كتاب فى سطور من عيون الادب العربى
تحفل المكتبة العربية بعيون الادب من امهات الكتب
في كافة المجالات الدينية الثقافية العلمية وغيرها
نستعرض معا بعضا من تلك الكتب التي استفاد
الغرب من بعضها وألفت كتب علي غرارها وبعد
ذلك نسب للغرب الفضل في اكتشافات كثيرة
كان اساسها فكرة استقاها الغرب
من المكتبة العربية
حادي الارواح الي بلاد الافراح - لابن قيم الجوزية
هذا كتاب ما ان تبدأ في قراءته لا تتركه حتي تأتي علي أخره
وابن قيم الجوزية (1292-1349 م)
محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله
من أعلام الإصلاح الديني الإسلامي
في القرن الثامن الهجري.
ولد في دمشق ودرس على يد ابن تيمية الدمشقي وتأثر به .
ساق المؤلف كتابه هذا في صفات الجنة و نعيمها
و صفات أهلها و ساكنيها مستنداً في كل ما يذكره
إلى الأحاديث المرفوعة،
و الآثار الموقوفة و الأسرار المودعة في كثير من الآيات
و اسم الكتاب يطابق مسماه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح
وقصد في ذلك بشارة المؤمنين بما أعد الله لهم في
الجنة منهم المستحقون للبشرى في الحياة الدنيا و في الآخرة
و قد قسمه ضمن سبعين باباً
و هذا بعضا مما جاء في عناوين هذه الأبواب :
في بيان وجود الجنة
في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم هل هي
جنة الخلود أم جنة الأرض
في ذكر عدد أبواب الجنة في مكان الجنة
في مفتاح الجنة
في طلب الجنة أهلها من ربهم وشفاعتها فيهم و طلبهم لها
في عدد الجنان و أنواعها
في ذكر بوابيها و خازنيها في ذكر أول من يقرع باب الجنة
في ذكر أول الأمم دخولاً إلى الجنة
في ذكر سبق الفقراء و الأغنياء إلى الجنة
في ذكر أصناف أهل الجنة التي ضُمنت لهم دون غيرهم
في ذكر آخر أهل الجنة دخولاً إليها
تحفل المكتبة العربية بعيون الادب من امهات الكتب
في كافة المجالات الدينية الثقافية العلمية وغيرها
نستعرض معا بعضا من تلك الكتب التي استفاد
الغرب من بعضها وألفت كتب علي غرارها وبعد
ذلك نسب للغرب الفضل في اكتشافات كثيرة
كان اساسها فكرة استقاها الغرب
من المكتبة العربية
حادي الارواح الي بلاد الافراح - لابن قيم الجوزية
هذا كتاب ما ان تبدأ في قراءته لا تتركه حتي تأتي علي أخره
وابن قيم الجوزية (1292-1349 م)
محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله
من أعلام الإصلاح الديني الإسلامي
في القرن الثامن الهجري.
ولد في دمشق ودرس على يد ابن تيمية الدمشقي وتأثر به .
ساق المؤلف كتابه هذا في صفات الجنة و نعيمها
و صفات أهلها و ساكنيها مستنداً في كل ما يذكره
إلى الأحاديث المرفوعة،
و الآثار الموقوفة و الأسرار المودعة في كثير من الآيات
و اسم الكتاب يطابق مسماه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح
وقصد في ذلك بشارة المؤمنين بما أعد الله لهم في
الجنة منهم المستحقون للبشرى في الحياة الدنيا و في الآخرة
و قد قسمه ضمن سبعين باباً
و هذا بعضا مما جاء في عناوين هذه الأبواب :
في بيان وجود الجنة
في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم هل هي
جنة الخلود أم جنة الأرض
في ذكر عدد أبواب الجنة في مكان الجنة
في مفتاح الجنة
في طلب الجنة أهلها من ربهم وشفاعتها فيهم و طلبهم لها
في عدد الجنان و أنواعها
في ذكر بوابيها و خازنيها في ذكر أول من يقرع باب الجنة
في ذكر أول الأمم دخولاً إلى الجنة
في ذكر سبق الفقراء و الأغنياء إلى الجنة
في ذكر أصناف أهل الجنة التي ضُمنت لهم دون غيرهم
في ذكر آخر أهل الجنة دخولاً إليها
تعليق