إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسماء الله الحسنى اسم ومعنى

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماء الله الحسنى اسم ومعنى

    سجل ردك على الموضوع
    بذكر اسم من اسماء الله الحسنى ومعناه

    ويمكنم المرور اكثر من مرة
    وطبعا بالترتيب
    وراح ابدأ بلفظ الجلال


    الله

    هو الاسم الذى تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ،
    وجعله أول أسمائه واضافها كلها اليه ولم يضفه الى
    إسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،
    وهو إسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل
    عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء
    الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص
    بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى .

    الخاصية الأولى

    : أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله)
    بقى الباقى على صورة
    (لله وهومختص به سبحانه كما

    فى قوله ( ولله جنود السموات والأرض)
    وإن حذفت عن

    البقية اللام الأولى بقيت على صورة
    (له) كما فى قوله تعالى

    ( له مقاليد السموات والأرض)
    فإن حذفت اللام الباقية كانت

    البقية هى قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما فى
    قوله ( قل هو الله أحد )
    والواو زائدة بدليل سقوطها فى

    التثنية والجمع ، فإنك تقول :
    هما ، هم ، فلا تبقى الواو

    فيهما فهذه الخاصية
    موجودة فى لفظ الله غير موجودة

    فى سائر الاسماء .

    الخاصية الثانية

    : أن كلمة الشهادة _ وهى الكلمة التى بسببها
    ينتقل الكافر من الكفر الى الإسلام
    لم يحصل فيها إلا هذا الاسم

    فلو أن الكافر قال :
    أشهد أن لا اله إلا الرحمن الرحيم

    لم يخرج من الكفر ولم يدخل الاسلام
    وذلك يدل على اختصاص

    هذا الاسم بهذه الخاصية الشريفة


    الرحمن الرحيم

    الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة
    والرحمة فى الأصل
    رقة فى القلب
    تستلزم التفضل والإحسان
    وهذا جائز فى حق
    العباد
    ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى
    والرحمة
    تستدعى مرحوما
    ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية

    على معنين الرقة .. والإحسان
    فركز تعالى فى طباع الناس

    الرقة وتفرد بالإحسان
    . ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى

    إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة
    والرحيم تستعمل فى غيره

    وهو الذى كثرت رحمته
    وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة

    وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ومن الآخرة يختص بالمؤمنين
    اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم
    والرحمن نوعا
    من الرحمن
    وأبعد من مقدور العباد
    فالرحمن هو العطوف على

    عباده بالإيجاد أولا
    وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا

    والإسعاد فى الآخرة ثالثا
    والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا .

    الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه
    من العباد ، والرحيم
    هو المنعم
    بما يتصور صدور جنسه من العباد


    وبانتظار تواصلكم
    وجزاكم الله خيرا

  • #2
    ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها
    حبيت اليوم اكسب انا وانتوا الحسنات
    كل شخص يفوت الموضوع يذكر اسم واحد
    من اسماء الله الحسنى ومعنى الاسم

    وممكن تفوت الموضوع اكتر من مرة لكن كل مرة اسم واحد فقط

    الله

    هو الاسم الذى تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه واضافها كلها اليه ولم يضفه الى إسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو إسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى .

    الخاصية الأولى : أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقى على صورة (لله وهومختص به سبحانه كما فى قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما فى قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت البقية هى قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما فى قوله ( قل هو الله أحد ) والواو ذائدة بدليل سقوطها فى التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة فى لفظ الله غير موجودة فى سائر الاسماء .

    الخاصية الثانية : أن كلمة الشهادة _ وهى الكلمة التى بسببها ينتقل الكافر من الكفر الى الإسلام _ لم يحصل فيها إلا هذا الاسم ، فلو أن الكافر قال : أشهد أن لا اله إلا الرحمن الرحيم ، لم يخرج من الكفر ولم يدخل الاسلام ، وذلك يدل على اختصاص هذا الاسم بهذه الخاصية الشريفة


    الرحمن الرحيم

    الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة ، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز فى حق العباد ، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية على معنين الرقة .. والإحسان ، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان . ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة ، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن نوعا من الرحمن ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد فى الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا . الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد

    تعليق


    • #3
      شريرة

      تعليق


      • #4
        شريرة
        اتمنى ان تكملى اسماء الله الحسنى بنفس المستوى ونفس الشرح حتى نستفيد جميعا

        تعليق


        • #5
          شريره لموضوعك الجميل

          تعليق


          • #6
            شكرا لمرورك الكريم ملك
            كنت اتمنى من جميع من يمر بالموضوع اضافة اسم ومعناه

