إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شهر رمضان احداث و معلومات

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    تسلم يدك علي هذه المعلومات الرائعه
    ننتظر ابدعاتك و دمتي بالف خير

    تعليق


    • #77
      []تسلمي لي ملوكة الحلوة
      لمرورك الجميل
      اسعدني اعجابك بموضوعي
      بارك الله فيكِ حبيبتي

      [/]

      تعليق


      • #78
        []الثامن عشر من شهر رمضان المُبارك

        في 18 من رمضان 21هـ الموافق
        20 من أغسطس 642م
        توفي سيف الله المسلول "خالد بن الوليد"
        صاحب العديد من الفتوحات والانتصارات على
        أعتى إمبراطوريتين هما "الفرس" و"الروم"
        وقد قضى حياته كلها بين كرٍّ وفرٍّ وجهاد في سبيل
        إعلاء كلمة الحق ونصرة الدين الإسلامي الحنيف.
        يرجح ان خالدا اسلم سنة سبع من الهجرة .
        ولما أسلم أرسله رسول اللّه مع جيش من المسلمين
        أميره زيد بن حارثة إلى مشارف الشام
        من أرض البلقاء (شمال الاردن حاليا) لغزو
        الروم فحدثت هنالك موقعة مؤتة العظيمة التي
        استشهد فيها زيد ثم أخذ الراية منه
        جعفر بن أبي طالب فاستشهد أيضا ثم
        أخذها عبد الله بن رواحة فاستشهد أيضا.
        اتفق المسلمون على دفع الراية إلى
        خالد بن الوليد فأخذها وقاد الجيش قيادة
        ماهرة وقاتل بنفسه قتالا عنيفا حتى تكسر
        في يده سبعة أسياف وما زال يدافع عدوه حتى
        أجبره على الابتعاد عنه ثم انسحب بسلام إلى المدينة.
        فسماه رسول الله سيفا من سيوف اللّه.

        في مثل هذا اليوم 18 من شهر رمضان المُبارك
        المصادف للخامس والعشرين من شهر
        تموز للعام الميلادي 742
        رحل مُحَمّد بن مسلم بن عبيد الله القرشي الزهري
        أحد الأعلام من أئمة الإسلام، تابعي جليل
        سمع الحديث، كان يدور على مشايخ الحديث
        ومعه ألواح يكتب عنهم
        فيها الحديث ويكتب عنهم كل ما سمع منهم
        حتى صار من أعلم الناس وأعلمهم في
        زمانه، قال الإمام أحمد بن حنبل:
        {أحسن الناس حديثاً وأجودهم إسناداً الزهري}
        وقال النسّائي: {أحسن الأسانيد الزهري}
        رحل الزهي في مثل هذا اليوم من شهر
        رمضان المُبارك وكان قد أوصى أن يُدفن
        على قارعة الطريق بأرض فلسطين
        وصارة المارة تدعو له، وقف الإمام
        الأوزاعي يوماً على قبره فقال:
        {يا قبر كم فيك من علم ومن حلم
        يا قبر كم فيك من علم وكرم
        وكم جمعت روايات وأحكاماً}.


        [/]

        تعليق


        • #79
          []في 18 من رمضان 1365 هـ الموافق
          16من أغسطس 1946م:
          اندلعت أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة
          كالكوتا الهندية وامتدادها إلى عدد من المدن الأخرى
          واستمرت الاشتباكات 3 أيام، أسفرت عن
          مقتل سبعة آلاف شخص.

          في مثل هذا اليوم 18من شهر رمضان
          المُبارك قام الحسن أبو زيد إبن مُحَمّد إبن إسماعيل
          من آل الحسين إبن عليّ
          بالخروج على الدولة العباسيّة في بعض
          نواحي طبرستان أي إيران حالياً، وذلك بعد
          سوء تصرف الولاة العباسيين في تلك المنطقة
          الأمر الذي أدّى إلى ارتماء السكان
          في أحضان حركته وبايعوه بعد لقّب نفسه
          بداعي الخلق إلى الحق، أو الداعي الكبير
          تمكّن خلال ثلاثة أعوام من الاستيلاء على جميع
          ولاية طبرستان والريّ، طهران حالياً
          وأخذ كثير من مؤيديه يتقاطرون عليه
          من الحجاز والشام والعراق
          بعد أن اشتدت شوكته وذاع صيته
          بعد ذلك التاريخ نشأة عدة دول انفصالية
          تحت مظلة الخلافة العباسيّة
          ولم يستطع خلافاء بني العبّاس من قمعها
          بل أقروا بعضاً من حكامها ماداموا يعترفون
          بالخلافة العباسيّة، ومن أمثال هذه الدول:
          الدولة الطاهريّة في خرسان الإيرانيّة
          الدولة الصفويّة في جنوب إيران
          الدولة السامانيّة التي بدأت في تركستان
          ثم سيطرت على كل إيران
          وفي مصر والشام نشأة الدولة الطولونيّة
          ثم نشأة الدولة الأخشيديّة
          وكل هذه الدول المستقلة نشأة في عهد الخلافة
          العباسيّة الثانية، وكانت جميعها
          تعترف بخلافة بني العبّاس.

