إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رسالة إلى كل مريض شفاك الله وعفاك

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46





















    تعليق


    • #47



      آداب زيارة المريض
      *************
      ****
      1-استحضار النية وأن تكون خالصة لوجه الله
      رب العالمين حتى تؤجر على زيارتك.

      2-اختيار الوقت المناسب،
      ولا بأس أن تأخذ موعداً بالهاتف
      قبل الزيارة.



      3-أن تكون مدة الزيارة قصيرة،
      إلا إذا طلب منك المريض المكوث أكثر.

      4-الالتزام بالهدؤ،
      وعدم الإكثار من الكلام والضحك.




      5-لا تتحدث أمام المريض عن الأمراض،
      أو الوفيات ولا تنقل له الأخبار السيئة.

      6-أن تدعو له بدعاء النبى صلى الله عليه وسلم:
      اذهب البأس ،رب الناس،اشفِ وأنت الشافى،
      لا شفاءَ إلا شفاؤك،شفاءً لا يغادر سقماً.
      وأن تخلص له في الدعاء .
      ومما جاءت به السنة في الدعاء للمريض،
      ما روى الإمام أحمد و أبو داود و الترمذي
      أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
      " من عاد مريضاً لم يحضر أجله
      فقال عنده سبع مرات أسال الله العظيم
      رب العرش العظيم أن يشفيك
      إلا عافاه الله من ذلك المرض" .



      7-أن تُدخل السرور إلى قلبه بالهدية،
      أو بنقل الأخبار السارة،وتبشره بالشفاء،
      وتمنحه الأمل والتفاؤل.
      وأن
      توسع له في الأمل،وتسليه بكلام طيب
      كما ورد عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
      من قوله للمريض :
      " لا بأس ، طهور إن شاء الله "
      رواه البخاري .

      8-أن تواسيه بعبارات تُدعمه نفسياً،
      بأن تُذكره بأن للمريض عند الله الأجر العظيم،
      وأن الله يطهره بالمرض من خطاياه،
      وأن أشد الناس بلاءً الأنبياء..
      وأنه مايزال البلاء ينزل بالعبد ،
      حتى يمشى على الأرض وما عليه خطيئة،
      كما صحت بذلك الأحاديث.



      9-أن تسأله الدعاء لك،
      وتذكره بأن الملائكة تؤمن على الدعاء عند المريض،
      وأن دعوة المريض قريبة من الله سبحانه وتعالى،
      فقد قال صلى الله عليه وسلم:
      إذا حضرتم المريض فقولوا خيراً،
      فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون.

      (رواه مسلم)


      *عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
      (ما من مسلم يعود مسلما مريضا غدوة
      إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي،
      وإن عاده عشية إلا صلى عليه
      سبعون ألف ملك حتى يصبح،
      وكان له خريف في الجنة)









      تعليق


      • #48





















        تعليق


        • #49

















          تعليق


          • #50













            من آداب زيارة المريض أن
            يشير عليه بالصبر لما فيه من جزيل الأجر.

            ويحذره من الجزع لما فيه من الوزر.





            إذا رأيت مُبتلى بمرض أو بعاهة أو غير ذلك،
            فقل الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به
            وفضلني على كثير مما خلق تفضيلا.
            فقد قال صلى الله عليه وسلم في حديث عمر
            أنه رأى صاحب بلاء فقال

            (الحمد الله الذي عافاني مما ابتلاك به
            وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا
            إلا عُوفي من ذلك البلاء كائنا من ما كان ما عاش )

            رواه الترمذي وابن ماجه
            وفي حديث أبو هريرة رضي الله عنه
            وفي أخره ( لم يصبه ذلك البلاء )
            رواه الترمذي .










