قهوة سادة زى العسل

عنوان لعرض مسرحى راح يستوقفنى منذ أشهر
فى كافة الجرائد و المجلات الفنية المتخصصة
قرأت عنه الكثير من المقالات
سمعت من المعارف و الأصدقاء
ما جعلنى أوقن أن هذا العرض يختلف
ثم حدث أن دعيت لحضوره
تلكأت بعض الشئ فى قبول الدعوة
صاحت بى إبنتى هذه دعوة ثمينة لا ترد
سيفوتك الكثير لو لم تذهبى
ستشاهدين بنفسك الصراع على الدخول
و إزدحام يفوق زحام طوابير الخبز
أمام مركز الإبداع بدار الأوبرا
حيث يقدم العرض حوالى 36 شاب و فتاة
من شباب الدفعة الثانية من ورشة المركز
تحت إشراف مديره المخرج خالد جلال

فوجئت بالفعل بزحام يفوق الوصف
الأغلبية إن لم يكن كل الطامعين فى تذكرة دخول
هم من الشباب
و هذا مما يستدعى الإنتباه
فكم يلحق بالشباب من تهم أقلها عدم الإنتماء و الجدية
حيث أن العرض هو كوميديا سوداء
تخلو من آية توابل معهودة و جاذبة مثلما هو سائد
من رقص و غناء فى أغلب عروض المسرح
مخرج العرض خالد جلال

بإبتسامة لا تغيب يرحب بالجميع بدون إستثناء
يشرف على جلوس الحاضرين فردا فردا
إكتشفت مما سمعت فى محيط مكانى
أن هناك من شاهد العرض لمرات عديدة
و ما إكتفى
صالة العرض صغيرة أنيقة
خشبة المسرح ملاصقة للمشاهدين تماما
يتصدرها جزء مملؤ بالرمال
كان بالطبع مثار دهشة من يحضر العرض لأول مرة
بعد كلمة قصيرة من المخرج عن ورشة مركز الإبداع
و دوره فى إكتشاف المواهب من بين آلاف المتقدمين
فى مجالات التمثيل و الإستعراضات
ومرحبا بالحضور
بدأ العرض
عنوان لعرض مسرحى راح يستوقفنى منذ أشهر
فى كافة الجرائد و المجلات الفنية المتخصصة
قرأت عنه الكثير من المقالات
سمعت من المعارف و الأصدقاء
ما جعلنى أوقن أن هذا العرض يختلف
ثم حدث أن دعيت لحضوره
تلكأت بعض الشئ فى قبول الدعوة
صاحت بى إبنتى هذه دعوة ثمينة لا ترد
سيفوتك الكثير لو لم تذهبى
ستشاهدين بنفسك الصراع على الدخول
و إزدحام يفوق زحام طوابير الخبز
أمام مركز الإبداع بدار الأوبرا
حيث يقدم العرض حوالى 36 شاب و فتاة
من شباب الدفعة الثانية من ورشة المركز
تحت إشراف مديره المخرج خالد جلال
فوجئت بالفعل بزحام يفوق الوصف
الأغلبية إن لم يكن كل الطامعين فى تذكرة دخول
هم من الشباب
و هذا مما يستدعى الإنتباه
فكم يلحق بالشباب من تهم أقلها عدم الإنتماء و الجدية
حيث أن العرض هو كوميديا سوداء
تخلو من آية توابل معهودة و جاذبة مثلما هو سائد
من رقص و غناء فى أغلب عروض المسرح
مخرج العرض خالد جلال
بإبتسامة لا تغيب يرحب بالجميع بدون إستثناء
يشرف على جلوس الحاضرين فردا فردا
إكتشفت مما سمعت فى محيط مكانى
أن هناك من شاهد العرض لمرات عديدة
و ما إكتفى
صالة العرض صغيرة أنيقة
خشبة المسرح ملاصقة للمشاهدين تماما
يتصدرها جزء مملؤ بالرمال
كان بالطبع مثار دهشة من يحضر العرض لأول مرة
بعد كلمة قصيرة من المخرج عن ورشة مركز الإبداع
و دوره فى إكتشاف المواهب من بين آلاف المتقدمين
فى مجالات التمثيل و الإستعراضات
ومرحبا بالحضور
بدأ العرض
تعليق