرين فردا فردا
    إكتشفت مما سمعت فى محيط مكانى
    أن هناك من شاهد العرض لمرات عديدة
    و ما إكتفى

    صالة العرض صغيرة أنيقة
    خشبة المسرح ملاصقة للمشاهدين تماما
    يتصدرها جزء مملؤ بالرمال
    كان بالطبع مثار دهشة من يحضر العرض لأول مرة

    بعد كلمة قصيرة من المخرج عن ورشة مركز الإبداع
    و دوره فى إكتشاف المواهب من بين آلاف المتقدمين
    فى مجالات التمثيل و الإستعراضات
    ومرحبا بالحضور

    بدأ العرض

  • #2
    شباب من الجنسين يرتدون السواد
    يتميزون بأناقة بالغة و خطوات رصينة
    يتقدمون نحو الرمال فى وجوم شديد
    فى طقس جنائزى جليل مهيب
    تصاحبه موسيقى شجية حزينة
    كل منهم يحمل رمزا

    يتأمله بشغف شديد ثم يقبله
    فى لحظة وداع مؤثرة
    قبل أن يواريه الثرى
    إنهم يدفنون الزمن الجميل




    عمالقة العصر الذهبى للفنون
    و الآداب و الإقتصاد
    قامات شامخة لا تنسى
    محمد عبد الوهاب و نجيب الريحانى
    أم كلثوم و كرم مطاوع و ليلى مراد و سعد زغلول
    صلاح جاهين و روز اليوسف و محمد عبده
    طلعت حرب و نجيب محفوظ و زينات صدقى
    سعاد حسنى و عقيلة راتب و فؤاد المهندس


    و لوحات لفنانين تشكيليين و أخرى تحمل مشاهد من أفلام
    ممنوع الحب و المومياء و غزل البنات و الزوجة الثانية








    و كذلك تذكارات من زمن الحب و التراحم
    راديو خشبى من طراز قديم
    هاتف قديم و طبلية و موقد عتيق و قلة
    شباك أرابيسك و ساعات و طربوش و مطحنة بن
    و غير ذلك الكثير و الكثير مما واروه الثرى
    لترتفع حرارة المشهد الجنائزى
    و كل منهم يحتضن الآخر
    فى بكائية فاجعة و عويل و نحيب

    الصمت التام يلف الحضور
    الأنفاس محتبسة
    و عدوى الحزن و الدموع تملأ جنبات المكان
    خاصة لمن عاصروا الجمال و لمسوه

    و فيما هم يلقون االورود الحمراء على مقبرة الأحباب
    هامسين عزاؤنا أنكم ذاهبين لمكان أفضل
    تصدح أم كلثوم عودت عينى على رؤياك و قلبى

    و إذ نتهيأ لسماع و لو كوبليه من عصرنا البديع
    يقتحم المكان فيما يشبه الصدمة
    بل هى بالفعل صدمة
    صوت أجش و موسيقى صاخبة
    و كلمات فاضحة مبتذلة
    عادى إنها أغنية حديثة
    من أنجح أغنيات عصرنا الحالى

    ثم يصطف شباب العرض على مقاعدهم
    فى نهاية المسرح الخالى تقريبا من اى ديكور
    و يبدأون مع كل إسكتش يبكينا على حالنا
    فى رفع أقداح القهوة السادة
    يتجرعونها و نتجرعها معهم
    مرّة مرارة الواقع


    تعليق


    • #3
      قد لا تسعفنى الذاكرة لتلخيص
      كل المشاهد التى أضحكتنا ضحكا متصلا
      بينما القلب للغرابة فى غصة و ألم

      لكن لتقريب أجواء المسرحية
      فى هذا العرض المدهش
      الذى صار حديث المدينة

      هناك إنسياب للحركة على المسرح
      و سرعة الإنتقال من مشهد لآخر
      فلا ملل و لا فواصل و لا إطالة
      الموسيقى معبرة رائعة
      من إعداد محمد خالد الطالب بالمركز
      و كذلك بالطبع أننا شربنا القهوة السادة
      على أحوال لا تعد و لا تحصى فى مجتمع يعانى
      و تتراجع فيه قيم و أخلاقيات نبيلة

      الموت فى طابور الخبز
      العنوسة
      الفقر
      هجرة الشباب فى ريعان شبابهم إلى الموت بين الأمواج
      الفتاوى الغير مسؤولة و التى أوصلتنا إلى إرضاع الكبير
      المنتج الفنى يشترى فنا رخيصا بفلوسه
      و يسحق بكل قسوة المواهب الحقيقية
      مذيعة هى تجسيد لضياع الهوية
      تقدم ما لديها بلهجة غير لهجتنا

