إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

زلابيا صغيرة و خفيفة و متجددة التهم لا تنشغل بالرد

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    زهرتى الغالية على قلبى
    وحشتنى زلبيتك جدا جدا
    وسرحت مع أحداث فيلمك الرائع الذى أخترتيه لنا
    وكلمات أغانيه الرائعة وكنت ابكى وانا صغيرة مع أمال
    وأغنية شادية ليالى العمر معدودة
    وما تحمله من شجن يؤثر على النفس
    وطريقة فاتن حمامة التلقائية الرقيقة فى أداء الدور
    تسلمى لنا ياغالية وتسلم موضوعاتك الرائعة القيمة
    الدسمة والتى تغذى الروح والعقل


    كلمات أغنية ليالى العمر


    ليالى العمر معدودة وليه نبكى على الدنيا

    وناس فى الدنيا موعودة نصيبها يروح لناس تانية

    ليالى العمر .. ليالى العمر

    ليالى العمر .. ليالى العمر معدودة

    *****

    صحيح الدنيا دى خاينة وخدعانا بأمانيها

    نهاية ضحكها باينة وبتحاول تخبيها

    كفاية شقاها وخداعها كفاية سيبونى أودعها

    لا عندى آمال تضيعها ولا فيه بخت فى الدنيا

    ليالى العمر .. ليالى العمر

    ليالى العمر .. ليالى العمر معدودة

    *****

    بيعوها ياللى شارينها وسحراكم لياليها

    ده عاش اللى خرج منها ومات اللى فضل فيها

    أمانة ياللى تهوانى تغيب عنى وتنسانى

    وفكر فى حبيب تانى يكون له عمر فى الدنيا

    ليالى العمر .. ليالى العمر

    ليالى العمر .. ليالى العمر معدودة

    *****

    نقدر والقدر يضحك ونفرح والزمن ساخر

    وبتعجب على أمرك يا طالب عمر للآخر

    فى دنيا فانية وتحير لا ترضى كبير ولا صغير

    ده واللى سابها يتخير ما يرضى يرجع الدنيا

    ليالى العمر .. ليالى العمر

    ليالى العمر .. ليالى العمر معدودة

    تعليق


    • #47
      تأسرين قلبى
      غاليتى
      منى
      بالدفء المنساب فى كلماتك الجميلة
      و أسلوبك المحبب الراقى فى وصف إعجابك
      بشريط السينما الأبيض و إسود
      موعد مع الحياة
      و لفت نظرى
      تأثرك بأغنية ليالى العمرو انتى صغيرة
      و ما يعكسه ذلك
      من إنسانة رقيقة المشاعر و الإحساس .

      ممتنة لحضورك حبييتى منى
      و إضافة كلمات الأغنية
      عيد سعيد
      دمتى بكل خير

      تعليق


      • #48
        الغالية ست الكل
        زهرتنا الفواحة
        اختيار موفق لهذا الفيلم الرائع من روائع الافلام
        شاهدته على شاشة ألهندسة الصناعية
        وكأننى اسمع الحوار مع احلى الاغانى
        بصوت صاحبة احلى صوت
        الدلوعة شادية
        لدرجة دمعت عيناى
        مع نفس القطة التى تدمع وأنا ارى الفيلم على الشاشة
        أسلوب شيق وجميل لعرضك الرائع
        ووصفك الذى ليس له مثيل
        واختيارك لاحلى الافلام
        بارك الله فيك
        وكل عام وانت بالف خير

        تعليق


        • #49
          غاليتى
          نااانو
          لو تعلمين إلى أى حد أسعدنى
          حضورك عرض فيلم
          موعد مع الحياة
          بهذا الحماس الرائع
          لإستعادة الزمن الذهبى
          زمن دفء المشاعر
          إلى حد تواصلك بدموع التأثر
          مع أداء فنانين كبار
          أبدا لن يجود الزمن بمثلهم

          IRINA VOLKOVA




          شكرا حبيبتى للتواجد الجميل و التقدير
          دمتى بكل خير

          تعليق


          • #50
            أيام وليالي
            شهر زاد المنتدى
            ومضيفتنا الجميلة
            زهرة الكاميليا
            عزمت نفسي في قصرها المنيف
            لأطوف بأجمل الذكريات
            وأتنقل بين اجمل الأشعار
            واعظم الشخصيات
            إلى الكلاسيكيات التي
            طالما عشقناها
            وعشنا معها بعقولنا ووجداننا
            والكثير الكثير
            وللأسف لم انته بعد من اكل الزلابيا
            فما زلت جالسة في انتظار المزيد
            لأني لم ارتوي بعد من هذا الجمال
            الذي يعيش بيننا
            وصاغته لنا
            زهرتنا الجميلة
            بأناملها الذهبية
            وروحها الجميلة
            تسلمي لنا
            زهرتنا الجميلة
            زهرة الكاميليا
            على هذا المجهود الرائع
            ماشاء الله