          [/]

          تعليق


          • #80

            [] في مثل هذا اليوم 18 من شهر رمضان المُبارك
            المصادف للحادي والثلاثين من شهر أيار
            للعام الميلادي 1009، رحل العالِم الفلكي المصري
            الشهير على إبن يُونس
            هو أبو الحسن علي بن عبد الرحمن
            بن أحمد بن يونس الصدفي
            فلكي ومؤرخ اشتهر في القرن الرابع الهجري
            / العاشر الميلادي.
            ولد في مصر لأسرة عرفت بالعلم، فوالده
            عبد الرحمن كان من أكبر المؤرخين في
            مصر ومن أشهر علمائها.
            نبغ ابن يونس في علم الفلك، في عهد
            العزيز بالله الفاطمي وابنه الحاكم بأمر الله
            وقد شجعه الفاطميون على
            البحث في علم الهيئة والرياضيات فبنوا
            له مرصدا على صخرة أعلى جبل المقطم
            قرب القاهرة وجهزوه بأفضل آلات وأدوات
            الرصد، وقد رصد بكل نجاح
            كسوف الشمس وخسوف القمر عام 368 هـ / 978 م.
            وقد كان لابن يونس مجهودات علمية متعددة هي التي
            أعطته الشهرة العظيمة منها رصده لكسوف الشمس
            لعامي 368هـ/977 م و 369هـ/978 م
            فكانا أول كسوفين سجلا بدقة متناهية
            وبطريقة علمية بحتة.
            وقد استفاد منها في تحديد تزايد حركة القمر.
            كما أنه أثبت أن حركة القمر في تزايد (في السرعة).
            وصحح ميل دائرة البروج وزاوية اختلاف
            المنظر للشمس ومبادرة الاعتدالين.
            وقد أظهر ابن يونس براعة كبرى في حل الكثير من
            المسائل الصعبة في علم الفلك الكروي، وذلك باستعانته
            بالمسقط العمودي للكرة السماوية على كل من
            المستوى الأفقي ومستوى الزوال.
            كما أن ابن يونس أول من فكر في حساب الأقواس الثانوية
            التي تصبح القوانين بها بسيطة
            فتغني عن الجذور التربيعية التي تجعل
            الحسابات صعبة. ومن أبرز إنجازاته أيضا
            مساهمته في استقلالية علم حساب المثلثات عن الفلك
            فاهتم ابن يونس به اهتماما بالغا وبرع فيه.
            ولقد قام بحساب ج يب الزاوية بكل دقة
            كما أوجد جداول للظلال وظلال التمام.
            كما ابتكر طريقة جديدة سهل بها كل العمليات الحسابية.
            أما أهم إنجازات ابن يونس العلمية على
            الإطلاق هو اختراعه الرقاص .
            وكان قد أمضى معظم حياته في دراسة حركة
            الكواكب التي قادته في النهاية إلى اختراع الرقاص
            ، الذي يحتاج إليه في معرفة الفترات الزمنية في
            رصد الكواكب، ثم استعمل الرقاص بعد
            ذلك في الساعات الدقاقة.
            وقد ترك ابن يونس عددا من المؤلفات
            معظمها في الفلك والرياضيات من أهمها
            كتاب الزيج الحاكمي كتبه
            للحاكم بأمر الله الفاطمي وهو أربعة مجلدات
            وكتاب الظل وهو عبارة عن جداول
            للظل وظل التمام
            وكتاب غاية الانتفاع ويحتوي على جداول
            عن السمت الشمسي
            وقياس زمن ارتفاع الشمس من وقت الشروق
            وجداول أوقات الصلاة
            وكتاب الميل وهو عبارة عن جداول
            أوضح فيها انحراف الشمس
            وكتاب التعديل المحكم وهو معادلات
            عن ظاهرة الكسوف والخسوف
            وكتاب عن الرقاص.
            كما أن له كتابين آخران أحدهما في التاريخ
            وهو بعنوان
            تاريخ أعيان مصر، والآخر في الموسيقى
            وهو بعنوان العقود والسعود في أوصاف العود.
            وإلى جانب ذلك كان إبن يُونس شاعراً
            ومن شعره:
            أحمل نشر الريح عند هبوبه
            رسالة مشتاق لوجه حبيبه
            بنفسي من تحلى النفوس بقلبه
            ومن طابت الدنيا به وبطيبه

            [/]

            تعليق


            • #81

              [] في 18 رمضان 484هـ الموافق 1091م
              استطاع القائد يوسف بن تاشفين أن
              يجمع شمل المسلمين في الأندلس، ويقضي
              على التفرقة بين ملوك الطوائف هناك.