            تعليق


            • #51





              * أسئلة فى آداب زيارة المريض
              **************************

              س: سأل أحد المؤمنين عن موقف الإسلام
              من عيادة الرجال للنساء؟





              أجاب فضيلة الشيخ القرضاوي بقوله:
              وكما أجازت عيادة النساء للرجال الأحاديث
              عنهن بشروطها ، إذا كان لهن بهم صلة ،
              ولهم عليهن حق ، فإن عيادة الرجال للنساء مشروعة
              كذلك بالشروط نفسها ، إذا كان لهم بهن صلة وثيقة ،
              من قرابة أو مصاهرة ، أو جوار ، أو غير ذلك من
              الأواصر التي تجعل لأهلها حقوقاً اجتماعية
              أكثر من غيرهم .
              ومن الأدلة على ذلك:
              عموم الأحاديث التي حثت على عيادة المرضى ،
              ولم تفرق بين رجل وامرأة.
              ومن الأدلة الخاصة لذلك :
              ما رواه الإمام مسلم في صحيحه
              عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما :
              أن رسول الله صلى الله عليه وسلم

              دخل على أم السائب – أو أم المسيب – فقال:
              " مالك يا أم السائب – أو يا أم المسيب- تزفزفين ؟"
              – أي ترتعدين- قالت : الحمى لابارك الله فيها !
              فقال:" لاتسبي الحمى ، فإنها تذهب خطايا بني آدم ،
              كما يذهب الكير خبث الحديد "

              ولم تكن أم السائب هذه من محارمه
              – صلى الله عليه وسلم –
              ولا بد من رعاية الشروط الشرعية ،
              ومنها أمن الفتنة ، ومراعاة العرف كذلك ،
              فالعرف في الشرع له اعتبار.



              س: أنا إمرأة مسلمة ، أحب أن ألتزم بأمر الله تعالى في
              حياتي كلها ، وفي علاقاتي بالناس جميعاً ،
              وأنا أعمل ناظرة مدرسة ثانوية للبنات ، ومعي مجموعة
              من المدرسين والمدرسات ، وبيننا مجاملات في
              المناسبات المختلفة كالتهنئة بزفاف أو بمولود ، او بترقية
              ونحو ذلك ولكن الأمر الذي توقفنا فيه هو عيادة المرضى
              من زملائنا الرجال ، فقد يمرض أحدهم أو يعمل عملية
              جراحية ، ويدخل المستشفى ، فهل يجوز لي ولزميلاتي
              المدرسات أن نذهب لعيادة زميلنا لما له من حق الزمالة ،
              أو يعتبر هذا من حقوق الرجال بعضهم على بعض .
              ومثل هذا يُقال بالنسبة لعيادة الزملاء للزميلة التي
              تمرض أو يصيبها حادث ونحو ذلك مما يعرض
              للرجال وللنساء جميعا.

              نرجو من فضيلتكم توضيح هذه المسألة في ضوء
              النصوص الثابتة التي هي المرجع المعتمد والمعصوم
              لدى كل مسلم ومسلمة ..

              وندعو لكم بدوام التوفيق في نشر الفهم الصحيح
              والوعي الرشيد لديننا العظيم .

              ن.س. من القاهرة.





              أجاب فضيلة الشيخ القرضاوي بقوله:
              من الآداب التي جاء بها الإسلام ، وحث عليها الرسول
              الكريم صلى الله عليه وسلم: عيادة المريض ..
              وقد اعتبرها النبي الكريم من حقوق المسلم على المسلم .
              يقول عليه الصلاة والسلام :
              " حق المسلم على المسلم ست
              "قيل : وما هن يا رسول الله ؟
              قال: " إذا لقيته فسلم عليه ، وإذا دعاك فأجبه ،
              وإذا استنصحك فانصح له ، وإذا عطس فشمته ،
              وإذا مرض فعده ، وإذا مات فاتبعه".


              " فكوا العاني أي الأسير وأجيبوا الداعي ،
              وأطعموا الجائع ، وعودوا المريض".


              " عودوا المرضى واتبعوا الجنائز ، تذكركم الآخرة".

              " من عاد مريضاً ناداه منادٍ من السماء :
              طبت وطاب ممشاك ، وتبوأت من الجنة منزلاً"


              " إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل
              في خرفة الجنة حتى يرجع ".
              قيل : يا رسول الله ، وما خرفة الجنة؟
              قال: " جناها"


              " إن الله عز وجل يقول يوم القيامة :
              يا ابن ىدم مرضت فلم تعدني!
              قال: يارب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟!
              قال : أما علمت أن عبدي فلاناً مرض فلم تعده ،
              أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده ".




              ولا يجد المرء أروع ولا أبلغ من هذا التصوير
              لفضل عيادة المريض ومثوبته عند الله ،
              حتى إن الله جل جلاله ليجعل عيادة المريض
              كأنما هي عيادة له .

