[poem=font=",6,crimson,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

ألا حبذا حبذا حبذا =حَبِيْبٌ تَحَمَّـلْتُ مِنهُ الأَذَى
وَيَا حَبّذَا مَنْ سَقَانِي الجَوَى =ونَبْضاً مِنَ الحُزْنِ مِنْهُ اغْتَذَى
غَـذَاهُ بِدَمْعٍ وقَلْبٍ بَكَى =عَلَى غُصْنِ رُوحٍ تَبُثُ الشَذى
تَرَاءَى لِعَيْنِي سَنَا عَيْنِهِ =وَهَلَّتْ عُيُـونِي: أَلاَ حَـبّذَ
تَمَلَّكَ مِنِّيْ سَلِيلُ الوِدَادْ =وقَلْبـيْ تَبَنّاهُ واسْـتَحْوَذَا
حَبِيبٌ .. قَرِيبٌ لِنَبْضِيْ أنَا =فَلَسْتُ لِـذَاكَ ولَسْتُ لِـذَا
سَقَانِي العَمَى عَنْ هَوَى غَيْرِهِ =كَأَنْ بِعُيُونِ الفُـؤَادِ قَذَى
وَمَا خِفْتُ مِنْ وَصْلِهِ وَالرَدَى =وَلا مِنْ عَذُولٍ رَمَى مَأخَذَا
وَمَا خِفتُ مِنْ غَدْرهِ إنّمَا =تمنّيتُ حَتى بُكـاءِ الأَذَى
تَمَـادَيتُ فِي حُبّه بَعْدَمَا =تغنّى الرَّحِيـلُ لَهُ هَـكَذا
أَلاَ حَبّذَا .. حَبّذَا .. حَبّذَا = حَبِيْبٌ تَحَمَّـلْتُ مِنهُ الأَذَى
[/poem]

هههههههههههه

العزيزة هيام

في حيرة مع ما ارسلتيه اول مرة ولكن قبل ان اًخبرك باًحتجاجي

لزمتيني الحجة بترتيب الاًبيات والاًلتزام بالبداية

اًسعدك الله وبارك فيك

تحياتي المعطرة بالود لشخصك الكريم وروحك الطيبة



[url=http://www.0zz0.com][/url




اًختكِ اًرتقاء

أنتَ مثل الصّبح
تبعث الدّفء
في روحي

توأمان
أنتَ والفجر
تبزغان
حينما تشدو العصافير

صباح يتقطّر
بعطركَ جوري
وعنبر وريحان ....... وياسمين

أيّها العذب
مثلَ غـــــــــــدير
سلسبيل ينساب
في حضن الحقول
...في الرياض ............ والبساتين ...





اًرتقاء

يا كسوفي !
كشفتيني
:abc_145:

شو اعمل يعني ..
حبيت انسق القصيدة لانه عجبتني كتير وحبيت تطلع بمظهر حلو
بس ما زبطت معي من اول مرة ..
من قلة التعويد

نكاد حين تناجيكم ضضمائرنا ... يقضي علينا الاسى لولا تأسينا

حالت لفقدكم أيامنا فغدت ..... سودا وكانت بكم بيضا ليالينا


هالمرة بدون تنسيق بلا ما ننفضح

اًهلا بك اًختي العزيزة هيام وهذا التواصل الحلو

سعدت جدا بتعليقك وردّ فعلي صار اًبتسامة ههههههههههه اًزاح تعب يومي

تحياتي لك معطرة بعطر الفل والياسمين

تظلين اًختي العزيزة

طاب يومك وليلك اًن شاء الله



اًختك اًرتقاء

[poem=font=",6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
نَعَـم لِقُلـوبِ العاشِقيـنَ عُـيـونُ = يَبيـنُ لَهـا مـا لا يَكـادُ يَبـيـنُ
نَظَرنا بِها ما كانَ قَبلُ مِـنَ الهَـوى = فَـدَلَّ عَلـى مـا بَعدَهـا سَيَكـونُ
نَهانا النُهى عَنهـا فَلَجَّـت قُلوبُنـا = فَقُلنـا اِقدُمـي إِنَّ الجُنـونَ فُنـونُ
نَغُـضُّ وَنَعفـو لِلغَـرامِ إِذا جَنـى = وَيَقسـو عَلَينـا حُكـمُـهُ فَنَلـيـنُ
نَـرُدُّ حُـدودَ المُرهَفـاتِ كَلَيـلَـةً = وَتَفتُـكُ فينـا أَعـيُـنٌ وَجُـفـونُ
نُهَوِّنُ فـي سُبـلِ الغَـرامِ نُفوسَنـا = وَمـا عـادَةً قَبـلَ الغَـرامِ تَهـونُ
نُطيـعُ رِماحـاً فَوقَـهُـنَّ أَهِـلَّـةً = وَكُثبـانَ رَمـلٍ فَوقَهُـنَّ غُصـونُ
نَواعِمُ شَنَّت فـي المُحِبّيـنَ غـارَةً = بِهـا اللُـدنُ قَـدٌّ وَالسِهـامُ عُيـونُ
نِبـالٌ وَلَكِـنَّ القِسِـيَّ حَـواجِـبٌ = نِصـالٌ وَلَكِـنَّ الجُفـونَ جُـفـونُ
نَهَبنَ قُلـوبَ العاشِقيـنَ وَغـادَرَت = بِجِسمي ضَنىً لِلقَلبِ مِنـهُ شُجـونُ
نُحـولٌ وَصَبـرٌ قاطِـنٌ وَمُقَـوَّضٌ = وَدَمـعٌ وَقَلـبٌ مُطلَـقٌ وَرَهـيـنُ
نُسَهِّـلُ أَحـوالَ الغَـرامِ تَجَـلُّـداً = وَإِنَّ سُهـولَ العاشِقيـنَ حُــزونُ
نُتابِعُهُ طَـوراً وَلا عُـروَةُ الهَـوى = بِوُثقـى وَلا حَبـلُ الزَمـانِ مَتيـنُ
نَظُنُّ جَميـلاً فـي الزَمـانِ وَإِنَّـهُ = زَمـانٌ لِتَصديـعِ القُلـوبِ ضَميـنُ[/poem]