              في مثل هذا اليوم 18من شهر رمضان
              المُبارك الموافق للثامن عشر من شهر
              أب للعام الميلادي 1097
              رحل أحمد بن مُحَمّد بن الحسن
              هو إبن علي بن زكريا دينار أبو يُعلى البصري
              ويُعرف بإبن الصوّاف
              ولد سنة أربعمائة للهجرة النبوية الشريفة
              سمع الحديث كان زاهداُ متصوفاً، فقيهاً مدرّساً
              ذا سمت ووقار وسكينة ودين
              وكان علاّمة في عشرة علوم.

              في 18 رمضان عام 539هـ، كانت نهاية
              دولة المرابطين في المغرب العربي
              وقيام دولة الموحدين، فعندما اشتد الصراع
              بين (المرابطين)
              بقيادة تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين
              والموحدين
              بقيادة عبد المؤمن بن علي- حصل قتال
              ومطاردة بين الجيشين، وقتل تاشفين بعد أن هوى
              من فوق الصخرة، فقطع الموحدون رأسه
              وحملوه إلى (تينمل) مركز الدعوة الموحدية
              وكان هذا الحادث هو نهاية
              دولة المرابطين في المغرب، علمًا بأن المرابطين
              ولوا بعد تاشفين أخاه إسحاق الذي لم يكن
              له أي أثر في التاريخ فيما بعد.

              في مثل هذا اليوم 18 من شهر رمضان المُبارك
              الموافق للثامن والعشرين من شهر شباط
              للعام الميلادي 1325، رحل البدر العوّام
              هو مُحَمّد بن عليّ البابا الحلبي، كان فرداً في العوم
              طيب الأخلاق، أنتفع به جماعة من التجّار في
              بحر اليمن كان معهم، فغرق بهم المركب
              فلجأوا إلى صخرة في البحر، وكانوا ثلاثة عشر
              ثم إنه غطس فأستخرج لهم أموالهم من قاع البحر
              بعد أن أفلسوا، كان فيه ديانة وصيانة
              وقد قرأ القرآن الكريم وحجّ عشر مرات
              عاش ثماني وثمانين سنة
              ورحل في مثل هذا اليوم من
              شهر رمضان المُبارك.

              [/]

              تعليق


              • #82

                [] في مثل هذا اليوم 18من شهر رمضان المُبارك
                وكان يوم الأربعاء منه، توفي الشيخ
                كمال الدين عبد الرحمن
                إبن قاضي القضاة محيى الدين يحيى إبن
                مُحَمّد بن عليّ القُرَشي الدمشقي
                المعروف بإبن الزَّكي بدمشق، وصُلِّي
                عليه في الغد عقب صلاة الظهر بالجامع الأموي
                ودُفن بجبل قاسيون بسوريا
                كان مولده في ليلة السابع عشر من شهر رجب
                لسنة ثمان وستين وست مائة بالقاهرة، بعد موت
                أبيه بثلاثة أيام
                سمع الحديث وحدّث ودرّس، قال البِرْزَلي:
                {من أعيان الناس، دَرّس في سبيبته بالعزيزيّة وغيرها ،
                وهو منفرد بتدريس الكلاسة، وله حَلقة بالجامع، وتصديرٌ
                ويكتب في الفتاوى، أمَّ مدةً طويلة بمحراب الصَّحابة بالجامع
                ثم نُقل إلى المحراب الغربي بالكلاَّسة}
                أنتهي، وخطب بالشامية البرانيّة.

                القراصنة الجزائريون يستولون على سفينة
                تخص الولايات المتحدة
                في خليج "قارش" في البحر المتوسط،
                وكانت السفينة "ماريا" تتبع ميناء بوسطن.