            تعليق


            • #51
              فنانة...
              عاشقة للفنون
              نسمة منعشة تمر بيننا ..
              تنثر عبير الزهور وروعة الألوان ..
              و ما أبدعته ريشة الفن
              من حسن وجمال
              نيفى
              كم تأثرت حبيبتى بكلماتك
              و ما تركته فى نفسى
              من زهو وإمتنان
              و كم سعدت إذ وفقت فيما قدمت
              فنال إعجاب إبنتى الرقيقة
              شكرا لكى نيفى ..
              للمرور الغنى ..و اللوحة الأكثر من رائعة


              irina volkova

              دمتى بخير دوما بأمل موفقة

              تعليق


              • #52
                ست الكل الغاليه
                اجمل زهرات الكاميليا


                بالصوت والصوره والاحساس الجميل
                وبصيغ ادبيه مسترسله العذوبه
                اعددتي وصفه خاصه للزلابيا الادبيه
                فهي صغيره - خفيفه - متجدده
                لاتنسي ثم انها ( بنينا برشا )
                ومن يمكنه ان ينسى جزءا هاما من نسيجه الفكري
                الذى حيك بخبرة الصانع ومهارته الحسيه
                حين انتقيتي لنا توليفه رائعه من ابداعات متفرقه
                يربط بينها خط انساني عميق .. لاحدود له
                فهو موصول بالمشاعر بدأتيه بقصه حب ( مجنون ليلى )
                مرورا بامنه ووصيتها لعبد الرحمن


                إذا جاك الموت يا وليدي
                موت على طول.


                وكانها كانت تنتظره بفارغ صبر

                قِدِم البيت.
                اتهدت قبله بيوت وبيوت.
                وأصيل هوه..
                مستنيني لما أموت..****
                حاتيجي العيد الجاي؟
                واذا جيت
                حاتجيني لجاي؟
                وحتشرب مع يامنة الشاي .؟؟

                حاجي ياعمة .. وجيت..
                لالقيت يامنة ولا البيت ..****


                وما لبث ادمان التهام الزلابيا ان يتفشى
                واتابع بلهفه مع كل منتظرى جديدك
                من وجبتك المغريه التي لانشبع منها
                وكلما انتهينا من التهام طبقك الشهى
                ننتظر المزيد .. عجبي ****


                إنشد يا قلبي غنوتك للجمال

                وارقص في صدري من اليمين للشمال

                ما هوش بعيد تفضل لبكره سعيد

                ده كل يوم فيـه ألف ألف احتمال
                عـجبي
                ****

                وها هنا محطه ملونه بعاميه نسائيه لسناء البيسي
                فتحت شهيه مراقبه منتدانا الغاليه هاله ليوميات صائمه


                سناء البيسي العاشقة لكل
                ماهو مصري صميم
                احببتها ... مفرداتها تتغلل في
                الحياة المصرية تكشف خبايا
                كل ركن فيها


                ومن قصائد محمود درويش التي امتعتينا بسماعها
                لحنا وصوتا لمارسيل خليفه و اميمه الخليل


                الى قصة كفاح شاعر النيل حافظ ابراهيم
                ومنه لمفاجأه الكثيرين بالشاعر الفنان احمد خميس
                والذى لم اكن اعرف من مواهبه المتقده الا موهبته
                في فن التمثيل وباحترام للذات

                رحله مدهشه وتنوع ثقافي له دسامه
                ويحتاج للاستغراق فيه للاستمتاع به
                هكذا هى الاطباق الشهيه التي
                تحتاج طقوسا خاصه للاحتفاء بتذوقها
                لان مذاقها ينطبع في الذاكره .. ولاتنسى

                تماما كالشخصيات التي تدخل التاريخ
                بمواقف مشرفه فندخل التاريخ ورائهم لنتقصى سيرهم
                ومن زلابيا نتابع سيرة الثائر مصطفى كامل
                ونقرأ امنيات سيد حجاب للبسطاء


                " لو كنت أمير من أمراء الحواديت
                كنت أدي لكل فقير وفقيرة بيت
                بيت بجنينه مليانه زهور
                وبعشه مليانه كتاكيت
                وأعلق فوقُ قمر بنور
                ونجوم لولي فتافيت فتافيت"


                ست الكل الغاليه
                اجمل زهرات الكاميليا
                قد لايكفى مجرد رد واحد لنعبر فيه عن متعتنا بهذه الوجبات
                وتحتاج اطباق زلابيا الشهيه الى ساعات وساعات لانها