              وهذه الأحاديث كلها تدل على أهمية هذا الأدب الإسلامي ،
              الذي رغبت فيه السنة النبوية القولية والعملية ،
              حتى إن النبي – صلى الله عليه وسلم – عاد يهودياً
              مريضاً فعرض عليه الإسلام فأسلم .
              ويتأكد استحباب هذا الأدب عدته بعض الأحاديث حقاً
              للمسلم على المسلم إذا كان بين المسلم والمسلم صلة
              وثيقة ، مثل القرابة والمصاهرة والجوار والزمالة
              والأستاذية ، ونحو ذلك مما يجعل لبعض الناس حقاً
              أوكد من غيره.



              والملاحظ أن هذه الأحاديث جاءت بألفاظ عامة ،
              تشمل الرجل والمرأة على السواء..
              فحديث:
              " عودوا المريض " أو " من عاد مريضاً"
              أو " إذا مرض فعده "

              ليست خاصة بالرجال ، بلا جدال ..
              وهذه الأدلة العامة كافية في مشروعية عيادة النساء
              للرجال في ظل الآداب والضوابط الشرعية المقررة .

              ومع هذا هناك ادلة خاصة تدل
              على مشروعية عيادة المرأة للرجل :

              فقد أورد الإمام البخاري في كتاب المرضى
              من صحيحه " باب عيادة النساء للرجال" .
              قال : وعادت أم الدرداء رجلاً من
              أهل المسجد من الأنصار".

              وروي عن عائشة أنها قالت:
              " لما قدم رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
              المدينة وعك ابو بكر وبلال رضي الله عنهما ،
              قالت : فدخلت عليهما ، فقلت : يا أبت كيف تجدك؟
              ويا بلال كيف تجدك؟"
              ومعنى كيف تجدك؟ : أي كيف تجد نفسك ،
              كما نقول نحن : كيف صحتك؟.


              وقد دخلت أم مبشر بنت البراء بن معرور الأنصارية
              على كعب بن مالك الأنصاري لما حضرته الوفاة ،
              وقالت:
              " يا أبا عبد الرحمن ، اقرأ على بني السلام"
              تعني مبشراً"

              فلا مانع إذن من أن تعود المسلمة أخاها المسلم المريض ،
              ما دامت ملتزمة بالقواعد الشرعية ، والآداب المرعية ،
              فلا خلوة ولا تبرج ولا تعطر ، ولا خضوع بالقول .

              والأولى أن تكون العيادة في مثل هذه الحالة المسؤول
              عنها في صورة جماعية ، بمعنى أن تتفق الناظرة ومعها
              بعض المدرسات ، على الذهاب معاً لقضاء حق العيادة ،
              دفعاً لأي شبهة.
              ولا معنى للتوقف في عيادة زميل مريض من زميلة له
              أو رئيسة له، مع أنها تتعامل معه في المدرسة يومياً ،
              وبلا حرج ، فهل يشرع التعامل مع الزملاء في حالة
              الصحة ، ويقاطعون في حالة المرض ؟
              مع أن المريض أولى بالشفقة والرعاية.

              منقول من كتاب : فتاوى النساء




              تعليق


              • #52




                هذه مقتطفات أخترتها من كتاب
                ( أبشر أيها الحبيب .. الله هو الطبيب )
                للشيخ محمد حسين يعقوب

                فقد قال الله عز وجل على لسان إبراهيم عليه السلام:

                الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ
                (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80)

                (الشعراء 78-80 )

                وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                (الله هو الطبيب )
                (الصحيحة:3715)


                فى زمان كثرت فيه الأمراض والأوبئة وعم البلاء،
                نحتاج إلى وقفة مع قضية المرض والشفاء،
                ليتبين فيها موقف المسلم الذى يريد النجاة دون عناء،
                ولتتعلق قلوب المسلمين بالله الطبيب الشافى
                الرفيق الرءوف الرحيم البارئ .

















