اما القسم الثاني فتدور حوادثه حول رحلة بني هلال الى نجد
وقد ألجأهم الى هذه الرحلة من السرو الى نجد مجاعة عظيمة في بلاد السرو باليمن.
وقد استقبل الهلاليون في نجد استقبالاً حسناً
في الملك غانم وابن دياب (وكان دياب في فرع جبير)
ومن بني رغبة وقد وقعت الحرب بين دياب ابن غانم وابي زيد
الهلالي لأسباب نسائية يطول شرحها وانتهت بانتصار ابي زيد وخضوع دياب
والقسم الثالث تدور حوادثه حول رحلة الهلالية الى الغرب
فإن ابا زيد ذهب مع اتباعه الى تونس ليبحث عن ارض خضبة
لما حلت المجاعة بنجد فلما حلوا بتونس
واتصلوا بالبربر حدث ان وقعت "سعدة" بنت الزناتي خليفة
وهي في البربر في حب "مري" احد اصحاب ابي زيد
وقد وقعت حروب بني الهلالية والزناتية بسبب ذلك انتهت بقتل الزناتي خليفة
ثم اختلف الهلاليون فيما بينهم على قسمة املاك الزناتي خليفة
وثارت الحرب بين أبي زيد ودياب وانتهت بقتل دياب لأبي زيد.
فاجتمع قوم للأخذ بثار أبي زيد منهم بريقع والجازية لبنت الحسن
وانتقموا من دياب وقتلوه وقد قتلت الجازية ايضاً في هذه المعارك.
هذا موجز مختصر جداً لقصة طويلة
تقرأ في أيام تدور حوادثها بين البدو في الأعراب..
وكان لهذه القصة صدى شعبي كبير ارتقت فيه إلى
سيرة عنترة بن شداد وسيف بن زي يزن والزير سالم
فقد كانت القصة سمراً لذيذاً للأوساط الشعبية في ليلهم وحديثاً طريفاً في نهارهم .
وقد ألجأهم الى هذه الرحلة من السرو الى نجد مجاعة عظيمة في بلاد السرو باليمن.
وقد استقبل الهلاليون في نجد استقبالاً حسناً
في الملك غانم وابن دياب (وكان دياب في فرع جبير)
ومن بني رغبة وقد وقعت الحرب بين دياب ابن غانم وابي زيد
الهلالي لأسباب نسائية يطول شرحها وانتهت بانتصار ابي زيد وخضوع دياب
والقسم الثالث تدور حوادثه حول رحلة الهلالية الى الغرب
فإن ابا زيد ذهب مع اتباعه الى تونس ليبحث عن ارض خضبة
لما حلت المجاعة بنجد فلما حلوا بتونس
واتصلوا بالبربر حدث ان وقعت "سعدة" بنت الزناتي خليفة
وهي في البربر في حب "مري" احد اصحاب ابي زيد
وقد وقعت حروب بني الهلالية والزناتية بسبب ذلك انتهت بقتل الزناتي خليفة
ثم اختلف الهلاليون فيما بينهم على قسمة املاك الزناتي خليفة
وثارت الحرب بين أبي زيد ودياب وانتهت بقتل دياب لأبي زيد.
فاجتمع قوم للأخذ بثار أبي زيد منهم بريقع والجازية لبنت الحسن
وانتقموا من دياب وقتلوه وقد قتلت الجازية ايضاً في هذه المعارك.
هذا موجز مختصر جداً لقصة طويلة
تقرأ في أيام تدور حوادثها بين البدو في الأعراب..
وكان لهذه القصة صدى شعبي كبير ارتقت فيه إلى
سيرة عنترة بن شداد وسيف بن زي يزن والزير سالم
فقد كانت القصة سمراً لذيذاً للأوساط الشعبية في ليلهم وحديثاً طريفاً في نهارهم .
تعليق