هذا خياركَ
فاتخذْ لكَ مقعدا
و اضربْ مع الشمس
البعيدةِ موعدا
مادامَ قلبكَ
أبيضاً لا تكثرثْ
لو صارَ حزنكَ
في القوافي أسودا
ستكسّر ُالدنيا
حروفكَ يا فتى
و تشعُّ في
بردِ القصيدةِ موقدا
وتحوكَ من
سحرِ الجمالِ عباءة ً
كي ترتديها في المنابرِ منشدا
ستذوبُ
حينَ تحبّها قدّيسةً
لم تتخذْ من قبلِ حبّكَ سيّدا
يا مبحراً والموجُ
غادرَ صمته ُ
و علا السفينة
والشراعَ مردّدا
هذا الفتى الحنطيُّ
جاءَ مغامرا ً
و جنونُ جرأته
ُتناثرَ في المدى
أيحبّها؟؟ وهيَ التي
لم تكثرثْ
برجالِ ديرتها
و فرسانِ العدا
هذا الفتى المجنونُ
طوّقَ قلبها
بقصائدٍ مجنونةٍ فتفرَّدا
أرأيتَ؟؟
أنتَ خيارها و حبيبها
فانثرْ قصائدك َالحسان زمرّدا
وانشرْ بصفحتكَ احتلالكَ
قلبها
و اسكنْ شغافَ القلبِ
كي تتسيّدا
هيَ من بهاءِ الشمس ِ
تصنعُ أرغفه ْ
والحبُّ في التنّور
يطبعُ أحرفهْ
هيَ ب {الدللول }الحزينةِ
تنتخي
لحناً سماويَّ الحضورِ
لتعزفهْ ْ
و حديثها شعرٌ
يفوق ُحداثة ً
كلَّ القصائدِ في
رحابِ الفلسفه ْ
كانتْ تدبّرُ
باقتصادٍ أمرنا
لكنّها بالحبِّ كانتْ
مسرفه ْ
في حزننا تبكي
و ينفدُ دمعها
ومن المحاجرِ
تستدينُ لتذرفه ْ
و أبي يعنّفها
بكلِّ قضية ٍ
فتزيدُ طاعتها
لهُ لتشرّفه ْ
كانتْ تخبّئُ
حزنها لتحبَّنا
ظلّتْ بتوزيع ِالمحّبةِ
منصفهْ
فاتخذْ لكَ مقعدا
و اضربْ مع الشمس
البعيدةِ موعدا
مادامَ قلبكَ
أبيضاً لا تكثرثْ
لو صارَ حزنكَ
في القوافي أسودا
ستكسّر ُالدنيا
حروفكَ يا فتى
و تشعُّ في
بردِ القصيدةِ موقدا
وتحوكَ من
سحرِ الجمالِ عباءة ً
كي ترتديها في المنابرِ منشدا
ستذوبُ
حينَ تحبّها قدّيسةً
لم تتخذْ من قبلِ حبّكَ سيّدا
يا مبحراً والموجُ
غادرَ صمته ُ
و علا السفينة
والشراعَ مردّدا
هذا الفتى الحنطيُّ
جاءَ مغامرا ً
و جنونُ جرأته
ُتناثرَ في المدى
أيحبّها؟؟ وهيَ التي
لم تكثرثْ
برجالِ ديرتها
و فرسانِ العدا
هذا الفتى المجنونُ
طوّقَ قلبها
بقصائدٍ مجنونةٍ فتفرَّدا
أرأيتَ؟؟
أنتَ خيارها و حبيبها
فانثرْ قصائدك َالحسان زمرّدا
وانشرْ بصفحتكَ احتلالكَ
قلبها
و اسكنْ شغافَ القلبِ
كي تتسيّدا
هيَ من بهاءِ الشمس ِ
تصنعُ أرغفه ْ
والحبُّ في التنّور
يطبعُ أحرفهْ
هيَ ب {الدللول }الحزينةِ
تنتخي
لحناً سماويَّ الحضورِ
لتعزفهْ ْ
و حديثها شعرٌ
يفوق ُحداثة ً
كلَّ القصائدِ في
رحابِ الفلسفه ْ
كانتْ تدبّرُ
باقتصادٍ أمرنا
لكنّها بالحبِّ كانتْ
مسرفه ْ
في حزننا تبكي
و ينفدُ دمعها
ومن المحاجرِ
تستدينُ لتذرفه ْ
و أبي يعنّفها
بكلِّ قضية ٍ
فتزيدُ طاعتها
لهُ لتشرّفه ْ
كانتْ تخبّئُ
حزنها لتحبَّنا
ظلّتْ بتوزيع ِالمحّبةِ
منصفهْ
تعليق