                زي النسيم
                زي النسيم ما يعدي وف لحظه يضيع .. أضيع


                اغنيه جميله .. احبها كثيرا
                ربما مهدت في موضوع زلابيا لمساحه غنائيه
                ولكن مع عودة للمليودرما والحزن الانسانى
                الذى يجعلنا نتعاطف مع المنكوب حتى ولو كنا
                ندرك تماما انه مجرد فيلما سنيمائيا
                كفيلم موعد مع الحياه
                ولا ننسي قدر اندماج الانسان ودموعه المنسكبه بتلقائيه
                تعاطفا مع ابطال الافلام الذين يقع عليهم ظلم بين
                او يتعرضون لمأسى لا ذنب لهم فيها
                وكلما اتقن فريق العمل دوره - من كاتب قصه
                يحسن حبكتها ومخرج يدير عمله بفن
                ومصورين يدركون قيمه اللقطه الفنيه
                وممثلين موهوبين في اداء ادوارهم
                - كانت متعتنا تضاهى موعد مع الحياه
                وموعد مع زلابيا الشهيه

                شكرا لك

                تعليق


                • #53
                  بحمد الله ..
                  توافد على أطباق الزلابيا ..
                  أهل منتداى الكرام
                  و من الزوار كثر
                  أسعدونى جميعا بهذا الإقبال

                  إلا أن زائرى اليوم ..
                  هو الزائر الإستثنائي ..
                  من إذ يتواجد ..فهى المكافأة الكبرى
                  و أعز و أغلى مرور .
                  أستاذنا الغالى
                  محمد ورد
                  دمعت عيونى ..و كان الدمع حتميا
                  و أنا أتابع هذا التجميع للمواضيع
                  من البداية للنهاية
                  تجميع بعناية فنان متذوق
                  و إنسان ..تواصل بكل إحساس
                  مع أكثر الفقرات إنسانية و تأثيرا

                  مس مشاعرى الربط ما بين الكاتبة سناء البيسى
                  و إستلهام مراقب منتدانا الغالية هالة
                  ليوميات صائمة
                  التى جذبت القارئ طوال شهر رمضان
                  بأسلوب شيق تلقائي

                  و أسعدنى جدا
                  أن يكون إختيارى لأغنية صباح
                  ساعات ساعات
                  موفقا إلى حد أن تكون من أغنياتك المفضلة **

                  و الحقيقة ..أستاذى
                  أن ما تفضلت به كتعقيب شامل
                  على هذا النحو الإبداعى الأكثر من مؤثر و رائع
                  هو مبعث زهو بلا حد ..بلا حد **
                  و هو ما أضاف لأطباق الزلابيا و بلا شك
                  مذاقا أشهى و أحلى **

                  irina volkova

                  ليتنى أستاذ محمد أصل لقامتك
                  فى التعبير الجميل و الأسلوب
                  فأتمكن من شكرك
                  كما ينبغى أن يكون الشكر و الإمتنان

                  darren baker

                  دمت لنا قدوة
                  وقوة إنسانية دافعة للأجمل و الأفضل

                  تعليق


                  • #54
                    ليالي العمر معدودة
                    نعم هي معدودة بأمر الله
                    ولكنها بحساب البشر تعد بما
                    حوت من ذكريات مفرحة
                    وما تميزت به من شخوص
                    مروا بها فتركوا فيها من الاثار
                    مايجعل ذكرها نسمات حانية
                    ترطب جفوة الحياة وجفافها
                    ندية هي ماسطرتي غاليتي
                    زهرة الكاميليا
                    من احرف وما حملته بينها من
                    ذكريات جميلة اهاجت الحنين
                    الى ماضٍ ولى وترك بالقلب لوعة
                    سلمتي حبيبتي الغالية
                    ودمتي تبعثي فينا نشوى عيش
                    هذه الايام
                    بارك الله فيكِ غاليتي

                    تعليق


                    • #55
                      هالة منتدانا الغالية
                      أبعد الله عنك جفاء الأيام
                      و قرّب لكى منها الهناء و الفرح
                      لو تعلمين كم تسعدنى أصداء ما قدمت
                      عند قارئة مثلك هالة
                      تقرأ السطور بالقلب و العاطفة
                      و تستعيد الجمال الفائت بكل هذا الشجن **

                      شكرا حبيبتى هالة لعذوبة كلماتك
                      و تقديرك الغالى
                      أسعدتينى
                      دمتى بود ..و خير .