      منيح منيح مهضوم كتير كتير
      الجهل باللغة
      بالتاريخ و أهم الأحداث القومية

      بعض رجال الأعمال الجدد اللصوص الجدد
      العجز الكامل إزاء ضياع القديم و إندثاره
      و كذلك الهوية فى مشهد مأساوي مخيف

      قبل كل إسكتش يعرى الواقع الأليم
      يعيد علينا المخرج لمحات موجعة
      من الزمن المفقود

      فمرة رباعية من رباعيات صلاح جاهين
      و مرة أغنية حماسية لعبد الحليم حافظ
      و مرة يتحدث موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب
      بصوته الذى لا تخطئه الأذن
      و مع كل قيمة تضيع و تنهار تجد شباب الإبداع
      يرتشفون بصورة جماعية جرعات جديدة
      من القهوة السادة

      لوعة تخرج من سويداء القلب
      عندما تشاهد شباب من الجنسين يرقصون
      و فى جانب آخر من المسرح
      مجموعة بنات فى عمر الزهور
      يغنين بتفاؤل و أمل و يطرزن ثوبا جميلا للفرح

      أنا هنا يا ابن الحلال
      مش عايزة جاه و لا كتر مال
      باحلم بعش أملاه أنا فرح و هنا يا بن الحلال
      مليت لك القلة عطشان تعالى يا جميل يلا




      تقطع الفتيات الرقص فى غضب
      لمطالبة الشبان بالزواج صراحة و الوفاء بوعودهم
      فقد شبعن رقصا و أملا ضائعا
      و سنوات تمر بلا طائل
      و يتعلل كل شاب بحجة
      فلا مال و لا وظيفة و لا سكن و لا أمل

      و منهم من تصل به الوقاحة
      لإستمراء علاقات بلا اى التزام
      و بكلام معسول يتواصل الرقص
      بينما تدب الشيخوخة

      فى المجموعة التى تطرز فستان الفرح
      لينتهى المشهد و قد صرن عجائز
      يتغنين بذات الأغنية باكيات
      بصوت واهن مرتعش




      سيدة قعيدة على كرسى متحرك
      بجوارها شاشة عرض سينما بيضاء
      و تحت أقدامها شغالة صغيرة مستاءة
      هو كل يوم دى حتى صور أبيض و إسود
      تأمرها السيدة بالتشغيل لتظهر على الشاشة
      شوارع الإسكندرية و القاهرة القديمة
      بطرازها المعمارى الذى لا يعوض




      فى مرثية شديدة التأثير تبكى السيدة على ماضيها
      تتحسر على الباركيه و المشربية




      و تماثيل واجهات العمارات و الكافيهات
      الأثرية الأنيقة و الاسلوب المعمارى الحضارى


      تعليق


      • #4


        التى إحتلتها الإعلانات القبيحة
        و إنتشار الألمنيوم و السيراميك
        و تلوث بصرى طال
        جماليات عصر الثراء الفنى الضائع




        مرثية أسهبت فيها السيدة الكسيحة
        و لنا أن نحدد فورا فى دواخلنا
        من هى هذه السيدة المريضة
        و كيف ضاعت هويتها
        و لم يتبق لها إلا عمارتها التى تسكنها
        فراحت توصى بكل ما أوتيت من قوة
        ألا تتغير هى الأخرى حتى تتعرف عليها
        و تتمكن من العودة إليها عندما تعود
        فى إشارة واضحة لقرب موتها
        ربما على أمل بعث جديد
        تعود فيه إلى ذاتها

        ماتت الأصالة كسيحة مقعدة
        بحسرة قاتلة
        و جاء من كفنها بشاشة العرض البيضاء
        و غطاها بها فى لحظات بائسة مؤلمة




        لحظات طويلة قاسية مرت كدهر
        لم يجرؤ واحد من المشاهدين
        أن يخدش جلالها و تأثيرها
        إلا بعد إظلام المسرح و الخروج بالسيدة
        فطال التصفيق

        فى مشهد غريب يظهر شاب و من حوله عدة تماثيل
        يصطفى تمثالا منهم ليفضى اليه بمشاعره
        منطلقا فى بساطة و حسن طوية
        يحكى كيف انه أحب سماح بنت خاله و هم أطفال
        و لكن تزوجها إبن عمه

        صحيح زعلت شوية لكن خلاص
        أصلى لسة بحبها و كمان كنا شلة كبيرة قوى
        طول النهار مع بعض ننام عندنا
        عند عمتى عند خالتى
        مش مهم كل البيوت مفتوحة