                في مثل هذا اليوم 18من شهر رمضان المُبارك
                بدأت المذابح الهولنديّة للشعب الأندوسي
                دخل المسلمون الأوائل جزر أندونيسا للتجارة
                في القرن الخامس عشر الميلادي
                وسرعان ما أنتشر الإسلام وأصبح الديانة العامة هناك
                في القرن السادس عشر الميلادي
                ولما سيطر البرتغاليون على شبه جزيرة مالقه
                الواقعة في ماليزيا حالياً، هددوا
                جزر أندونيسيا، وخاصة جزيرة سومطرة
                لكن احتلال أسبانيا للبرتغال أفقدها مستعمراتها
                وخاصة في أندونيسيا جاء بعد ذلك الهولنديون
                وهزموا الأسبان احتلوا أندونيسيا
                وأسّسوا شركة شرق الهند الهولندية، واستمرت
                في استعمارها لإندونيسيا حتى احتلت فرنسا
                بقيادة نابليون بونابرت هولندا عام 1795 للميلاد
                واحتلت بريطانيا جزيرة جاوه الإندونيسية
                عام 1811 للميلاد، بعد أن هزمت
                فرنسا ثم استعادتها هولندا، فثار شعب أندونيسيا
                ثورة كبرى كان من نتيجتها أن قام الهولنديون
                بقتل الأهالي خلال شهر رمضان المُبارك
                وهم صائمون، وأستمر القتل مدة خمسة سنوات
                حتى سيطرة هولندا تماماً على
                أندونيسيا بعد قتل مائتي ألف مسلم.

                [/]

                تعليق


                • #83

                  [] الجيش الروسي ينسحب من رومانيا بعد
                  5 سنوات ونصف من الاحتلال
                  وكانت رومانيا تتبع في تلك الفترة الدولة العثمانية،
                  لكن الروس احتلوها أثناء حربهم
                  مع العثمانيين عام 1828م.

                  الجيش العثماني يدخل مدينة حلب في
                  سوريا بعد طرد الجيش المصري
                  بقيادة إبراهيم باشا من بلاد الشام، بعد
                  معاهدة لندن في يوليو 1840
                  التي نصت على إخلاء والي مصر محمد علي باشا
                  لبلاد الشام وعودة الدولة العثمانية للسيطرة عليها.


                  أبصر النور في مثل هذا اليوم 18من
                  شهر رمضان المُبارك
                  العلاّمة الشريف عبد الحيّ بن فخر الدين الحُسَني
                  مؤرخ الهند الكبير
                  وأمين ندوة العلماء العام بلَكْنَوْ ، وهو صاحب كتاب
                  {نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواَظر}،
                  يتضمن تراجم علماء الهند وأعيانها من
                  القرن الأول إلى القرن العاشر
                  طُبع في ثماني مجلدات في بلاد الهند ثلاث مرات
                  ثم طبعته دار إبن حزام في لبنان في ثلاث
                  مجلدات ضخمة سنة
                  1420 هجري الموافق للعام الميلادي 1999.


                  في مثل هذا اليوم 18من شهر رمضان المُبارك
                  اشتعلت الحرب الأهلية في طاجستان، وطاجكستان
                  بلد إسلامي في وسط آسيا، احتلته الدولة
                  الروسية القيصرية في منتصف القرن التاسع عشر
                  وأستمر حكم الروس لهذا البلد
                  بعد قيام اتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية
                  عانى خلاله أهل طاجكستان من السيطرة الشيوعية
                  وسياسة محو الأديان، وعندما تفككت عرى
                  الاتحاد السوفيتي استقلت طاجكستان
                  غير أن سيطرة الشيوعيين لم تنتهي بعد، فقام عدد من
                  المقاتلين بمحاولة للإعلان عن الجمهورية
                  الإسلامية رسمياً نتج عن الصراع السياسي
                  المسلح بين الشيوعيين والإسلاميين
                  مقتل عشرات من السكان وتهجير مئات الآلاف منهم
                  عام 1993، إذ دخل شهر رمضان بعد ذلك والمسلمون
                  في صراع دموي حول السيطرة على العاصمة بين
                  الشيوعيين والمسلمين الراغبين بالحرية الدينية.

                  [/]

                  تعليق


                  • #84

                    [] التاسع عشر من شهر رمضان المُبارك

                    في مثل هذا اليوم 19 من شهر رمضان المُبارك
                    توفي أيوب بن شرحبيا، أمير مصر وواليها في عهد
                    عمر بن عبد العزيز، أهتم بإصلاح أمور مصر كافة
                    وقام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
                    فأغلق جميع الحانات وأهتم بتحسين أحوال
                    الناس المعيشيّة، وسار في الناس
                    سيرة حسنة، تدل على خشيته لله
                    وصدقه في العمل.

                    في مثل هذا اليوم 19من شهر رمضان المُبارك
                    الموافق للثامن والعشرين من شهر تموز
                    للعام الميلادي 1034
                    رحيل إبراهيم الرقيق، هو إبراهيم بن القاسم
                    المعروف بالكاتب الرقيق الشاعر المؤرخ
                    ولد بتونس في القيروان
                    وبها نشأ وتفقه وتولّى الكتابة الخاصة لثلاثة
                    أمراء صنهاجيين المنصور وباديس والمعّز
                    وكُلّف بالسفارات المهمة إلى
                    الخلافة الفاطمية في مصر،له تصانيف كثيرة
                    في علم الأخبار والأدب
                    تدل على تمكنه وطول باعه، وكانت له
                    عناية بالفنون، لاسيما بالأنغام والألحان
                    وضع كتاباً خاصاً عنوانه {كتاب الأغاني}
                    نحى فيه منحى أبي الفرج الأصبهاني، من مؤلفاته:
                    {أنساب البربر} {تاريخ أفريقية والبربر}
                    {الروح والأرتياح} {فتوح أفريقية}
                    وكتاب {نظم السلوك في مسايرة الملوك}.