                      تعليق


                      • #56
                        زيزينيا

                        من بين شطآن ..و مناطق المدينة
                        صارت زيزينيا
                        رمزا

                        و علامة من علامات الإسكندرية الجميلة
                        إن جاء ذكرها ..تتداعى ذكريات ..و ذكريات
                        فمن أين نبدأ ؟
                        ربما من
                        زيزينيا الشاطئ و المكان
                        و للأمكنة فى القلوب تاريخ و عبق و أنفاس

                        من قلب الإسكندرية
                        من محطة الرمل
                        حيث يموج المكان بالبشر
                        فى حركة دائمة لا تنقطع
                        نستقل الترام الأزرق صعودا إلى الرمل
                        و نترك خلفنا كل هذه الضوضاء..كل هذا الضجيج
                        فى إتجاه يتجاوز الزمان ..و المكان


                        لنعبر محطات و محطات ..
                        أغلبها يحمل أسماء شخصيات أجنبية
                        كانت ملء السمع و البصر
                        فى زمن مضى وفات
                        من بينها.. سابا باشا.. شوتس.. لوران
                        جليمونوبوليس ..جناكليس..و غيرهم
                        و لا نلبث أن نتوقف
                        و يتوقف معنا الزمن
                        عند مبتغانا فى جولتنا
                        ننبش فى طيات سنوات بعيدة
                        لنتعرف على أصل و منشأ هذا الحى العريق
                        و الإسم الرنان..الجميل
                        زيزينيا
                        هوحي من الأحياء الراقية
                        ينتمى إلى شرق الإسكندرية
                        يقع بين منطقة جليم و حى سان إستفانو و


                        وحتما يكون لنا لقاء
                        عام 1854
                        مع الكونت
                        إتيين زيزينا


                        يونانى حاصل على الجنسية الفرنسية
                        طموح بما يكفى لإرتقاء المناصب الرفيعة
                        فعين فى مصر قنصلا عاما لبلجيكا
                        مقرّبا من الوالي محمد على
                        وفى ذات الوقت كما كان الحال آنذاك
                        عمل أيضا بالتجارة

                        إستقطبته الإسكندرية .. المدينة الساحرة
                        فإستقر به المقام فيها ..
                        ببصيرة ثاقبة أدرك أيضا
                        ما للإسكندرية من أهمية
                        فإشترى أرضا من عائلة أبى شال البدوية
                        و كانت تمتلك الكثير من الأراضى
                        و على جزء من الأرض..
                        على تلة عالية تطل على البحر
                        بنى قصره
                        و كان أول من سكن الرمل .
                        و كذلك بنى عام 1863 كنيسة
                        أسماها بإسم القديس إستفانو .


                        وياله من إختيار و يالها من حياة رغيدة هانئة
                        يصحو المرء و يمسى حين
                        مع مشرق الشمس و مغربها
                        مستمتعا بالبحر..فى كل حالاته
                        وشوشات أمواجه ..تلاطمها و إصطخابها..
                        رفّات أجنحة النوارس البيضاء العابرة
                        ومواسم النواّت و هطول المطر
                        تلامس وجهه هبات الهواء و لفحاته
                        يغمره رذاذه المالح
                        حافى القدمين تداعبهما رمال ناعمة بيضاء


                        مضى بعض الوقت ..
                        و بعقلية التاجر و منطقه
                        باع الكونت زيزينيا
                        جزء من الأرض للحكومة
                        لمد خط السكة الحديد
                        حاليا خط ترام الرمل
                        و بذلك بدأ المكان بالعمران
                        و سمى زيزينيا نسبة للكونت


                        و كيف لا يمتد العمران لمنطقة هادئة ساحرة
                        تعانق البحرو الأمواج
                        وتحنو على رمالها
                        شمسا دافئة طوال العام


                        فى بداية الأمر بنى الخواجة زيزينيا
                        على البحر
                        مسرحا خشبيا ..يقال له ..صيفيا .
                        ثم إتصلت عوامل الجذب و الجمال
                        فأنشأ الكونت زيزينيا بدلا منه
                        فندقا رائعا أطلق عليه

                        سان إستفانو
                        و هو ذات الإسم الذى سميت به المنطقة المحيطة .

                        الفندق ..و كان يسمى فى البداية أيضا
                        كازينو الرمل

                        و يبدو على يسار الصورة
                        قصر الكونت إيتيين
                        على تلة عالية .


                        فى كتابه التاريخى الشهير
                        الخطط التوفيقية الجديدة
                        جاء على باشا مبارك
                        على ذكر الفندق التاريخى

                        فكتب يقول
                        عهد الكونت زيزينيا إلى المصمم المعمارى

                        بوجوس نوبار
                        بعمل تصميم للفندق

                        الذى أعتبرحينها الأول فى مدينة عروس البحر المتوسط
                        و كلف مير أميتدجيان

                        من كلية الفنون الجميلة فى باريس
                        بالحضور إلى الإسكندرية
                        و الإشراف على أعمال إنشاء الفندق
                        الذى إفتتحه الخديوى توفيق فى 26يونية عام 1887
                        و الذى بدا بعد الإنتهاء من بنائه
                        تحفة معمارية
                        أوضحت إلى أى مدى
                        وصل بالكونت عشق الإسكندرية


                        وقد أقيم الفندق على مساحة 31 ألف متر مربع
                        وتميز بشرفاته

                        ذات المشربيات الخشبية المصنوعة من الأرابيسك
                        وكشك الموسيقى الذي كان يعزف طوال الوقت أجمل المعزوفات العالمية
                        وحدائقه الخلفية، وملاعب التنس.
                        وكثيراً ما أقيمت بالفندق