                تعليق


                • #53





















                  تعليق


                  • #54







                    أيها المريض ..
                    أيها الحبيب ..
                    بالحب كتبت لك هذه الرسالة،
                    أسأل الله أن تكون بلسماً شافياً،
                    وعوناً ومداوياً لجميع مرضى المسلمين،
                    فاللهم اجعلنا ممن لا يستغنى عنك طرفة عين أبدا،
                    وطبب بفضلك أسقامنا،
                    وأبرئ بعفوك أوجاعنا،
                    فأنت طبيبُنا، وأنت حبيبُنا،وأنت إلهُنا وربُنا،
                    يا ذا الجلال والإكرام.





                    اللهم إنا ليس لنا غيرك..
                    نبيت ونصحو فى خيرك..
                    اللهم لا تحوجنا إلى طبيب غيرك..
                    اللهم إنا نسألك لكل المسلمين العافية،
                    وأن تمسحهم بيدك الشافية.














                    تعليق


                    • #55
                      مراقب ألهندسة الصناعية الغاليه علا الاسلام

                      بهذا الاحساس التضامنى الرائع
                      تنقلين الى عشاق موضوعاتك المتميزه
                      الحدث الجارى فى الحالات الخاصه باهل ألهندسة الصناعية
                      الى حدث عام وتناول عام يمس كل من يمر
                      بنفس الظروف الانسانيه التى تتكرر وتتشابه بلا شك
                      تربتين على كتف المبتلى كالبلبل الشادى الذى يغرد
                      بصوت عذب تعشقه الاذن وترتاح له النفس
                      فتسخرين جل طاقتك لانجاز مهمتك بحثا عن محتوى رائع
                      من القرآن والسنه والتراث الانسانى من حكم ومواعظ
                      وتصوغينها فى قوالب سهله تزينها صور مبهره
                      اعدت باتقان وتتميز بحصريتها
                      تابعت باهتمام موضوعك وتعلمت منه الكثير الجميل
                      من الصبر على الابتلاء واداب زياره وعياده المريض
                      متعك الله بكل الصحه والعافيه ودام ابداعك فى العطاء
                      لتميزين ألهندسة الصناعية اكثر واكثر
                      بموضوعاتك الحصريه الجميله

                      شكرا لكِ

                      تعليق


                      • #56
                        الله عليكى يا اجمل وارق طبيبة
                        موضوع رائع بروعتك فعلا
                        ملئ بالقيم والمواعظ
                        والكثير من جرعات التفاؤل
                        للمريض واهله وكل من حوله
                        رائع فعلا كل مافيه
                        لكِ اسلوب خاص مميز ومبهر فى العرض
                        وهذا مايجعلنا نمر مرارا وتكرارا
                        لمواضيعك المفيدة الجميلة النافعة
                        بارك الله فيكِ حبيبتى
                        مجهود رائع كلمة شكر لاتكفيكى حقك
                        جعله الله فى ميزان حسناتك
                        تسلم يدك

                        تعليق


                        • #57
                          لن اقول طبيبتى الاستاذة
                          ولكن ساقول ابنتى الطيبه التى لم الدها
                          موضوعك الجميل كان بالنسبه لى كشاحن الموبايل
                          اشحن به ارادتى كلما اشعر بهبوط مفاجئ
                          فنحن بشر لنا من طاقه التحمل مقدرة
                          كل حسب مقدرته فاحيانا ادخل موضوعك الجميل
                          واخرج منه طاقتى الايجابيه تعانق السماء
                          عندما اعلم ان الله معى فى كل وقت اتمنى الا اشفى ابدا ليظل معى دائما
                          ولكن حبى لاولادى يعطينى دفعه نحو الشفاء
                          فاتشبث بالحياه لوجود احبابى بها
                          واقرر بداخلى ان اهزم المرض
                          اشكرك لاهدائى هذا الموضوع الرائع
                          الذى انتهز الفرصه واحكى لكى تاريخى المرضى
                          ليس من باب التباهى او الرياء او طلب الشفقه
                          ولكن من باب اعطاء طاقه ايجابيه لكل مريض ان يهزم المرض
                          بارادته القويه وثقته بالله
                          وان يجعل المرض فترة امتحان من الله وتحصيل الحسنات من خلالها
                          فاليكى قصتى حبيبتى