        النهاردة انا عازم العيلة كلها على الغدا
        خالى وعمتى مشيرة و بنت خالو سماح
        و باقى العيلة على وصول

        الله شامم ريحة الاكل تجنن
        انا باطبخ و نفسى فى الاكل تمام زى امى
        و النهاردة عامل فى خالى مقلب
        اول ما ييجى ها يفتكر امى هى اللى طابخة


        و عندما سمع دقات قوية على الباب
        تهلل فرحا
        خالى و الكل معاه
        بس يارب يا رب الأكل يكفىّ


        و سرعان ما يختفى عن المسرح
        فلا نعود نراه مجددا او نسمع صوته
        ثم تشق صمت المكان صيحة قوية
        إكسر الباب و ينتشر فى المكان
        طبيب و محقق و أقرباء فى سواد
        يبكون و من بينهم خاله
        بينما ثمة رائحة تزكم الانوف
        و المحقق يسألهم منذ متى لم تمروا على المتوفى ؟
        كل هذه المدة ؟





        يتبع

        تعليق


        • #5
          فى مسجد رجال الأعمال منتجعات القطامية هايتس
          يتجمع بعض رجال الأعمال من الحيتان
          يرفعون أيديهم للسماء فى تضرع ورجاء




          يا رب أنا رشيت اللجنة كلها
          علشان يرسى علي المزاد
          بس قلبى برضه مش مطمن
          أسترها معايا يا رب

          يارب يارب توسع قناة بنما
          السفينة بتاعتى محشورة هناك

          يارب إحوجنى يارب
          عندى كل حاجة محتاج أتحوج يارب

          يارب نفسى يا رب أكمل المجموعة
          فاضل بس قناة السويس و الاهرامات


          أما عن الجهل فحدث و لا حرج
          جامعية تتعثر فى إملاء جملتين
          شباب تملؤه الدهشة من كلمات
          كالجلاء و نصر أكتوبر
          فالجلاء هو المستشفى
          و نصر أكتوبر كان على الكاميرون

          و تراهم يتحدثون فى ثقة عن الست
          و جمال صوتها و أناقتها
          فيملأ نفسك الأمل فى أنهم يعرفون
          و لو شيئا واحدا أصيلا
          فتكتشف فورا أنهم يقصدون بالست
          نيكول سابا

          و فى الفقر و غلاء المعيشة
          يبيع الأب بناته بقوة قلب و هن فى أحضانه
          يستصرخون فيه أبوته بابا
          و هو ماض فى البيع لأعلى سعر
          حتى تهزه صرختهن المدوية بابا
          معلش يا بنات البنزين غلى
          و عايز أموّن العربية




          كنت أتمنى لو تمكنت من سرد العرض الرائع
          بأدق ادق تفاصيله بتأثيره الملموس
          بكل هذه المقدرة للمخرج المتميز
          و مجموعة الشباب الواعى
          و كل منهم وحده موهوب و بطل
          بالحوار يفجر ضحكات لا تتوقف
          خاصة فى فقرة إرضاع الكبير
          و مشهد المنتج السينمائى الثرى و موت الجد
          و مدعين الثقافة فى معرض الكتاب

          و لكن لتكن مشاركتى هذه لإلقاء الضوء
          على عمل جاد محترم كان مقدرا له
          أن يعرض لأسبوعين أو شهر على الاكثر
          كسائر عروض الاوبرا لكنه مستمر
          و بنجاح منقطع النظير لأكثر من ستة أشهر




          حضر عرض قهوة سادة 2008
          السيدة الاولى حرم رئيس الجمهورية
          أغلب الوزراء و الساسة و الفنانين
          والصحفيين و نجوم المجتمع
          و كذلك السيد فؤاد السنيورة
          رئيس وزراء لبنان و السيدة عقيلته

          أستغرق الإعداد للمسرحية 8 شهور
          فى تجربة مشاركة الشباب فى التأليف
          و طرح الرؤى جماعيا و الأفكار
          فيما يبدو و كأنها إرتجالية
          و لكن الحقيقة أنها قد أعدت
          بإتقان شديد و إخلاص من خريجي مركز الإبداع
          المعروف بـ مصنع النجوم

          تحت قيادة المخرج الكبير خالد جلال
          الذى نجح فى توظيف قدرات الشباب
          الموهوب الواعد فى عرض محترم
          بعيد عن أى إسفاف مكتمل النضج الفنى
          متشارك و متعاطف مع جمهوره فى التعبير الجاد
          عن مشاكله و همومه و أحلامه