                        العديد من المناسبات والحفلات
                        التي كان يقيمها نزلاء الفندق
                        من الأجانب والطبقة الحاكمة والأرستقراطية في مصر.
                        كما حظيَّ الفندق منذ منتصف القرن الماضي
                        باستضافة نجوم الفن والغناء والأدب في مصر
                        ومن بينهم كوكب الشرق أم كلثوم

                        والأديب نجيب محفوظ
                        والفنانة فاتن حمامة وغيرهم الكثير
                        يذكر أن خطا الترام
                        شوتس
                        وباكوس


                        كانا ينتهيان
                        عند محطة سان إستفانو و يعملان 24 ساعة يوميا

                        توقف الفندق عن إستقبال النزلاء
                        بعد الحرب العالمية الثانية
                        و ما تعرضت له الإسكندرية

                        من غارات من قبل قوات المحور

                        ثم أعيد إفتتاحه حتى الستينات حين أممته الدولة
                        ليخضع لشركة الفنادق المصرية
                        و يصيبه الإهمال و تتهدم بعض مبانيه
                        و يغلق من جديد عام 1993


                        لكن ..و هذا لافت و غريب
                        كأن الكونت إتيين زيزينيا
                        حين إختار الشاطئ الفيروزي الخلاب لإقامته
                        وهذه البقعة تحديدا
                        من حيث توسطها لكورنيش الإسكندرية
                        وقربها من محطة سكة حديد سيدى جابر
                        ووقوعها بين أرقى الأحياء العريقة
                        وهي لوران، وزيزينيا، وجليم، ورشدي.
                        أبرم معاهدة حب مقدسة بلا نهاية و للأبد كأنه
                        فها هو ذات المكان الذى عشقه و أنشأ عليه فندقه الأول
                        حتى و إن صدر قرارا نهائيا بهدمه و بيع أرضه
                        تقوم شركة مجموعة طلعت مصطفى العقارية
                        بشراء الأرض وبناء مجمعا ضخما
                        على مساحة هائلة تطل على أربع شوارع
                        حمل إسم
                        سان إستيفانو جراند بلازا



                        إفتتح فى يولية 2007
                        كأكبر مشروع
                        سكني تجاري سياحي إداري ترفيهي
                        في مصر
                        صممته أكبر المكاتب الإستشارية العالمية
                        و يضم فندقا
                        تابعا لسلسلة فنادق
                        الفورسيزونس


                        التى تمثل أعلى مستوى لإدارة الفنادق فى العالم
                        و الإرتفاع بمستوى الرفاهية إلى أقصى درجة
                        يعد الأول في سلسلة فنادق فورسيزنز
                        على ساحل البحر الأبيض المتوسط
                        متيحا لنزلائه وحدات رائعة
                        جميعها تطل على البحر مباشرة
                        و مجمعا سكنيا فاخرا
                        و لعشاق التجول
                        مركزا كبيرا للتسوق يشغل مساحة أربع طوابق
                        و متاجر لجميع المستلزمات لأشهر الماركات العالمية
                        كما يشتمل المجمع على عشر قاعات سينما
                        و مطاعم عديدة تطل على البحر
                        و مناطق ترفيهيىة للأطفال
                        و كذلك ناديا صحيا يضم 14 غرفة علاجية
                        ويقدم قائمة من العلاجات المختلفة
                        وغير ذلك الكثير و الكثير مما لا يتسع المجال لذكره
                        لتنطبق و بصورة عصرية مدهشة
                        ذات المقولة التى وصف بها
                        الأديب الإنجليزى الشهير
                        E.M.FORSTER
                        الفندق القديم

                        Set on the Alexandrian Riviera and belonging to
                        the traditions of Grand Hotels the San Stefano hotel
                        is one of Egypt’s oldest establishments
                        of hospitality and recreation


                        يعد فندق سان ستفانو الواقع على ريفيرا الإسكندرية
                        و الذي يحمل عبق فنادق جراند أوتيل
                        واحداً من اقدم المنشئات الفندقية و الترفيهية في مصر


                        -1-
                        يتبع

                        تعليق


                        • #57
                          زهرة منتدانا الغاليه المبدعه
                          عشت مع ماخطت يداك
                          مررت بين الكلمات تجولت
                          في ساحة الابداع وانا امسك
                          في يدي زلابية زهرتي الرائعه
                          اللذيذه بمكوناتها الثقافيه والتاريخيه
                          والمطبوخه بكل حب ومعرفه
                          المغطسه في عسل السلاسه اللغويه
                          والسرد المبسط امسك الزلابيا ولا اريدها ان
                          تنتهي حتى اعيش مع طعم التميز اكثر
                          واتمتع بخفتها اكثر لاني مهم التهمت لااشبع
                          لذا اطمع في كرم حبيبتي
                          زهرة الكاميليا
                          ان تزيدني اكثر واكثر ولا
                          تحرمني من الزلابيا
                          دمتي زهرتنا ودام ابداعك