                    في مثل هذا اليوم 19من شهر رمضان المُبارك
                    المصادف ليوم الجمعة في العاشر
                    من شهر تشرين الأول
                    للعام الميلادي 1191
                    رحل الملك المظّفر
                    تقي الدين عمر
                    بن شاهنشاه بن أيوب،

                    كان عزيزاً على عمّه السلطان صلاح الدين الأيوبي،
                    استتابه بمصر وغيرها من البلاد، ثم أقطعه
                    حماه ومدناً كثيرة، كان مع عمه حين فُتحت عكا
                    توفي اليوم وحملت جنازته
                    حتى دفن بحماه، وله هناك مدرسة كبيرة
                    وكذلك له بدمشق مدرسة مشهورة
                    وقد أقام بالمُلك بعده ولده
                    المنصور ناصر الدين مُحَمّد

                    فأقره السلطان صلاح الدين الأيوبي
                    على ذلك بعد جهد جهيد ووعد ووعيد.

                    [/]

                    تعليق


                    • #85

                      [] في مثل هذا اليوم 19من شهر رمضان المُبارك
                      الموافق للثامن والعشرين من شهر أب
                      للعام الميلادي 1260
                      رحل الشيخ مُحَمّد الفقيه اليونيني، الحنبلي، البعلبكي
                      الحافظ المفيد البارع، العابد الناسك
                      سمع عن الخشوعي وحنبلاً والكندي
                      والحافظ عبد الغني

                      تفقه على الموفق ولزم الشيخ عبد الله اليونيني
                      فأنتفع به، ويقتدي به في الفتاوى
                      برع في علم الحديث، توضأ مرة عند الملك
                      الأشرف بالقلعة حال سماع الأذان
                      فلما فرغ من الوضوء نفض السلطان تخفيفته
                      وبسطها على الأرض ليطاء عليها
                      وحلف السلطان أن
                      يطأ برجليه عليها
                      ففعل ذلك كان الملوك كلهم يحترمونه

                      ويعظّمونه، ويجيئون إلى مدينة بعلبك
                      ذكرت له أحوال
                      ومكاشفات وكرامات كثيرة
                      توفي في مثل

                      هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك.


                      في مثل هذا اليوم 19 من شهر رمضان المُبارك
                      المصادف ليوم الثلاثاء قي الرابع عشر من شهر
                      حزيران للعام الميلادي 1267
                      قُتل الشيخ شهاب الدين أبو شامة، الشيخ الإمام العالِم
                      الحافظ المُحدّث الفقيه المؤرخ، شيخ دار الحديث الأشرفيّة
                      ومدرّس الركنيّة، وصاحب المصنفات العديدة والمفيدة
                      له {اختصار تاريخ دمشق} في مجلدات كثيرة
                      وله {شرح الشاطبيّة}، كانت وفاته بسبب محنة
                      حيكت ضده، وأرسلوا إليه من أغتاله وهو بمنزل له
                      بطواحين الأشنان، قالت جماعة من أهل
                      الحديث وغيرهم، إنه كان مظلوماً، ولم يزل
                      يكتب في التاريخ حتى وصل شهر رجب من
                      هذه السنة، فذكر أنه أصيب بمحنة في منزله
                      وكان الذين حاولوا قتله جاءوه قبل فضربوه ليموت
                      فلم يمت، فقيل له: ألا تشتكي عليهم، فقال:

                      قلتُ لمنْ قالَ ألا تشتكي ما قد جرى فهوَ عظيمٌ جليل
                      يقيضُ اللهُ تعالى لنــا من يأخذِ الحقَ ويشفي الغليل
                      إذا توكلنا عليهِ كفــى فحسينا اللهُ ونعمَ الوكيــل


                      تولي السلطان برقوق بن آنص الحكم في مصر
                      بعد فترة قلاقل واضطرابات، وهو يعد مؤسس دولة
                      المماليك الثانية التي تُذكر في كتب التاريخ بدولة
                      المماليك البرجية الجراكسة. كان والد
                      برقوق صبى مسيحي (المماليك)

                      أشتراه تجار الرقيق من بلاد الشراكسة ليبيعوه
                      في أسواق مصر
                      ، حيث أن مصر أصبحت
                      تستورد هذا النوع من العبيد

