لفت انتباهي و أنا اقرا القصيدة المغناة
بأنها للشاعر مظفر النواب و الحقيقة فإنها تعود
للشاعر الراحل عزيز السماوي وقد نشرها قبل تلحينها
في جريدة (كل شيء ) العراقية فترة الستينات من القرن الماضي
والشاعر عزيز السماوي هو شقيق الشاعر الكبير الراحل شاكر السماوي
الذي رحل الى جوار ربه في السويد قبل شهور
و كانت تربطني بهم علاقات ودية فقد كانت مقهى عارف اغا الأدبية و التراثية
في شارع الرشيد ملتقانا الدائم و فيها كنا نناقش القضايا الأدبية
و بعد نكسة حزيزان كتبنا الكثير من القصائد في دعم نضال الشعب الفلسطيني
و من ابرزها اننا اصدرنا مجموعة شعرية شعبية مشتركة بعنوان قصائد للمعركة
كان ريعها لنصرة اشقائنا الفلسطينيين و كانت قصيدتي بعنوان ثوار الكرامة
و قد كتبت و نشرت و اذعت الكثير من القصائد الشعبية
و لكن صعوبة فهم اللهجة الشعبية العراقية تمنعني من نشر بعضها في منتدانا
اكتب هذا الأيضاح خدمة للحقيقة و دفعا للإلتباس الحاصل مع الشكر
بأنها للشاعر مظفر النواب و الحقيقة فإنها تعود
للشاعر الراحل عزيز السماوي وقد نشرها قبل تلحينها
في جريدة (كل شيء ) العراقية فترة الستينات من القرن الماضي
والشاعر عزيز السماوي هو شقيق الشاعر الكبير الراحل شاكر السماوي
الذي رحل الى جوار ربه في السويد قبل شهور
و كانت تربطني بهم علاقات ودية فقد كانت مقهى عارف اغا الأدبية و التراثية
في شارع الرشيد ملتقانا الدائم و فيها كنا نناقش القضايا الأدبية
و بعد نكسة حزيزان كتبنا الكثير من القصائد في دعم نضال الشعب الفلسطيني
و من ابرزها اننا اصدرنا مجموعة شعرية شعبية مشتركة بعنوان قصائد للمعركة
كان ريعها لنصرة اشقائنا الفلسطينيين و كانت قصيدتي بعنوان ثوار الكرامة
و قد كتبت و نشرت و اذعت الكثير من القصائد الشعبية
و لكن صعوبة فهم اللهجة الشعبية العراقية تمنعني من نشر بعضها في منتدانا
اكتب هذا الأيضاح خدمة للحقيقة و دفعا للإلتباس الحاصل مع الشكر
تعليق