                          تعليق


                          • #58
                            و لا تزال زيزينيا تحتفظ ببريق الأمس
                            فى قصور فخمة عدة
                            كلية الفنون الجميلة - جامعة الإسكندرية –
                            محطة ترام الفنون الجميلة (بين جليم وزيزينيا)

                            جدارية ضخمة حديثة
                            على واجهة المبنى الجديد لكلية الفنون الجميلة المطلة على الترام
                            يسار الصورة المبنى القديم للكلية ..
                            و هو أيضا قصر من قصور المنطقة الأثرية بديعة الجمال
                            يمين الصورة قصر الأميرة عائشة فهمى على الكورنيش
                            الجارى ترميمه لتحويله إلى فندق بموصفات عالمية .

                            • قصر الأميرة فاطمة الزهراء
                            • متحف المجوهرات الملكية حالياً

                            مدخل القصر

                            أسسته
                            على الطراز الأوربي
                            الذي كان سائداً في القرن التاسع عشر ،
                            زينب هانم فهمي عام 1919م
                            وأكملت البناء
                            وأقامت به
                            ابنتها الأميرة فاطمة الزهراء عام 1923م .

                            التى سمح لها بالاقامة في القصر
                            عندما صودرت أملاكها
                            وكان ذلك حتى عام 1964م
                            حين تنازلت الأميرة عن القصر للحكومة المصرية .
                            وغادرت الى القاهرة ..
                            وقد توفيت الأميرة فاطمة الزهراء عام 1983م.

                            يضم المتحف نفائس المجوهرات والحلى
                            الخاصة بالعائلة العلوية
                            و التى ازدانت بها
                            صدور أميرات الأسرة المصرية

                            والتحف التى امتلأت بها قصورهم
                            قرابة قرن ونصف القرن
                            وهو فى الوقت ذاته أجمل المتاحف وأروعها
                            ويعد قطعة معمارية نادرة
                            تمثل الطراز الأوروبى فى القرن التاسع عشر.
                            فكل ما فيه ينطق بالجمال و الفن و الذوق الرفيع
                            لوحات فنية ثمينة
                            العديد من اللوحات و الزخارف و التماثيل النادرة فى قاعاته
                            بل أن الزائر تستوقفه أيضا لوحات السقف و الجدران

                            المصممة على الطراز اليونانى
                            تصورأساطير من الأوديسة
                            و حياة الريف الأوروبي ..والمدن و النبلاء

                            تشتهر زيزينيا أيضا
                            بجامع أحمد يحيى باشا.

                            • من المساجد العريقة بالإسكندرية
                            تأسس عام 1920
                            قبته ترتكز على أعمدة رخامية نحتت
                            علي غرار قصر الحمراء في غرناطة

                            لليوم ....
                            فى شوارع زيزينيا الهادئة العريقة
                            تتوارى قصور عديدة و فيلات أنيقة
                            خلف أشجار عتيقة ..
                            تضوع بعطر و أريج..
                            تشهد على التاريخ و الزمان
                            منها
                            قصر الصفا التابع لرئاسة الجمهورية.

                            و للحديث بقية

                            -2-
                            تابع

                            تعليق


                            • #59
                              معاهدة جديدة أبدية
                              بين الكونت إيتيين زيزينيا
                              و الفن المسرحى
                              على أرض مسرح زيزينيا

                              عام 1862
                              أوكل الكونت للمعمارى الإيطالى الشهير
                              PIETRO AVOSCANI
                              مهمة بناء مسرح زيزينيا الشتوى
                              فى وسط الإسكندرية ..تحديدا فى شارع فؤاد
                              و كان يسع 200 متفرج
                              إستلهمه المهندس الإيطالى من مسرح