                      لشراهة كل أمير من المماليك لتقوية حزبه
                      بشراء أكبر
                      عدد من الصبية لتدريبهم على
                      القتال والانتماء إليه
                      فأشترى الأمير يلبغ
                      ا ولد برقوق سنة 1364 م

                      وأجبره على ترك الديانة المسيحية واعتناق الإسلام
                      ولأنه عبد فليس له حرية الاعتقاد
                      وكان له أبن أسمه
                      برقوق أدهش يلبغا بجماله
                      وذكائه ونشاطه ، فأرسله لأحدى

                      دور التعليم الإسلامي في مصر فبرع
                      في الفقه وسائر

                      العلوم الإسلامية

                      في 19 رمضان 1121هـ الموافق 30 نوفمبر 1806م
                      جرت معركة بحرية بين أسطول العرب العمانيين
                      والأسطول البرتغالي، تراجع فيها الأسطول
                      العربي إلى رأس الخيمة.

                      تأسيس جامعة الزيتونة: في 19 من رمضان 1375 هـ
                      الموافق 30 إبريل 1956م
                      أصدرت الحكومة التونسية قرارًا

                      بأن يكون جامع الزيتونة جامعة مختصة
                      بالعلم وأن تسمى

                      الجامعة الزيتونية وأصبحت بها خمس كليات.[/]

                      تعليق


                      • #86
                        []العشرون من شهر رمضان المُبارك

                        في مثل هذا اليوم 20 من شهر رمضان المُبارك
                        دخل الرسول مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام)
                        مدينة مكة المكرمة، منتصراً هو وجيش
                        المسلمين على كفّار قريش
                        بعد معركة شارك فيها مئات من الأنصار
                        والمهاجرين وعلى رأسهم خالد إبن الوليد
                        والزبير إبن العوّام عبيدة إبن الجرّاح
                        دخل الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلّم)
                        المسجد الحرام، ليطهره من الأصنام
                        وخطب أمام قريش وعفا عنهم
                        وسلّم مفتاح الكعبة إلى عثمان إبن طلحة، وقال له:
                        {خذوها خالده تالده}، ثم أمر
                        بلال إبن رباح فأذن من فوق الكعبة لأول مرة.

                        في العشرين من شهر رمضان 51هـ
                        الموافق 29 سبتمبر 671م
                        بني مسجد القيروان على يد عقبة بن نافع.

                        رحيل آلاف الأندلسيين من قرطبة بعد فشل ثورتهم
                        ضد حكم الأمير "الحكم بن هشام"
                        الذي بطش بالثوار بطشا شديدا، وهدم منازلهم
                        وشردهم في الأندلس، فاتجهت جماعة منهم تبلغ
                        زهاء 15 ألف إلى مصر، ثم ما لبثوا
                        أن غادروها إلى جزيرة أقريطش كريت سنة 212هـ
                        وأسسوا بها دولة صغيرة استمرت زهاء قرن وثلث.


                        [/]

                        تعليق


                        • #87
                          []في مثل هذا اليوم 20 من شهر رمضان المُبارك
                          الموافق للثاني من شهر كانون الثاني
                          للعام الميلادي 837
                          أفتتح الأفشين البذ مدينة بابك وأستباح
                          ما فيها بعد محاصرة وحروب هائلة، وقتال شديد
                          غنم فيها المال الكثير، هذا الفتح جاء بفضل
                          التجهيز الكبير للجيش الذي قام به الخليفة المعتصم
                          من هو الأفشين، هو حيد كاوس تركي
                          الأصل يدعى عادة بالأفشين
                          وهو لقب أجداده أمراء (أشروسنة)
                          من بلاد ما وراء النهر (تركستان)
                          كان من كبار القادة في عهد المأمون
                          والمعتصم اشتهر ببأسه وشجاعته ومهارته
                          في أساليب الحرب صحب المعتصم إلى مصر
                          حين ولاه عليها سنة 213 هـ لقمع الثورات
                          التي نشبت فيها فأرسله المعتصم لإخماد التمرد
                          في الدلتا فقضى عليه وحمل زعماء التمرد
                          إلى المعتصم فضرب أعناقهم لما ولي المعتصم
                          الخلافة أرسله لإخماد ثورة بابك الخرمي فقضى عليها

                          في مثل هذا اليوم 20 من شهر رمضان المُبارك
                          الموافق للثالث عشر من شهر تشرين
                          الأول للعام الميلادي 1188
                          غادر دمشق السلطان صلاح الدين الأيوبي
                          قاصداً بلدة صفد وهي معقل الدواية
                          كان سكانها أبغض أجناس الفرنج
                          إلى السلطان، حاصرها بالمناجيق وفتحها في الثامن
                          من شهر شوال من هذا العام، وقتل من بها
                          وأراح المارة من شر ساكنيها، وبعدها عاد
                          السلطان إلى عسقلان وولى أخاه الكرك عوضاً
                          عن عسقلان وأرسله ليكون عوناً لإبنه
                          العزيز في مصر، وأقام بمدينة عكا.