                          تعليق


                          • #58
                            منذ 6 اعوام اهدانى الله ورم فى الثدى
                            واستاصلت جزء منه واخدت 36 جلسه اشعاع
                            وعلاج هرمونى مدة 4 سنوات ادى الى تضخم الرحم واستاصاله
                            ومنذ شهر ونصف اكتشفت وجود ورم فى نفس مكان العمليه السابقه
                            يطلق عليه الاطباء (استرجاع للورم)
                            ودخلت غرفة العمليات على انى سوف استاصل الثدى بالكامل
                            ولكن خرج الطبيب الجراح لزوجى ليخبره ان الخلايا السرطانيه ميته
                            وهذه الحالة نادرة جدا فاستاصل الجزء المصاب فقط
                            وخرجت من الجراحه والحمد لله وبعدها قرر الاطباء اعطائى 6 جلسات كيماوى
                            سوف ابدأها يوم الاربعاء القادم باذن الله



                            اثناء ذهابى الى المستشفى وانا حالتى النفسيه صفر
                            وجدت فتاه تبلغ من العمر 20 عام استاصلو من امعائها 27 سم
                            بسبب السرطان وسقط شعرها بعد جلسه واحدة من الكيماوى
                            وجدتها تضحك مع اختها وتمسك بالموبايل وتتواصل اجتماعيا مع الناس
                            تعيش الحياة تتالم نعم
                            ولكن لا يهزمها المرض

                            فعرفت ان السرطان ضعيف يقوى عندما نضعف نحن
                            كالشيطان لا يتملك الا من ضعيف الايمان
                            فقررت ان لا اتركه يتملك منى وان احاربه
                            بثقتى فى الله اولا وانه هو الشافى المعافى
                            وحب من حولى وان اتفاعل اجتماعيا بشئ احبه
                            انتج بيدى اعمال فنيه او اصنع ما يجعلنى اشعر بقيمتى فى المجتمع
                            احاول رسم البسمه على شفاه احبابى

                            احكى قصتى هذه واعتذر لكل القلوب الضعيفه
                            احكيها لابعث برساله لكل مريض ان لا يستسلم للمرض
                            ويعتبر هذه الفترة تحصيل حسنات من الله
                            بالصبر والرضى وقبول امر الله بصدر رحب
                            ذكر الله كثيرا وحمده على كل عطاياه
                            يشغل نفسه بعمل يحبه ويوهبه لوجه الله

                            اقول دائما لنفسى انى احسن من غيرى
                            وان الله اعطانى البلاء على قدر تحملى
                            حتى ولو تغيرت ملامحى وسقط شعرى
                            فسوف يبدلنى الله باحسن منها لو صبرت

                            اشكرك يا علا ودايما موضوعاتك الراقيه
                            تزين ارجاء منتدانا الحبيب
                            شكرا الف شكر

                            تعليق


                            • #59
                              واحة وارفة الظلال
                              نقصدها نتفيأ ظلالها
                              نستمتع بما فيها من
                              جمال يشبع نفوسنا
                              و يغذي عقولنا
                              دمتي
                              بكل خير
                              حبيبتي الغالية
                              علا الاسلام
                              لكِ حبيبتى الغالية
                              مني سامي

                              اللهم اشفها شفاء
                              ليس بعده سقما ابدا..
                              اللهم خذ بيدها
                              اللهم احرسها بعينيك التى لا تنام
                              و اكفها بركنك الذى لا يرام
                              و احفظها بعزك الذى لا يُضام
                              و ارحمها بقدرتك عليها
                              يا كاشف الهم
                              يا مُفرج الكرب
                              يا مُجيب دعوة المُضطرين
                              اللهم البسها ثوب الصحة والعافية
                              عاجلا غير اجلا يا أرحم الراحمين..
                              اللهم اشفها اللهم اشفها اللهم اشفها..
                              اللهم امين.

                              تعليق


                              • #60
                                أستاذى الفاضل محمد ورد
                                تشرفت بتواجدك الغالى
                                وزينت سطورى بردك الطيب الجميل
                                نحن نتعلم من حضرتك كيف نعطى لمنتدانا الغالى
                                وبتشجيعك لنا نقدم الأفضل إن شاء الله
                                واتمنى أن أقدم لمنتدانا الغالى كل قيم مفيد
                                إن شاء الله
                                لك عظيم تقديرى واحترامى
                                وكل سنة وانت طيب والأسرة الكريمة بألف خير
                                رمضان كريم
                                جزاك الله عنا خير الجزاء وجعله فى موازين حسناتك

                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                                يعمل...
                                X