                              "La Scala" di Milano

                              وبذلك تكون الإسكندرية عاصمة الثقافة و الفنون
                              أول مدينة فى الشرق الأوسط
                              أتاحت إنطلاقة الفنون المسرحية
                              فقدم إليها من لبنان
                              سليم نقاش-إبن شقيق مارون النقاش –
                              و فرقته لعرض مسرحياته
                              على خشبة المسرح الجديد
                              البخيل لموليير
                              أندروماك لراسين
                              و هوراس لكورني - قدمها بإسم بطلتها ..مي -.
                              و أوبرا عايدة مترجمة و ملتزما بها غنائيا
                              ثم توالت عليه و على المسرح الصيفى
                              - موقعه مكان فندق سان ستيفانو القديم -
                              العروض المسرحية المصرية و الأجنبية
                              حيث قدم جورج أبيض روائع من المسرح العالمي
                              وقدمت فاطمة رشدي السكندرية المولد عروضا عالمية كما قدمت
                              ( مصرع كليوباترا – مجنون ليلي )
                              للشاعر أحمد شوقي
                              بإخراج المبدع عزيز عيد
                              هكذا هى الإسكندرية ..فى قمة إزدهارها ..
                              نتيجة لزحف التجار الأجانب
                              و تواجد جموع قناصل الدول الغربية
                              فى ميدان المنشية
                              بمثابة العاصمة الحقيقية لمصر.
                              بعد إغلاق مسرح زيزينيا ..
                              و كما أسلفنا
                              تأبى الأمكنة التى يختارها الكونت زيزينيا
                              إلا ان تستمر كنبتة أصيلة ..
                              تتشعب فروعها معطاءة غنية
                              ففى عام 1918
                              و على أطلال مسرح زيزينيا الشتوى
                              فى نفس المكان
                              أنشئ مسرح محمد على
                              وكان يطلق عليه اسم
                              تياترو محمد على
                              كما هو مدون حتى اليوم
                              على اللوحة التأسيسية أعلى الواجهة الرئيسية.

                              أنشأه بدر الدين قرداحى بك
                              وهو لبناني الجنسية وكان من أثرياء الإسكندرية
                              وقد استعان في تصميمه بالمهندس الفرنسي
                              جورج باركو

                              حيث شيده على طراز العمارة الإيطالية
                              وزينه بمجموعة
                              من العناصر الزخرفية الفريدة
                              ذات الطابع الكلاسيكي الاوروبى
                              الذي كان سائدا في مصر في بداية القرن العشرين.
                              افتتح عام 1921
                              ثم تغير اسمه إلى
                              مسرح سيد درويش
                              تكريما لفنان الشعب
                              و دوره الكبير
                              فى تاريخ الموسيقى العربية
                              وتم تسجيل المبنى
                              فى عداد الآثار الإسلامية بمدينة الإسكندرية
                              بقرار وزارى عام 1990
                              وذلك لما يحتويه من عناصر معمارية
                              ومجموعة فريدة
                              من الزخارف التي ترجع إلى عصر النهضة الأوربية.
                              ثم آل إلى دار الأوبرا المصرية
                              بقرار من وزارة الثقافة في يناير 2001
                              وتم تطويره و ترميمه
                              و ليتحول فى النهاية بقرار من الوزارة
                              فى يناير 2001
                              إلى
                              دار أوبرا الإسكندرية

                              و الآن أعزائي
                              إن كان قد طاب لكم المقام
                              مثلما طاب لى
                              هنا ..فى زيزينيا ..
                              درّة شواطئ الرمل
                              فإبقوا معى ..
                              فى زمن ..أيضا غير الزمن
                              فى أربعينيات القرن العشرين
                              شاطئها ..فى شوارعها على
                              ..نختلط بأهلها وناسها
                              بالضمير المصرى ..
                              يعد العدة ليوم عظيم قادم
                              و ما كان ببعيد..
                              مجسدا بانوراما حيّة عميقة التأثير
                              للتحول الإجتماعى فى الخمسينات .
                              برؤية عاشق الإسكندرية
                              عميد الدراما التلفزيزنية و رائدها
                              الراحل المبدع ..
                              أسامة أنور عكاشة

                              و هو الغني عن أى تعريف
                              اللهم تعبير أعجبنى للفنانة محسنة توفيق
                              الراحل كان بحد ذاته حركة مقاومة مصرية

                              سنبقى .. و نتذكر معا
                              كيف تجمعت فى هذه البقعة المصغرة
                              من أرض مصر
                              خيوط حكت دراما الإنسان
                              بمواجعه .. بوطنيته ..بضعفه ..بتناقضاته
                              ذلك أن زيزينيا ..
                              كما وصفها كاتبها الراحل الكبير
                              تمثل الدراما المستعرضة
                              التي تتعدد فيها الشخصيات والخطوط

                              أنا السؤال و الجواب ..
                              أنا مفتاح السرو حل اللغز
                              أنا بشر عامر عبد الظاهر .

                              فشخصية بشر التي قدمها يحيى الفخراني
                              تتجسد فيها هذه الفكرة
                              فهو ينتمي لأم إيطالية وأب مصري
                              مما يعرضه لعوامل جذب
                              بين الأصل المصري والأجنبي

                              فى الرمل ..بنت إسكندرانية هاى لايف .