                          في مثل هذا اليوم 20 من شهر رمضان المُبارك
                          الموافق للتاسع والعشرين من شهر تموز
                          للعام الميلادي 1290
                          رحل فخر الدين أبو الظاهر إسماعيل
                          الشيخ الزاهد، المتقلل من متاع الدنيا
                          دُفن بتربة بني الزكي بقاسيون في سوريا
                          كان يكتب من كلامه كل يوم ورقتين
                          ومن الحديث ورقتين، وكان يصلي مع الأئمة
                          كلهم بالجامع، من شعره

                          والنهر مدجُنَ في الغصونِ هوى
                          فراحَ في قلبهِ يمثلها
                          فغارَ منهُ النسيمُ عاشقها
                          فجاءَ عن وصلدِ يميلها


                          في مثل هذا اليوم 20 من شهر رمضان
                          المُبارك المصادف ليوم الجمعة في الرابع من شهر
                          حزيران للعام الميلادي 1333
                          كان وفاة الإمام الفاضل مجموع الفضائل،
                          شهاب الدين أبو العبّاس أحمد بن عبد الوهاب البكري
                          نسبة إلى أبو بكر الصدّيق {رضي الله عنه}
                          كان لطيف المعاني ناسخاً مطيقاً يكتب في اليوم
                          ثلاث كراريس، كتب صحيح البخاري ثماني مرات
                          جمع تاريخاً في ثلاثين مجلداً، وذُكر أن
                          له كتاباً سماه {منتهى الأرب في علم الأدب}
                          في ثلاثين مجلداً، كان نادراً في وقته.

                          الجيش الألماني البالغ 40 ألف مقاتل يقوم
                          بهجوم مباغت على الجيش العثماني المكون
                          من 10 آلاف مقاتل في الجنوب الشرقي
                          من زغرب الواقعة حاليا في كرواتيا
                          ويقتل 7 آلاف عثماني، بمن فيهم القائد
                          حسن باشا حاكم البوسنة، وكانت هذه الغارة
                          سببا في إعلان تركيا الحرب على ألمانيا.

                          في مثل هذا اليوم 20 من شهر رمضان المُبارك
                          الموافق للثاني عشر من شهر أيلول للعام الميلادي 1683
                          قام ملك بولونيا سوبيسكي، وبتحريض من رأس كنيسة
                          روما بمهاجمة القوات العثمانية، التي كانت
                          قد أحكمت الحصار حول العاصمة النمساويّة
                          فيينا، نجح الهجوم الصليبي واضطرت القوات
                          العثمانية بقيادة قره مصطفى باشا إلى الانسحاب.
                          [/]

                          تعليق


                          • #88

                            []الحادي والعشرون من شهر رمضان المُبارك

                            في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك
                            الموافق للسادس من شهر أيار للعام الميلادي 652،
                            عقّ النبيّ محمد الأمين (عليه أفضل الصلاة والسلام)
                            أي ذبح عقيقة، وهو ما يُذبح يوم سابع المولود
                            عن الحسن إبن عليّ زوج إبنته فاطمة الزهراء
                            {رضي الله عنهم}، وهو يوم سابعه
                            وحلق النبي (عليه الصلاة والسلام)
                            شعره وأمر أن يتصدّق بزنة شعره فضة.

                            في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك
                            تولى الخليفةُ المعتّز بدين الله نيابةَ الديار
                            المصرية، فأحسن إلى أهلها وأنفق فيهم
                            من بيت المال ومن الصدقات
                            كانت له في شهر رمضان المُبارك مائدة
                            في كل يوم يحضرها الخاصُ والعام
                            كان يتصدق من خالصِ ماله في كل
                            شهر بألف دينار، وبنى جامعاً أنفق عليه أكثرَ من
                            مائة وعشرين ألف دينار، تُوفي الخليفة المعتّز بمصر
                            في أوائل شهر ذي القعدة سنة مائتين
                            وأربعة وستين للهجرة النبويّة، من علة
                            أصابته من أكل لبن الجواميس، الذي
                            كان يحبه، كان له ثلاثة وثلاثون ولداً
                            منهم سبعة عشر ذكراً، فقام بالأمر
                            من بعده ولده خمارويه.