          فازت المسرحية بجوائز عديدة
          أفضل عرض و أفضل أداء جماعي
          جائزة أحسن مخرج فى مهرجان القاهرة القومى
          للمسرح التجريبى

          انا ضد تسييس المسرحية نحن لسنا حزبا معارضا
          انها مسرحية إنسانية و ليست سياسية
          لا تحمل إدانة لحقبة محددة
          المخرج خالد جلال



          تحياتى


          تحديث للموضوع فى 2018

          عرضت المسرحية عام 2008
          أعيد عرضها ليومى 17 و18
          من شهر سبتمبر فى العام الحالى 2018
          ضمن عروض اليوبيل الفضي للمسرح التجريبي
          مجانا و بأسبقية الحصول على التذاكر
          تسبب الإقبال الجماهيرى الكبير
          على حضور المسرحية بالمسرح القومي
          في قيام إدارته بإغلاق أبواب المسرح الخارجية

          و شهدت قاعة العرض تواجدًا كبيرًا
          وصل إلى حد إصرار حضوره
          على الوقوف داخلها لمشاهدة المسرحية

          شهدت العرض الدكتورة ايناس عبد الدايم وزير الثقافة
          و الدكتورة رانيا المشاط وزير السياحة
          و برفقتهما سيدة المسرح العربى سميحة ايوب




          أشادت عبد الدايم بالعرض و قالت إن الإقبال الكبير
          يعبر عن ارتفاع مؤشر الوعي الثقافي
          و رغبة أبناء الوطن في تلقى ألوان الفن الجاد
          كما يعكس صورة الحراك الفكري في مصر
          باعتبار المسرح لسان حال المجتمع.

          و كان خالد جلال قد أكد قبل بداية العرض
          إن قهوة سادة حقق نجاحًا ساحقًا منذ انطلاقه عام 2008
          و استمر لمدة 365 ليلة منهم 200 تضمنت حفلتين يوميًا
          إلى جانب جولات في مختلف الدول العربية.
          و اشار ان هذه النسخة هى الاصلية و دون اى تغيير
          سواء فى النص او الابطال من ابناء مركز الابداع الفنى
          الذين باتوا نجوما فى عالم التمثيل
          مؤكدا استجابتهم جميعا لنداء اعادة تقديم العرض
          مشيدا بروح الإنتماء لديهم و الإخلاص و الوفاء
          و أشار إلي أنه عرض عليه في البداية أن يقدم العرض
          في صورة تذكارية بأبطال جدد غير فريق العمل الأصلي
          لكنه رفض أن تعاد قهوة سادة بدون أبطالها و صناعها الأصليين
          لأنها لن تكون بجمالها و روحها التي ارتبط بها الجمهور

          تعليق


          • #6
            فيما يبدو حبيبتي الغالية زهرة الكاميليا
            انها فعلا قهوة سادة و لكن سكر زيادة
            فما تشرف عرض بحضور زهرة الكاميليا
            الا و كان عرضا يستحق المشاهدة
            دمتي حبيبتي بكل خير


            تعليق


            • #7
              مرورك عزيزتى هالة
              يضفى على مواضيعى مذاقا
              قد يفوق مذاق العسل حلاوة
              أهديكى لمحة من زماننا الذهبى الجميل




              دمت بخير و سعادة

              تعليق


              • #8
                شكرا لك زهرة الكاميليا
                و مازلت اقرأ و لي عودة





                يتبع

                تعليق


                • #9
                  قهوة سادة زي العسل
                  الله الله الله عنوان عبقري
                  هي سادة بما تحمله من مشاهد
                  عزاء لكل ما هو جميل و اصيل
                  و زي العسل لانها نالت
                  اعجاب حضرتك و تشريفك للعمل
                  عمل في قمة الروعة
                  كنت اتمنى حضوره


                  تعليق


                  • #10
                    أخى الكريم السويدى
                    أسعدنى إهتمامك الدائم و المرور الجميل
                    على الرحب و السعة مراقبنا العام العزيز
                    أعلم انك من عشاق القديم و روائعه





                    دمت بكل خير

                    تعليق


                    • #11
                      أسعدنى إعجابك و تقديرك كل السعادة
                      و انت غاليتى أمانى أهل لكل جميل
                      بشخصك الرائع و ذوقك المرهف
                      دمت بكل الخير و الهناء


                      تعليق

                      مواضيع تهمك

                      تقليص

                      المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                      المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                      المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                      المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                      المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                      يعمل...
                      X