[]
زيد بن كعب السلمي
ب د ع، زيد بن كعب السلمي ثم البهزي، وهو صاحب الحمار العقير، سماه البغوي وغيره: زيد بن كعب، أهدي إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
روى يزيد بن هارون، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن عيسى بن طلحة، عن عمير بن سلمة الضمري، عن البهزي: أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يريد مكة، حتى إذا كان بواد من الروحاء، وجد الناس حمار وحش عقيراً، فذكروه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أقروه حتى يأتي صاحبه"، فأتى البهزي، وكان صاحبه، فقال: يا رسول الله، شأنكم بهذا الحمار، فأمر أبا بكر أن يقسمه في الرفاق.
ورواه حماد بن زيد وهشيم، وعلي بن مسهر، عن يحيى، ولم يذكروا: البهزي.
ورواه ابن الهاد، عن محمد، عن عيسى، عن عمير، ولم يذكر، البهزي.
أخرجه الثلاثة.
زيد بن كعب
س زيد بن كعب. له ذكر في ترجمة الأرقم، وقتل بالقادسية.
أخرجه أبو موسى مختصراً.
زيد بن كعب
د ع، زيد بن كعب، وقيل: كعب بن زيد، وقيل: سعد بن زيد، روى أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج امرأة من بني غفار، فرأى بها بياضاً.
روى أبو معاوية الضرير، عن جميل بن زيد بن كعب، عن أبيه، وكانت له صحبة، وقال بعضهم: عن جده، ونذكره في كعب بن زيد إن شاء الله تعالى، أتم من هذا.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
زيد بن لبيد
ع س، زيد بن لبيد بن ثعلبة بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة الأنصاري البياضي، من بني بياضة بن عامر بن زريق، قاله أبو نعيم: ذكره عروة بن الزبير فيمن شهد العقبة من الأنصار، من بني بياضة فقال: زيد بن لبيد.
أخرجه أبو نعيم وأبو موسى، وقال أبو موسى: وزياد بن لبيد بياضي أيضاً إلا أنهم فرقوا بينهما، ويمكن أن يكونا أخوين، والله أعلم. والصحيح أنه زياد ولم يذكر أحد من أهل السير، فيمن شهد العقبة: زيد بن لبيد البياضي إلا في هذه الرواية عن عروة، وهو إسناد كثير الوهم والمخالفة لما يقوله غيره من أهل السير، وقد أخرج أبو نعيم زيد بن لبيد ترجمتين، ذكر في إحداهما أنه عامل النبي صلى الله عليه وسلم على حضر موت، ولا شك أنه غلط من الناسخ، لأنه آخر ترجمة فيمن اسمه زيد، وبعده من اسمه زياد، فيكون سهواً من الناسخ، والله أعلم.
[/]
زيد بن كعب السلمي
ب د ع، زيد بن كعب السلمي ثم البهزي، وهو صاحب الحمار العقير، سماه البغوي وغيره: زيد بن كعب، أهدي إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
روى يزيد بن هارون، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن عيسى بن طلحة، عن عمير بن سلمة الضمري، عن البهزي: أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يريد مكة، حتى إذا كان بواد من الروحاء، وجد الناس حمار وحش عقيراً، فذكروه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أقروه حتى يأتي صاحبه"، فأتى البهزي، وكان صاحبه، فقال: يا رسول الله، شأنكم بهذا الحمار، فأمر أبا بكر أن يقسمه في الرفاق.
ورواه حماد بن زيد وهشيم، وعلي بن مسهر، عن يحيى، ولم يذكروا: البهزي.
ورواه ابن الهاد، عن محمد، عن عيسى، عن عمير، ولم يذكر، البهزي.
أخرجه الثلاثة.
زيد بن كعب
س زيد بن كعب. له ذكر في ترجمة الأرقم، وقتل بالقادسية.
أخرجه أبو موسى مختصراً.
زيد بن كعب
د ع، زيد بن كعب، وقيل: كعب بن زيد، وقيل: سعد بن زيد، روى أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج امرأة من بني غفار، فرأى بها بياضاً.
روى أبو معاوية الضرير، عن جميل بن زيد بن كعب، عن أبيه، وكانت له صحبة، وقال بعضهم: عن جده، ونذكره في كعب بن زيد إن شاء الله تعالى، أتم من هذا.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
زيد بن لبيد
ع س، زيد بن لبيد بن ثعلبة بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة الأنصاري البياضي، من بني بياضة بن عامر بن زريق، قاله أبو نعيم: ذكره عروة بن الزبير فيمن شهد العقبة من الأنصار، من بني بياضة فقال: زيد بن لبيد.
أخرجه أبو نعيم وأبو موسى، وقال أبو موسى: وزياد بن لبيد بياضي أيضاً إلا أنهم فرقوا بينهما، ويمكن أن يكونا أخوين، والله أعلم. والصحيح أنه زياد ولم يذكر أحد من أهل السير، فيمن شهد العقبة: زيد بن لبيد البياضي إلا في هذه الرواية عن عروة، وهو إسناد كثير الوهم والمخالفة لما يقوله غيره من أهل السير، وقد أخرج أبو نعيم زيد بن لبيد ترجمتين، ذكر في إحداهما أنه عامل النبي صلى الله عليه وسلم على حضر موت، ولا شك أنه غلط من الناسخ، لأنه آخر ترجمة فيمن اسمه زيد، وبعده من اسمه زياد، فيكون سهواً من الناسخ، والله أعلم.
[/]
تعليق