                            في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك،
                            الخليفة العباسي يأمر بتلاوة خطبة الجمعة
                            في بغداد باسم السلطان السلجوقي طغرل بك
                            وكان ذلك اعترافا صريحا
                            من العباسيين بنفوذ السلاجقة
                            في الخلافة العباسية.

                            في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك
                            الموافق للعاشر من شهر شباط للعام الميلادي1246
                            كان رحيل معين الدين الحسن بن شيخ الشيوخ
                            وزير الصالح نجم الدين أيوب، أرسله إلى دمشق
                            فحاصرها مع الخوارزمة أول مرة، حتى
                            أخذها من يد الصالح إسماعيل، وأقام بها
                            نائباً من جهة الصالح أيوب
                            كانت وفاته في مثل هذا اليوم، وكانت
                            مدة ولايته بدمشق أربعة أشهر ونصف الشهر
                            وصُلي عليه بجامع دمشق
                            ودُفن بقاسيون في سوريا إلى
                            جانب أخيه عماد الدين.

                            [/]

                            تعليق


                            • #89

                              [] في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك
                              الموافق للعشرين من شهر آب للعام الميلادي 1326
                              رحل السلطان العثماني عثمان الأول
                              مؤسس الدولة العثمانية
                              خلفه في الحكم على عرش السلطنة
                              العثمانية إبنه أورخان.

                              في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك
                              رحل الهيثميّ الحافظ نور الدين أبو الحسن
                              عليّ بن أبي بكر بن سليمان
                              رفيق أبي الفضل العراقيّ
                              ولد سنة خمس وثلاثين وسبعمائة للهجرة ورافق
                              العراقيَ في السَّماع ولازمه، وألّف وجمع
                              وتُوفي في مثل هذا اليوم.

                              في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك
                              تُوفي المولى محمد إبن الشريف عليّ، كان حاكماً
                              في جنوب المغرب، ينتهي نسبه إلى محمد
                              النفس الذكيّة، إبن عبد الله الكامل إبن الحسن
                              المُثنى إبن الحسن السبط إبن عليّ إبن أبي طالب
                              حاول المولى محمد
                              أن يتوسّع من حدود دولته، فقد حاول الاستيلاء
                              على تلمسان في الجزائر، وكانت في تلك
                              الوقت تحت حكم الأتراك العثمانيين، فحرروها
                              ثانية منه، وحاول غزو وجده في غرب
                              المغرب، فلم يستطع، بقي يحكم قسماً من إفريقيا الشمالية
                              إلى أن توفي في رمضان في مثل هذا اليوم
                              فخلفه إبنه محمد إبن المولى محمد.

                              [/]

                              تعليق


                              • #90

                                []
                                في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك،
                                بدء أعمال الحفر في قناة السويس التي تربط بين
                                البحرين الأبيض والأحمر، واستمر الحفر
                                10 سنوات ونصف شارك فيه 60 ألف
                                فلاح مصري، وبلغ طولها
                                آنذاك 162.5 كم، وافتتحت للملاحة
                                في 19 نوفمبر 1869م.


                                في مثل هذا اليوم 21 من شهر رمضان المُبارك،
                                أستشهد أبرز أبطال الكفاح الشعبي الفلسطيني المسلح
                                فرحان السعدي، عُرف بالشيخ لما تحلى به من استقامة
                                خلق وتقوى وورع وشجاعة وإيمان، ولد الشيخ
                                فرحان السعدي في عام 1860 ميلادي
                                عندما نشبت ثورة عام 1929م بادر إلى
                                قيادة مجموعة من المقاتلين
                                في قضاء جنين بفلسطين المحتلة، أستبسل في المعارك
                                ضد البريطانيين والصهاينة، حتى ألقت قوات الاحتلال
                                القبض عليه وحكمته بالسجن لمدة ثلاثة أعوام
                                فور خروجه من السجن عاود نشاطه
                                وأنضم إلى حركة القائد الشيخ
                                عز الدين القسّام، شارك في معركة أحراج
                                يعبد عام 1936م التي أستشهد فيها القسّام
                                قاد العديد من العمليات الفدائيّة
                                العسكرية الناجحة، أسرته قوات الاحتلال
                                البريطاني من منزله وصادرت بندقيته
                                وكانت الدليل الدامغ على إدانته
                                قدّم للمحكمة العسكرية بعد يومين من اعتقاله
                                قامت خلالها بتعذيبه وإهانته، وبعد محكمة صوريّة
                                حكمت عليه بالإعدام شنقاً، وفي مثل هذا اليوم
                                من شهر رمضان تمّ تنفيذ الحكم بالشيخ الكبير
                                فرحان السعدي وهو صائم
                                وكان لإعدامه رنّة كبيرة في فلسطين.[/]

                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
                                المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
                                المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
                                المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
                                يعمل...
                                X