            الملك: الملك هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف فى أكوانه بصفاته ، وهوالمتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاتهوصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج اليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعثوالنشور ، والملك الحقيقى لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أنيذل لمخلوق ، وقد يستغنى العبد عن بعض اشياء ولا يستغنى عن بعض الأشياء فيكون لهنصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شىء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقى أعضائه .. فإذا ملكها ولمتملكه فقد نال درجة الملك فى عالمه ، فإن انضم الى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلكرتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على ارشاد العباد ، بهذه الصفاتيقرب العبد من الملائكة فى صفاته ويتقرب الى الله

            تعليق


            • #7
              وطبعا اتمنى ان تشاركوني في اكمال الاسماء ومعانيها

              القدوس:تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، والأرض المقدسة هى المطهرة ، والبيت المقدس :الذىيتطهر فيه من الذنوب ، وفى القرآن الكريم على لسان الملائكة وهم يخاطبون الله ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) أى نطهر انفسنا لك ، وجبريل عليه السلام يسمى الروحالقدس لطهارته من العيوب فى تبليغ الوحى الى الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، ولايكفى فى تفسير القدوس بالنسبة الى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن العيوب والنقائصفإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناسالمحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ، بل كل صفة نتصورها للخلق هو منزه عنها وعمايشبهها أو يماثلها

              تعليق


              • #8
                السويدي
                شريره لموضوعك الجميل


                شكراا لمرورك الاجمل

                السلام : تقولاللغة هو الأمان والاطئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاصوالنجاة ، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانحالسلامة فى الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والنقائص لكمالهفى ذاته وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة اليه صادرة منه ، وهوالذى سلم الخلق منظلمه ، وهوالمسلم على عباده فى الجنة ، وهو فى رأى بعض العلماء بمعنى القدوس . والأسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهومشتق من مادة السلام الذى هو اسلام المرءنفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون فى حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحيةالمسلمين بينهم هى ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعوة الى السلام فيقول : السلام من الاسلام.. افشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع الأيمان : الأنصاف مع نفسم ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاقمن الأقتار ( أى مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنكالسلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام

                تعليق


                • #9
                  المؤمن:

                  الإيمان فى اللغة هو التصديق ، ويقال آمنه من الأمان ضد الخوف ، والله يعطى الأمانلمن استجار به واستعان ، الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا الهإلا هو ) ، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه ، ويؤمن عباده من ظلمه ، هو خالقالطمأنينة فى القلوب ، أن الله خالق أسباب الخوف وأسباب الأمان جميعا وكونه تعالىمخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمنالمخوف ، إن إسم ( المؤمن ) قد جاء منسوبا الى الله تبارك وتعالى فى القرآن مرةواحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى ( هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوسالسلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) سورةالحشر
                  المهيمن:
                  الهيمنة هى القيام على الشىء والرعاية له ، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد ، والرقيباسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شىء ، المبالغ فى الرقابةوالحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء ، بالسر والنجوى ، السامع للشكر والشكوى، الدافع للضر والبلوى ، وهو الشاهد المطلع على افعال مخلوقاته ، الذى يشهد الخواطر، ويعلم السرائر ، ويبصر الظواهر ، وهو المشرف على أعمال العباد ، القائم علىالوجود بالحفظ والأستيلاء


                  العزيز:

                  العزفى اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الأمتناع ، والتعزيز هو التقوية ،والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى هو الخطير ،( الذى يقل وجود مثله . وتشتد الحاجةاليه . ويصعب الوصول اليه ) وإذا لم تجتمع هذه المعانى الثلاث لم يطلق عليه اسمالعزيز ، كالشمس : لا نظير لها .. والنفع منها عظيم والحاجة شديدة اليها ولكن لاتوصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول الي مشاهدتها . وفى قوله تعالى ( ولله العزةولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) فالعزة هنا لله تحقيقا ، ولرسولهفضلا ، وللمؤمنين ببركة إيمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام

                  تعليق


                  • #10
                    الجبار:
                    اللغة تقول : الجبرضد الكسر ، واصلاح الشىء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقيرأى أغنيته ، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم
                    والجبار فى حق الله
                    تعالىهو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهرأحكامه قهرا، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء فى حديثالإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أى أنه أجبر القلوب شقيهاوسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا لهوذلك هو العبد المحبوب لله ، الذى يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان
                    والجبار هو المتكبر ، والتكبر فى حق الله وصف محمود ،
                    وفى حقالعباد وصف مذموم
                    المتكبر:
                    المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد، فلا كبرياء لسواه ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق ،الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاتهوذاتهكل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسهأفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا للهتعالى

                    تعليق


                    • #11
                      الخالق


                      الخلق فى اللغةبمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالىهوالموجد للأشياء، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياءوهىفى طوايا لعدم، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئتهوحكمته.والله الخالق من حيث التقدير أولا ،والبارىء للإيجاد وفق التقدير ،والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منهموجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفاتالتى تجعله إنساناعاقلا


                      البارئ:

                      البارئ: تقول اللغة البارىء من البرء، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأهالله من مرضه.البارىء فىاسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عنمثال ،والبرء أخصمن الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأاللهآدم منطينالبارىءالذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياءبريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهومعطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة منالأفات ومن أكثر من ذكره نالالسلامة من المكروه

                      تعليق


                      • #12
                        المصور:

                        تقول اللغة التصوير هوجعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكلوالهيئةالمصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ،ومزينها بحكمته ،ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ،وكذلك صور الله الناس فىالأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال اللهنعالى ( ولقد خلقنا الإنسانمن سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثمخلقنا النطفة علقة فخلقناالعلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثمأنشأناه خلقا آخر فتباركالله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدنتظهر حقيقة الحسن أتم وأكملفى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى اللهعليه وسلم كما من عليهبحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعددصور الابدان تتعدد صورالأخلاق والطباع
                        الغفار :

                        في اللغة الغفروالغفران : الستر ، وكل شىء سترته فقد غفرته ، والغفار من أسماء اللهالحسنىهى سترهللذنوب ، وعفوه عنها بفضله ورحمنه ، لا بتوبة العباد وطاعتهم ، وهوالذىاسبل السترعلى الذنوب فى الدنيا وتجاوز عن عقوبتها فى الآخرة ، وهو الغافروالغفوروالغفار ،والغفور أبلغ من الغافر ، والغفار أبلغ من الغفور ، وأن أول ستر اللهعلىالعبد أم جعلمقابح بدنه مستورة فى باطنه ، وجعل خواطره وارادته القبيحة فىأعماققلبه وإلامقته الناس ، فستر الله عوراته.وينبغى للعبد التأدب بأدب الإسمالعظيم فيستر عيوب اخوانه ويغفو عنهم، ومن الحديث من لزم الاستغفار جعل الله له منكل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا ،ورزقه من حيث لا يحتسب

                        تعليق


                        • #13
                          جزاكي الله كل خير شريرة

                          تعليق


                          • #14
                            القهار:

                            القهر فى اللغة هوالغلبة والتذليل معا
                            وهو الإستيلاءعلى الشىء فى الظاهر والباطن
                            .. والقاهروالقهار من صفات الله تعالى وأسمائه
                            والقهار مبالغة فى القاهر فالله هو
                            الذى يقهرخلقه بسلطانه وقدرته
                            هو الغالب جميع خلقه رضوا أمكرهوا
                            قهر الانسان على النوم واذا أراد المؤمن التخلق بخلق القهار
                            فعليه أن يقهر نفسه حتى تطيع أوامرربها
                            ويقهر الشيطان والشهوة والغضب .
                            روى أن أحد العارفين دخل على سلطان
                            فرآه يذب ذبابة عن وجهه ، كلما طردها عادت
                            فسال العارف : لم خلق الله الذباب
                            فأجابه العارف : ليذل به الجبابرة

                            الوهاب :

                            الهبة أن تجعل ملكك لغيرك دون عوض
                            ولها ركنان أحدهما التمليك
                            والأخر بغير عوض ، والواهب هو المعطى
                            والوهاب مبالغة من الوهب
                            والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى
                            يعطى الحاجة بدون سؤال،ويبدأ بالعطية
                            والله كثير النعم

                            تعليق


                            • #15
                              الرزاق

                              : الرزاق من الرزق ، وهو معطى الرزق ، ولا تقال إلا لله تعالى . والأرزاق نوعان، " ظاهرة " للأبدان " كالأكل ، و " باطنة " للقلوب والنفوس كالمعارف والعلوم ، والله اذا أرادبعبده خيرا رزقه علما هاديا ، ويدا منفقة متصدقة ، وإذا أحب عبدا أكثر حوائج الخلقاليه ، وإذا جعله واسطة بينه وبين عباده فى وصول الأرزاق اليهم نال حظا من اسم الرزاق

                              قال النبى صلى الله عليه وسلم
                              ( ما أحد أصبر على أذى
                              سمعه ..من الله
                              يدّعون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم )
                              وأن من اسباب
                              سعة الرزق المحافظة على الصلاة والصبر عليها

                              الفتاح :

                              :الفتح ضد الغلق ،وهو أيضا النصر ، والاستفتاح هو الاستنصار ، والفتاح مباغة فى الفتح وكلها من أسماءالله تعالى ، الفتاح هو الذى بعنايته ينفتح كل مغلق ، وبهدايته ينكشف كل مشكل ،فتارة يفتح الممالك لأنبيائه ، وتارة يرفع الحجاب عن قلوب أوليائه ويفتح لهمالأبواب الى ملكوت سمائها ، ومن بيده مفاتيح الغيب ومفاتيح الرزق ، وسبحانه يفتحللعاصين أبواب مغفرته ، و يفتح أبواب الرزق للعباد

                              تعليق

                              مواضيع تهمك

                              تقليص

                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                              المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                              المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                              المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                              المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                              يعمل...
                              X