نشرتُ في واحة الحب العطر اًغنية
فاهْتزَّ نَرجِسُهـا واسْتيقـظَ الحَبَـقُ

بَعْثرتُ حَرفي وشِعري فوقَ أسطرِكُمْ
الوصلَ أرجو بِهِ , هلْ عِندكُمْ وَرَقُ ؟

قلبـي تَعَـوَّدَ أنْ يحيـا على أملٍ
هل لي بوصْلٍ تُرى أمْ هاجَرَ الوَمَقُ ؟

أشرعت زَورقَ حُبّي فـي بُحورِكُمُ
فهلْ ترى زَورقي يَجْتاحُهُ الغَـرَقُ ؟

سَهِرتُ ليلي ودَمعُ العينِ يَزرعُنـي
في غابةِ الجُرْحِ يَسقي أرضَها الأرَقُ

ونِمتُ فـي غَفْلـةٍ فانْتابَنـي حُلُـمٌ
وقـالَ إنَّـا بنار الحُـبِّ نَحتــرق

صَحوتُ مِن حُلُمي و القلبُ مُنْفَطِـرٌ
و الليلُ أظلمَ و احْتارتْ بِيَ الطُّـرُقُ





اًرتقاء

[poem=font=",6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
قالت جننت على ذكري فقلت لها = الحب أعظم مما بالمجانين
الحب ليس يفيق الدهر صاحبه = وإنما يصرع المجنون في الحين[/poem]

نحن هنا
مثل الندى
بمرورنا
نهب الربيع
بخطونا

بدموعنا
نسقي الثرى
نهب الاحتراف
زنابقاً
تغري البلابل بالغنا

يا انت
يا
الق الحروف
وعطرها
ياسحرها

سكرت بثغرك
عندما
لثمت شفاهك
ثغره

غنيته
وكتبتِه
ورأيتَ روحي
عبرهُ

فلتقرئي
روحي له
وليجعلني

قبره

هو البحر اًنت َ

دعني على شاطئ النور
اًقتات كالطير عشب الاًماني
ونبضك في رحلة العمر زاد الغريب
اًشدّ به ظهرَ لحظاتي الفانيهْ

هو البحر انتَ على بابك اًفنى وحيدا
تدثرني بالمياه يديك
وتحملني للنهاية امواجك العاتيه

يقربك المد مني ويبعدك الجزر عني
يعاتبي نورس القلب اٍن غبتُ عنك اوغبت عني

اٍن جف بحرك كل المحيطات بعدك كل الفضاءت بعد
لا تحتويني
اًنت هو بحري وسري وطهري





اًرتقاء

يا راحلين عن الحياة وساكنين بأضلعي

هل تسمعون توجعي وتوجع الدنيا معي ؟!

يا شاغلين خواطري في هدأتي وتضرعي

يا مشرقين على ابتساماتي العذاب وأدمعي

أنتم حديث جوانحي في خلوتي أو مجمعي

يا طائرين إلى جنان الخلد أجمل موضع

أتراكم أسرعتم !؟ أم أنني لم أسرع !؟

ما ضركم لو ضمني معكم لقاء مودعي !؟

فيقال لي :هيا إلى دار الخلود أو ارجع !

كم قلت صبراً للفؤاد على المصاب المفجع

لكن صبري متعب ومدامعي لم تنفع

سأظل أبكي بعدكم كالعاشق المتلوع

وأحبكم حتى وأنتم ترقصون لمصرعي

يا راحلين وساكنين بقلبي المتصدع

يــــــا غزالا نصـــــبت أهدابه .... بيد السحر لضمي شبكـــــا
قد ملكـــــت القلب فاستوص به ... انه حق على من ملكـــــا
لا تعذبتــــه على طاعتـــــه .... بعدمـــا تيمته فهـــــو لكــــا
غلب اليأس على حسن المنى .... فيك واستولى على الضحك البكا
فالـــى من أشتكــــي ما شفني ... من غرام واليــــك المشتـــــكى
سلكت نفسي سبيلا في الهوى ... لم تدع فيه لغــــيري مسلكـــا

اًيا قدسُ يا حلمي الجميلَ ,
قصيدتي
دنيا تهِلّ عليّ من دنياكِ

هل لي بفضلٍ من مباهج موعدٍ
أن التقيك وأن أكون ثراكِ؟

واللهِ ما طربت أناملُ وجدِنا
إلا وكانت من دمي ذكراكِ

ملعونةٌ هذي الدقائقُ إن خلت
من وقع وجدكِ أو أتاها سواكِ

لو كنت عاصيةً لقلتُ تمهلي
هذا جزاؤكِ قد أتى يلقاكِ

لكنَّك الطهرُ المنزّلُ أيُهُ
والله أكرمَ في العُلى مرقاكِ

تغفو السنون وصوتُ قلبِِك حاضرٌ
يا ويح قلبي إن جفا مسراكِ

هذي البلادُ وشرقُها مسكُ الندى
هَلّت خيولٌ من سَنا الأفلاك

قد بتُ أذرفُ في القصيدةِ دمعتي
وأذوبُ .. شوقاً لاهباً لمداكِ





اًرتقاء