                              أيضا شخصية عايدة
                              التي تقدمها
                              آثار الحكيم
                              البنت المصرية
                              تحاول تقليد الأجانب
                              والانسلاخ والانتساب لثقافة مغايرة

                              مقدمة مسلسل زيزينيا

                              ويسترسل أسامة أنور عكاشة :
                              " في الجزء الثاني نركز على أيهما خسر الرهان
                              الثقافة الوافدة أم الثقافة الوطنية
                              وهل تأثر المصريون بالثقافتين اليونانية والإيطالية
                              اللتين سادتا الإسكندرية لفترة
                              أم أن الهوية المصرية
                              استوعبت الجديد منهما ولم تتأثر اصالتها؟

                              قد يكوم صعبا لعدم إتساع المجال
                              و لتشعب الأحداث و تعدد الشخصيات
                              أن نحكى فى عجالة
                              تفاصيل المسلسل الذى نال شعبية كبيرة
                              كسائر كتابات أسطورة الدراما
                              خاصة مسلسل
                              ليالى الحلمية
                              الذى جمع المصريين و العرب
                              لمتابعته فى بيوتهم
                              فى موعد واحد يوميا **

                              فقط نتذكر معا
                              تصاعد الأحداث في الجزء الثاني
                              من خلال الحدث الأكبر في تاريخ العرب الحديث
                              وهو حرب فلسطين
                              ثم تزايد المد الوطني
                              والذي يكلل بقيام ثورة1952 وسقوط الملكية في مصر
                              حتى تصل لذروة الأحداث تأميم قناة السويس
                              وانسحاب المرشدين الأجانب
                              عدا اليونانيين منهم و كانوا فى عداد أهل البلد
                              وينتهي الجزء الثاني باندلاع حرب 1956

                              رحم الله أسطورة الدراما أسامة أنور عكاشة
                              إختار الإسكندربة الجميلة
                              مسرحا لمسلسل رائع
                              تدور قصته حول الإيطاليين و اليونانيين
                              و المصريين و الإنجليز المحتلين
                              وهو صورة حية
                              عن النضال الوطني في فترة ما قبل ثورة يوليو
                              و كل ما فيه مبهر جميل
                              الأداء التمثيلى الرائع
                              لأبطاله المتألقين .. على إطلاقهم
                              يحيى الفخرانى محور المسلسل
                              حمدى غيث الأب
                              أشرف عبد الغفور ..فى دور الطوبجى ..
                              المناضل المخلص الصامت صمتا نبيلا
                              دون أن يبدو للمشاهد آية لمحة عن المشاعر الوطنية
                              التى كانت تغلى فى الروح المصرية آنذاك
                              الذى يستغل عمله
                              فى مطبعة الإيطالية سيلفانا لطبع منشورات ثورية
                              حتى تفاجئه سيلفانا - إيمان –
                              و نحن معه.. بأنها تعلم السر ...
                              و أنها متعاطفة معه كل التعاطف **
                              عميد الطلاينة جميل راتب
                              ماجدة الخطيب فى دور فرانشى أم عامر
                              أمّا الفنان
                              أحمد بدير
                              فقد أبدع لآخر حدود الإبداع
                              فى دور المجذوب عبد الفتاح ضرغام

                              الذاهل عن كل شئ
                              عدا حبه الغريب غير المتكافئ
                              للجميلة الأرستقراطية عايدة **

                              الكل ..
                              الكل فى أحسن حالاتهم ..
                              وحفروا بأدوارهم أماكن فى القلوب
                              بكل هذا التجانس فيما بينهم
                              فى دراما بطعم الحياة ..
                              الصراع الإنسانى ..الحب ..والفداء ..
                              آدى القضية ..و آدى الرسالة
                              و فكرة كونى انسى ..دى الإستحالة **

                              تتر النهاية

                              وعمار يا اسكندرية يا جميلة يا مرية

                              وعد و مكتوب عليا و مسطر عالجبين
                              لاشرب م الحب حبه وانزل بحر المحبة
                              واسكن حضن الأحبه و الناس الطيبين


                              حكاياتك يا زيزينيا
                              حواديت وناس ودنيا
                              فى حوارى اسكندربية وليالى المنشدين
                              واما التاريخ يواكب
                              و يزاحم بالمناكب
                              يتعبى فى المراكب و غناوى الصيادين

                              دمتم بخير


                              إلى لقاء بإذن الله .

                              تعليق


                              • #60
                                حكاياتك يا زيزينيا
                                حواديت وناس ودنيا
                                فى حوارى اسكندريه
                                وليالى المنشدين

                                واما التاريخ يواكب
                                ويزاحم بالمناكب
                                يتعبى فى المراكب
                                و غناوى الصيادين

                                اماكن في القلب حُفرت احرفها
                                بمداد الحب وقطرات الدمع
                                سيدتي الجميلة
                                حبيبة الاسكندرية الجميلة
                                زهرة الكاميليا
                                مازالت الاسكندرية تقطر كالعسل
                                المصفي من بين خلايا احرفك
                                وخفقات ريشتك
                                رحلة عبقة بعطر الذكريات الجميلة
                                صحبتني فيها كلماتك
                                سلمتي جميلتي
                                وعاشت ريشتك الراقية
                                دمتي بكل ود

                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                                يعمل...
                                X